"ومن لا يَرحم لا يُرحم"، "

[المهـ ـرة]

رقم الحديث: 4756
9 (حديث مرفوع) حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ بْنِ عُبَيْدٍ الضُّبَعِيُّ ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ يَعْنِي ابْنَ أَسْمَاءَ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ : أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " عُذِّبَتِ امْرَأَةٌ فِي هِرَّةٍ سَجَنَتْهَا حَتَّى مَاتَتْ ، فَدَخَلَتْ فِيهَا النَّارَ لَا هِيَ أَطْعَمَتْهَا وَسَقَتْهَا إِذْ هِيَ حَبَسَتْهَا وَلَا هِيَ تَرَكَتْهَا تَأْكُلُ مِنْ خَشَاشِ الْأَرْضِ " . حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ يَحْيَي بْنِ خَالِدٍ جَمِيعًا ، عَنْ مَعْنِ بْنِ عِيسَى ، عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنْ ابْنِ عُمَرَ ، عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، بِمَعْنَى حَدِيثِ جُوَيْرِيَةَ .

[المهـ ـرة]

نهى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن تكليف العبيد والخدم بأعمال شاقة تفوق طاقتهم، أو الدعاء عليهم، فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( لا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم ) ( البخاري ). وعن جابر بن عبد الله ـ رضي الله عنه ـ قَال: قَال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ( لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على خدمكم، ولا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله تبارك وتعالى ساعةَ نيل فيها عطاء فََيستجيب لكم )( أبو داود ).

[المهـ ـرة]

قدم على النبي صلى الله عليه وسلم سبيٌ فإذا امرأة من هذا السبي تبحث عن ابنها، امرأة حائرة قلقة والهة، ضاع ابنها فأخذت تبحث عنه، فلما وجدته أخذته فألصقته ببطنها وأرضعته، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لأصحابه: ((أترون هذه المرأة طارحة ولدها في النار؟)) قالوا: لا والله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الله أرحم بعباده من هذه بولدها))[4].

[المهـ ـرة]

يمدح الله رسوله صلى الله عليه وسلم، وصفه بالرحمة فقال عز من قائل: {لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} [التوبة: 128].
* وقال أيضًا: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ} [آل عمران: 159].

[المهـ ـرة]

الرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان رحيمًا بالأطفال، فكان عليه الصلاة والسلام يصلي بالمسلمين وهو ينوي الإطالة، فإذا سمع بكاء الأطفال تجوَّز رحمة بهم وبأمهاتهم.


فَإِذَا رَحِمْتَ فَأَنْتَ أُمٌّ أَوْ أَبُ ll هَذَانِ فِي الدُّنْيَا هُمَا الرُّحَمَاءُ
وَإِذَا أَخَذْتَ الْعَهْدَ أَوْ أَعْطَيْتَهُ ll فَجَمِيعُ عَهْدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفَاءُ
وَإِذَا غَضِبْتَ فَإِنَّمَا هِيَ غَضْبَةٌ ll فِي الْحَقِّ لا كِبْرٌ وَلا ضَغْنَاءُ

[المهـ ـرة]

قال أنس بن مالك كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس خُلُقًا، وكان لي أخٌ يقال له: أبو عمير، فكان إذا جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فرآه قال: ((أبا عمير ما فَعَل النُّغَيْر))[14] والنُّغَير: طائر صغير كان يلعب مع الصبي، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يدخل عليه الفرح والسرور بسؤاله عن ذلك الطائر،

[آية]

ما شاء الله عليك يا الغالية
اختياراتك جد قيمة و مباركة بإذن الله

جعلها الرحمن في موازين حسناتك
و رحمنا أجمعين يا أرحم الرحمين

منتهى تقديري و احترمي

[المهـ ـرة]

حيا الله الغالية : ايه
القيمة الحقيقية هي محبة الناس ياغالية
وأن سعيدة بكم لـ هذا اتمنى ان نقدم كل مايفيدنا بالحياة الدنيا والاخرة
وعقيدتي تستحق ان اخدمها بكل مااعطاني الله من موهبة
وع فكرة ان عندي صفحة ع الفيس بوك تختص بالسيرة النبوية
صفحة محمد عليه الصلاة والسلام تضم تقريبا ثلاث الاف وسبع مائة
وهي حديثة لـ هذا اميل كثيرا الى صفحة اهل السنة والجماعة

من اعماق قلبي شكرا لحضورك وتشجيعك
باقة جوري تليق بكِ وبحضورك الاجمل
محبتي وتقديري واحترامي

[آية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـيطبـول

حيا الله الغالية : ايه
القيمة الحقيقية هي محبة الناس ياغالية
وأن سعيدة بكم لـ هذا اتمنى ان نقدم كل مايفيدنا بالحياة الدنيا والاخرة
وعقيدتي تستحق ان اخدمها بكل مااعطاني الله من موهبة
وع فكرة ان عندي صفحة ع الفيس بوك تختص بالسيرة النبوية
صفحة محمد عليه الصلاة والسلام تضم تقريبا ثلاث الاف وسبع مائة
وهي حديثة لـ هذا اميل كثيرا الى صفحة اهل السنة والجماعة

من اعماق قلبي شكرا لحضورك وتشجيعك
باقة جوري تليق بكِ وبحضورك الاجمل
محبتي وتقديري واحترامي

اللهم صل و سلم و زد و بارك على الرحمة المهداة
ما شاء الله عليك
حقا مميزة باسمك و عطاءاتك
رفع الله قدرك و كثر من أمثالك و جعل الجنة دارك

لك كل تقديري و احتراماتي لشخصك الخير

[المهـ ـرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آية

اللهم صل و سلم و زد و بارك على الرحمة المهداة
ما شاء الله عليك
حقا مميزة باسمك و عطاءاتك
رفع الله قدرك و كثر من أمثالك و جعل الجنة دارك

لك كل تقديري و احتراماتي لشخصك الخير

حيا الله أية وبياها
وكم من آيةٌ كانت فيها عبرة وعظة وترغيبُ وترهيب فـ أين نحنُ من هذه الايات ، الله المستعان
وكم من آية رفعت اسم دينها
وعطرت ثيابها وحصنت نفسها بذكر الله
احبّكِ في الله
رفع الله قدرك بالدارين ان شاء الله وحقق امنياتك

ولكِ مني الودّ والحبّ والتقدير والاحترام