ملف كامل (من تجميعي)للتعامل مع الاطفال خلال السفر بالطائرة ..

[dr.loly]

على الآباء الذين يصطحبون أطفالهم معهم عند السفر بالطائرة، اتخاذ بعض التدابير لحمايتهم من ارتفاع ضغط الهواء أثناء الطيران. وينصح الدكتور ميشائيل ديغ من “الرابطة الألمانية لأطباء الأنف والأذن والحنجرة” في مدينة نويمونستر، الآباء بإعطاء الرضيع زجاجة الرضاعة قبل الهبوط بنحو 20 دقيقة تقريباً، لحماية أذن الرضيع من الآلام الناجمة عن ارتفاع ضغط الهواء أثناء الطيران. وأوضح الطبيب أنّه أثناء الهبوط، تتعرّض طبلة الأذن لدى الرضيع للانضغاط إلى الداخل، ما يؤدي إلى ارتفاع الضغط فيها. غير أنّ مصّ الرضيع في زجاجة الرضاعة يؤدي إلى فتح قناة أوستاكيوس التي تربط بين البلعوم والأذن الوسطى، ما يعمل على معادلة الضغط وتخفيف الآلام. وبالنسبة إلى الأطفال المصابين بالبرد، ينصح ديغ الآباء باستعمال بخاخ الأنف قبل إقلاع الطائرة كإجراء وقائي، موضحاً أنه خلال الرشح لا تتورم فقط الأغشية المخاطية في الأنف، لكن أيضاً في قناة أوستاكيوس، ما يزيد الآلام في طبلة الأذن. وأضاف ديغ أنّه يكفي استخدام بخاخ الأنف مرة واحدة قبل إقلاع الطائرة إذا كانت الرحلة تستغرق مدة تصل إلى ثلاث ساعات. أما إذا كانت مدة الرحلة أطول من ذلك، فمن الأفضل استخدامه خلال الطيران أيضاً. وأوضح ديغ أنه في بعض الحالات يتسبب ارتفاع الضغط في تجمعات للسوائل ونزيف في الأذن الوسطى، ناصحاً الآباء بإعطاء أطفالهم الأكبر سناً علكة (لبان) لمضغها قبل الهبوط بحوالي 20 دقيقة أو أطعمة تحتاج إلى المضغ الشديد.

[dr.loly]

السفر في الطائرة بشكل عام مُتعب ومُجهد، فكيف إذا ما كان برفقة طفل صغير؟ هُنا تواجه الأمهات مشكلة كبيرة؛ فالطفل أثناء السفر تكثير طلباته ويصبح لحوحاً بالإضافة إلى بكائه نتيجةً للآلام التي يشعرها بأذنه، بسبب زيادة الضغط الجوي عند إلاقلاع بالطائرة وهبوطها . لذا تتساءل الأمهات عن كيفية الاستعداد للسفر بالطائرة مع طفلها دون توتر أو قلق، وفي النقاط التالية نقدّم لكل أم نصائح تجعل طفلك هادئاً أثناء السفر بالطائرة: 1. جهزي حقيبة صغيرة مخصصة لطفلك وضعي بها ألعابه المفضلة، الحلوى والعصير المحبب إليه مع كوب صغير، بطانية صغيرة، كتب تلوين وأقلام إذا كان طفلك يفضلها. 2. احرصي على أن يكون لطفلك مقعداً منفرداً بجوارك في الطائرة، وأحضري وسادة صغيرة وضعيها خلف طفلك واطلبي منه الإسترخاء، إن جلوس الطفل في مقعد منفرد يشعره بالسعادة ويزوده بالراحة التي تجعله أكثر هدوءً. 3. كوني على استعداد لأن يشعر طفلك بآلام في أذنه أثناء إقلاع الطائرة أو هبوطها، لذا يُنصح بإعطاءه كوب عصير مزود بغطاء يسمح له بشفط السائل من الكوب، عملية الشفط والبلع سوف تخفف الضغط على أذني طفلك وتريح الألم أو يمكنك إعطائه مصاصة بدلاً من ذلك. 4. احرصي أن تكون ملابس طفلك في صورة طبقات يمكنك تخفيفها في حالة إذا ما ازدادت حرارة الجوّ حتى لا يصاب بالضيق. 5. أبقي طفلك مشغولاً طوال الرحلة، اطلبي منه رسم صورة للطائرة وتلوينها مما سيشغله معظم الوقت، كما يمكنك أيضاً شراء لعبة صغيرة جديدة له ومفاجأته بها خلال الرحلة مما سيصرف انتباهه لفترة طويلة. تذكري النصائح السابقة عند سفرك مع طفلك المرة القادمة وحاولي تطبيقها للتمتع برحلة مريحة.

