كل ما في القرآن من «الأسف» فمعناه الحزن 
 
إلا﴿فَلَمَّاْ آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ [الزخرف: 55]
فمعناها أغضبونا. [الإتقان للسيوطي] 
::
ـ كل ما في القرآن من « البروج » فهي الكواكب 
 
إلا ﴿أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ۗ ...[النساء:78] 
فمعناها القصور الطوال الحصينة. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « بعل » فهو الزوج 
 
إلا﴿أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ ﴾
[ الصافات: 125] 
فهو الصنم. [الإتقان للسيوطي] 
::
ـ كل ما في القرآن من « البُكم » فهو الخرس عن الكلام بالإيمان
إلا ﴿وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾ [الإسراء: 97]،
﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ ﴾ [النحل: 76]
فالمراد عدم القدرة على الكلام مطلقا. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « حسرة » فهي االندامة 
 
إلا ﴿لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ﴾ [ آل عمران: 156] 
فمعناه الحزن. [الإتقان للسيوطي] 
::
ـ كل ما في القرآن من « جثيا » فمعناه جميعاً 
 
إلا﴿وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً﴾ [الجاثية:28]،
فمعناه تجثو على ركبها. [الإتقان للسيوطي] 
::
ـ كل ما في القرآن من « حسبان » فهو الحساب
 
إلَّا ﴿عَلَيْهَا حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ﴾ [ الكهف:40] 
فمعناه العذاب المحسوب المقدر. [ الإتقان للسيوطي] :
::
ـ كل ما في القرآن من « الدحض » فهو الباطل 
 
إلا ﴿فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ﴾ [الصافات:141]،
فمعناه المقروعين أى المغلوبين. [الإتقان للسيوطي]
::
كل ما في القرآن من « ريب » فهو الشك 
 
إلَّا﴿أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ﴾ [ الطور: 30] 
فالمراد حوادث الدهر. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « الرجم » فهو القتل 
 
إلا﴿لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا ِ﴾ [مريم: 46]، 
فالمراد لأشتمنك، 
و﴿ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِِ ﴾ [الكهف: 22]، 
فمعناه ظنًا، [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « الزور » فهو الكذب مع الشرك
إلا﴿وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنَ الْقَوْلِ وَ زُورًا﴾ [المجادلة: 2]، 
فإنه كذب غير الشرك. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « زكاة » فهو المال
 
إلا﴿ِوَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً ۖ وَكَانَ تَقِيًّا ﴿13﴾﴾ [مريم: 13]،
أي طهرًا له. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « زيغ » فالميل
 
إلا {إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّـهِ الظُّنُونَا ﴿10﴾}[الأحزاب: 10]،
فمعناها شخصت .أي فتح عيْنيْه وجعل لا يطرف.
::
ـ كل ما في القرآن من « سخر » فالاستهزاء
 
إلا﴿نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا﴾ [الزخرف: 32]، 
فهو من التسخير والاستخدام. [الإتقان للسيوطي] 
::
كل ما في القرآن من « أَصْحَابَ النَّار » فأهلها
 
إلا ﴿وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً﴾ [المدثر: 31]،
فهم خزنة النار. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل «شهيد » في القرآن غير القتلى فهو من يشهد في أمور الناس
إلّا {وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّـهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴿23﴾}[البقرة: 23]، 
 
فالمراد شركاءكم. [الإتقان للسيوطي]
::
كل ما في القرآن من « صمم » فعن سماع القرآن خاصةً وسماع الإيمان 
 
إلا ﴿وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا﴾ [الإسراء: 97]،
فمعناه فقد السمع. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل « صلاة » في القرآن عبادةٌ ورحمةٌ
 
إلّا ﴿وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌْ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا ً﴾ [الحج: 40]،
فهي كنائس اليهود وهم يسمونها صلوات.
::
ـ كل ما في القرآن من « مصياح » فمعناه كوكب 
 
إلا﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ﴾ [النــور: 35]، فمعناه السراج. [الإتقان للسيوطي]
::
كل ما في القرآن من « نكاح » فالتزوج
 
إلا {وَابْتَلُوا الْيَتَامَىٰ حَتَّىٰ إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ۖ }[النسـاء: 6]، فمعناه الاحتلام. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « اليأس » فمعناه القنوط
 
إلا ﴿أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا﴾ [الرعد: 31]،
فمعناه العلم. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « الصبر » فهو محمود إلا
﴿إِنْ كَادَ لَيُضِلُّنَا عَنْ آَلِهَتِنَا لَوْلَا أَنْ صَبَرْنَا عَلَيْهَا﴾ [الفـرقان: 42]،
﴿وَانْطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَى آَلِهَتِكُمْ ﴾[ص: 6]
فمعناه العكوف على عبادة الأصنام. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من << الصوم » فهو الإمساك عن الطعام والشراب وإتيان النساء 
 
إلا﴿فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا﴾ [مـريم: 26]، فهو الإمساك عن الكلام. 
::
كل ما في القرآن من « الظلمات والنور » فمعناهما الكفر والإيمان 
إلا ﴿الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ﴾ [الأنـعام: 1]،
فمعناهما ظلمة الليل ونور النهار. [الإتقان للسيوطي]
::
ـ كل ما في القرآن من « الخرق » فمعناه الثقب 
 
إلا ﴿وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ ﴾ [الأنـعام: 100]، 
فمعناه ادَّعوا وكذبوا. [الإتقان للسيوطي]