تأخّرت الدورة الشهرية لمدة أسبوعين هل يكون من علامات الحمل، لكنه ليس دليلاً مؤكداً بمفرده.
هناك عدة أسباب أخرى ممكنة لتأخّر الدورة الشهرية لمدة أسبوعين ، منها:
🩸 1. الحمل
هو السبب الأكثر شيوعًا عند النساء في سن الإنجاب.
يمكن تأكيده بسهولة بفحص الحمل المنزلي (عن طريق البول) أو تحليل الدم في المختبر، وهو الأدق.
يُنصح بإجراء التحليل بعد مرور أسبوع على تأخر الدورة لضمان دقة النتيجة.
⚖️ 2. تغيّرات الوزن أو الضغط النفسي
التوتر، القلق، أو فقدان/زيادة الوزن بسرعة قد يربك الهرمونات ويؤخر الدورة.
💤 3. اضطرابات الهرمونات
مثل تكيس المبايض أو مشاكل الغدة الدرقية يمكن أن تسبب تأخراً منتظماً أو متكرراً.
💊 4. وسائل منع الحمل
بعض الحبوب أو الوسائل الهرمونية قد تغيّر مواعيد الدورة أو توقفها مؤقتاً.
🍎 5. تغيّر نمط الحياة
قلة النوم، أو ممارسة رياضة شديدة، أو نظام غذائي قاسٍ قد تؤثر أيضاً على انتظام الدورة.
📍الخلاصة:
إذا تأخرت الدورة الشهرية لمدة أسبوعين، قومي بعمل تحليل حمل منزلي صباحاً (بأول بول في اليوم)، وإذا كانت النتيجة سلبية ولاتزال الدورة غائبة، يُفضّل مراجعة طبيبة نساء لعمل فحص هرموني أو سونار لتحديد السبب.