[dr.loly]

يقتضي سفر الأطفال بالطائرة توفر شروط صحية خاصة، وعلى الوالدين التنبه لها والاهتمام بها؛ فهناك أمور خاصة بالأطفال الرضع، حيث يشير الدكتور حيدر كبة، اختصاصي الجراحة العامة والطوارئ إلى أن الطفل الرضيع قد يتعرض للضغط على أذنيه أثناء إقلاع وهبوط الطائرة، لذا ينبغي أن تقوم أمه بإرضاعه خلال هذا الوقت ليخف الضغط عليه. يفترض التقليل من الوجبات مشبعة الدهون، لأنها يمكن أن تتسبب في فقدان التوازن والغثيان، فوجود الأطفال في أماكن مرتفعة يمكن أن يكون عاملاً من عوامل إصابتهم بالغثيان. لذا ينصح بتجنب الوجبات التي تربك المعدة وتؤثر في الجهاز الهضمي، كذلك ينبغي تجنب المشروبات الغازية والاكثار من شرب الماء والعصائر الطبيعية لتسهم في تمييع الدم في جهاز الدوران، إذ إن الجلوس لأوقات طويلة قد يتسبب في حالة من الخمول والتعب، ويمكن للأطفال تناول كميات معتدلة من الشوكولاته للمساعدة على تنبيههم وتخفيف الملل عنهم، إذ إنها تعد مضاداً جيداً للكآبة. حيث لا توجد وسائل ترفيه تحفف وطأة السفر الطويل، كما يفضل أن يمضغ الأطفال فوق الرابعة نوعاً مناسباً من أنواع العلكة لتخفيف الضغط على الأذنين، فعملية المضغ تكون مناسبة لموازنة الضغط الداخلي والخارجي ودورها هنا مثل دور الرضاعة للأطفال الصغار. وللوجبات التي تقدم للأطفال وحتى للكبار في الطائرة دور نفسي مناسب للتخفيف من أعباء السفر، حيث يشير الدكتور خليل الكرخي، اختصاصي الطب النفسي، إلى أن موعد تقديم وجبات الطعام في الطائرة يمثل مؤشراً لحالة الاستقرار في الطائرة؛ فحين يتحرك طاقم المضيفين لخدمة الركاب وتقديم الوجبات لهم يعني أن توتر اقلاع الطائرة قد انتهى. وبدأت حالة الاسترخاء وتناول الطعام، الذي يتجاوز كونه وجبة لسد الجوع، ليكون وجبة مخففة للتوتر والقلق، أما تعلق الأطفال بوجبات الطائرة فناتج عن أن أسفارهم قليلة لذا تشكل الوجبات تجربة جديدة بالنسبة إليهم، مثل أي تجربة طعام أخرى، وغالباً تكون الأشكال المغرية للوجبات وترتيبها هي السبب في أن تعلق بذاكرة الصغار إضافة إلى الهدايا التي تقدمها الشركات للأطفال مع الوجبة.

[dr.loly]

لطالما كان السفر مع الاطفال متعبآ خصوصا ان كان الطفل صغيرا بالعمر ! هذه افكار بسيطة للحصول علي سفر هادئ مع اطفالك بالطائرة اولا احرص علي محاولة ادخال بعض الحلويات مثل الكاكاو والسكريات لأطفالك لأشغالهم ! احرص علي التأكد من قانونية ادخال الطعام في الطائرة ! ثانيا احرص علي اختيار شركة طيران توفر شاشه والعاب مسلية لاطفالك اثناء الرحلة ! كما في طيران الامارات والقطريه مثلآ ..توفر لك الكثير من البرامج المسلية اثناء الرحلة ! ان كان اطفالك يحبون القراءة ! فخيار شراء كتاب جديد قبل الرحلة يكون مشوق مثل قصة او مجلة اطفال خيارا يستحق التفكير فيه وان كان طفلك صغير جدا فننصحك بالتفكير بشراء اي باد او اي بود ! او استعارة جهاز احد الاقارب قبل الرحلة ! ان كان ولدك انطوائي ففكر بشراء لعبة تركيب او لعبة ذكاء قبل الرحلة ! كذلك ننصحك بالتفكير باختيار الرحلات المتأخرة ليلا والحرص كل الحرص علي الاستيقاض مبكرا قبل الرحلة بكثير لتسهيل نوم الاطفال اثناء الرحلة

[dr.loly]

أهمية حزام الأمان في الطائرة لم تتوصل شركات الطيران الى ايجاد الطريقة المثلى لجلوس الاطفال في الطائرة بعد («الشرق الأوسط») كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب لا توجد في أوروبا حتى الآن تعليمات ثابتة بشأن أمن الطفل أثناء الطيران والهبوط وتتصرف خطوط الطيران الأوروبية حسب اجتهادها في الموضوع. فهناك خطوط تنصح الأم أو الأب بوضع الطفل في الحضن وتطويقه باليدين بينما تميل بعض الخطوط إلى ربط الطفل بحزام الأمان المخصص للبالغين أو ربطه بأحزمة مصغرة تحمل اسم «لووب بيلت» Loopbelt. وفرض الاتحاد الأوروبي بدءاً من منتصف يوليو (تموز) الحالي على خطوط الطيران الأوروبية استخدام حزام الأمان للأطفال من سن تقل عن سنتين. وبرأي خبراء الطيران في الاتحاد أن حزام الأمان «لووب بيلت» يفي بغرض حماية الطفل من مخاطر الهبوط الاضطراري والتوقف المفاجئ وحوادث الطيران الأخرى. وأجرى تلفزيون الغرب الألماني (في دي آر)، بالتعاون مع التلفزيون السويسري ومنظمة الصليب الأحمر الهولندي ودائرة منح إجازات الأمان للأجهزة تجارب مصورة تثبت أن طريقة حضن الطفل أو استخدام حزام Loopbelt لا تعنيان سوى الموت المحقق للطفل أثناء حوادث الطيران. واستخدم خبراء الطيران في التجربة طريقة «الصدمة» في السيارات لإيجاد أجواء مشابهة أثناء حوادث الطيران. وتمت مراقبة ما يحدث مع الطفل في حالة التوقف الطارئ لطائرة تسير أثناء الإقلاع والهبوط بسرعة 250 كم/ساعة. واستخدموا دمى بأحجام وأوزان مشابهة لأوزان البشر لمعرفة تأثير الصدمات عليها. وعرض تلفزيون (في دي آر) الصور المفزعة في برنامجه الاعتيادي مطالبا باستخدام حزام خاص بالأطفال لا يؤدي إلى إفلات الطفل من حضن أمه، أو من حزام الأمان التقليدي، أثناء الحوادث الكبيرة. وتظهر الأفلام التي صورت على البطيء كيف ينحني جسد الأم إلى الأسفل لاإراديا وكيف تفتح ذراعيها (لاإراديا أيضا) أثناء حوادث الطيران، وطيران الطفل من حضنها واصطدامه بالأشياء الموجودة على متن الطائرة. كما يظهر الفيلم الآخر، الخاص بشد الطفل بالأحزمة التقليدية، كيف تفشل الأحزمة في وقف اندفاع جسم الطفل إلى الأمام وانفلاته من حزام الأمان. ويقول مارتن شتيربر، من شركة لوفتهانزا التي ساهمت في المشروع، إن الطفل أفلت من الحزام ومن حضن أمه في كل تجارب الصدمة التي أجريت. وثبت أن حزام الأمان يحمي الإنسان البالغ من الصدمة لكنه «مميت بالنسبة للطفل الصغير». لهذا فقد قررت لوفتهانزا، وإلى حين إقناع الاتحاد الأوروبي بتغيير رأيه بخصوص حزام Loopbelt، استخدام مقاعد الأطفال الخاصة AiroKid، ذات الأشرطة المتصالبة، لحماية الأطفال أثناء حوادث الطيران. ورفع برنامج (في دي آر) نتائج التجارب والأفلام إلى البرلمان الألماني قبل نشر التقرير بهدف الإسراع بتغيير قانون حماية الطفل أثناء الطيران. ويقول شتيربر إن وزير النقل الألماني فولغانغ تيفنسي مقتنع برأي الخبراء الألمان، لكنه لا يود الخروج على الإجماع الأوروبي. وسيرفع تيفنسي التقارير إلى الاتحاد الأوروبي في محاولة أخيرة لتغيير قانون سلامة الطفل الذي أقره الاتحاد في يونيو(حزيران) 2006.وعدا عن لوفتهانزا، تقدم «ال تي يو» و«هاباغ لويبد» و«ايربرلين» و«كوندور» حاليا مقاعد خاصة بالأطفال، تشبه المقاعد المستخدمة في السيارات للمسافرين مع أطفال دون عمر السنتين. وتمنع بقية الخطوط الجوية الأهالي من أخذ المقاعد الخاصة بالأطفال معهم إلى متن الطائرة بحجة أن حزام الأمان واحتضان الطفل كفيلان بتوفير الحماية اللازمة للطفل. ويعتبر مقعد AiroKid للبالغين والأطفال من مبتكرات المهندس هارالد ميرينسكي الذي يعمل منذ عقود في شركة لوفتهانزا. وهو عبارة عن مقعد طائرة اعتيادي للبالغين، يضم داخله مقعدا صغيرا ذا أشرطة متصالبة للطفل. ويمكن بلمسة زر تغيير محور المقعد إلى سريرٍ مستوٍ كي ينام الطفل عليه، كما يمكن إخفاؤه داخل كرسي الأم مجددا.

[dr.loly]

قد تفصل الأم ومولودها، مسافات طويلة عن أهلها لا يمكن الوصول إليها إلا عن طريق السفر بالطائرة، وكثير من الأمهات يجهلن الأضرار التي يتعرض لها الوليد بالسفر بالطائرة من دون الانتباه لذلك، وتضطر لتحمّل الصعوبات غير مدركة بالحل رغم بساطته. ترفض بعض شركات الطيران سفر الرضيع على طائراتها قبل أن يتم أسبوعاً بعد الولادة إلى جانب نصائح معظم أطباء الأطفال بعدم سفره، قبل مضي أسبوعين على ولادته، والسبب في ذلك إعطاء الرضيع فرصة للتأقلم مع البيئة الجديدة بالإضافة إلى إمكانيَّة اكتشاف بعض الأمراض أو العيوب الخلقيَّة حتى يتمكن التعامل معها بالحرص المطلوب. الدكتور محمد الشحمة، اختصاصي أطفال، أوضح أنَّ سفر الطفل بالطائرة لا يكون إلا في الضرورة القصوى، ومن المستحسن تأجيله، لتجنب أضرار ربما تلحق بأذن الطفل وتنفسه، خاصة أنَّ أوعية دماغ الطفل الدمويَّة في حالة هشاشة، إلى جانب الضغط الجوي الذي يتعرض له بسبب الارتفاع العالي، فقد يصرخ الطفل أثناء ركوبه الطائرة من دون أن تعلم أمه أنَّ آلام الإذن هي السبب، وتحدث هذه الآلام بسبب انبعاج الطبلة كنتيجة لتغيير الضغط الجوي في كابينة الطائرة، والحل في ذلك هو أن تحاول جعل الرضيع فاتحاً فمه أثناء صعود الطائرة وهبوطها بالرضاعة. نصائح للمسافرة مع مولودها 1- إذا كنت تسافرين بالطائرة، احرصي على إرضاع طفلك عند إقلاع وهبوط الطائرة لتخفيف الألم في أذنيه. 2- أحضري كريماً لعلاج تسلّخات الحفاض، وأكياساً للتخلص من الحفاضات المتسخة وكميَّة كافية من الحفاضات للرحلة، بالإضافة إلى بَنَدول للأطفال الرضع للتخفيف من الآلام والحرارة. كما قد تحتاجين إلى علاج مغص البطن لدى الأطفال، وقطرات محلول ملحي للأنف المحتقن وجلّ لظهور الأسنان إذا كان طفلك في مرحلة التسنين. 3- يجب إحضار قبعات وكريم حماية من أشعة الشمس، يحتوي على عامل حماية بدرجة 15 فما فوق لحماية جلد طفلك، ويجب إبعاد الأطفال ممن هم دون الستة أشهر من العمر عن الشمس تماماً، أما الأطفال ما بين عمر الستة أشهر والعام الأول، فيجب أن يبقى تعرضهم للشمس محدوداً للغاية، خاصة بين الحادية عشرة صباحاً والثالثة عصراً في الأيام الحارة. 4- ضعي ستائر متحركة لنوافذ الطائرة لحماية جلد وعيون طفلك من الشمس. 5- احملي معك حقيبة تحتوي على بعض ألعاب طفلك المفضلة وأخرى جديدة، وتشمل الاختيارات أي ألعاب لامعة أو مرايا مخصصة للأطفال والشخشيخة والألعاب الموسيقيَّة ودمى أو عرائس والمفاتيح البلاستيكيَّة أو الحلقات الخاصة بالتسنين. 6- احملي معك صدرية (مريلة) للأطفال بلاستيكيَّة؛ لأنَّ فائدتها لا تقدر بثمن عندما تمتلئ، إذ تعفيك من تغيير الملابس عدة مرات في اليوم. 7- أحضري بطانيَّة صغيرة لطفلك، حتى ينعم بقيلولة أو غفوة لبعض الوقت أثناء التحليق وبذلك تضمنين دفء طفلك. 8- أطلبي سرير الأطفال، إذا كانت مدة الطيران أكثر من ثلاث ساعات، وكنت تجلسين في المكان المخصص للأمهات فهو سيساعدك على الاسترخاء قليلاً بينما ينام الطفل بهدوء في مكانه. 9- إذا كان طفلك يرضع من الثدي فيفضل أن تكوني مستعدة أولاً بارتداء حمالة الصدر المخصصة للرضاعة، ولا تنسي الشال الذي يغطي كتفك وصدرك عند الرضاعة. 10- اشتري مجموعة شراشف تغير الحفاضات التي ترمى بعد الاستعمال، فهذه الشراشف البلاستيكيَّة مفيدة جداً بشكل مثالي، لأنَّك لست بحاجة إلى البحث عن منضدة نظيفة. كل ما عليك عمله هو وضع الشرشف على الحافة المتوفرة للتغيير في حمام الطائرة أو غطاء المرحاض. 11- إذا كان طفلك ينام في المهد، احجزي له مقعداً أو خذي معك المهد المتنقل الخاص بطفلك. 12- من المفيد شراء عربة أطفال خفيفة الوزن يمكنك طيّها بسهولة ووضعها في داخل كابينة أمتعة الركاب بالطائرة، ويمكنك تسليمها عند سلالم الطائرة ثم تسلمها عند الوصول.

[ام ارجواااااان]

[dr.loly]

[ريحانة الجنة]

يعطيكِ العافية ع هالموضوع القيم
تقييم للمجهود مع الستارز
تحياتي

[dr.loly]