كلام مريح للقلب لمن فوض امره لله

[العاااالي مستواها]

(( كلام مريح للقلب لمن فوض امره لله))
قام الشيخ مشاري الخراز ..
بحملة في تويتر لمن فوض امره لله سبحانه وتعالى وظهرت بعض النتائج المذهلة..
التي حصلت لمن فوض أمره إلى الله قبل 24 ساعة من تطبيق خطوات التوكل على الله ..!!

ومن هذه النتائج :
1) نويت العمرة ولم أجد محرما يذهب معي فنمت وانا مفوضة أمري لله.فصحوت على سؤال والدي أتريدين الذهاب اليوم للعمرة؟
وتيسرت بفضل الله..
2) من يومين فوضت الله في أمر يتعلق بترقيتي في وظيفة جديدة عرضت علي.. !!
وسبحان الله قبل لحظات تم إعلامي بخبر الترقية..
اشكرك يارب ..
3) تو اقرأ تغريدات اخواني واقول وش ناقصني ما اتوكل..!!
والله في اقل من ربع ساعه تحقق اللي ابي جزاك الله خير..
4) كل يوم احس ب هم وضيق بسبب أمر يضايقني ..!!
واليوم سبحان الله بعد مافوضت الأمر لله مافكرت بالموضوع..
5) شيخنا للأمانة للتو دخلت اقرأ عن الحملة فـ والله يا شيخ فور انتهائي من تفويض امري لخالقي .. اتاني اتصال انتظرته لأسابيع..
6) الحمدلله فوضت امري لله وموتري الآن بأحسن حاله بعد ما جنني اسبوعين تقريبا..
7) بالامس كنت على خلاف مع شخص وضايقني هذا الامر واليوم بعد ان قرأت عن الحملة فوضت امري لله ..
والله مرت دقائق فتصالحنا..
8) يا شيخ اقسم لك أني فوضت أمري لله في أمر كنت أظنه لن يتحقق ..!!
ولكنه تحقق الآن بعد دقائق من الحملة سبحان ربي ما أعظمه.. شكراً شيخ
ماهي خطوات التوكل على اللَّه التي ذكرها الشيخ مشاري الخراز..؟؟؟
الخطوة 1:
ضع في ذهنك الآن شيئا معينا تحبه وترغب في أن يتحقق لك ، أوشيئا لاتحبه وتريد التخلص منه.
الخطوة 2:
نريدك الآن أن تتخذ قرارا جديداً ، وهو :
(أن تفوض مهمة إنجاز هذا الشيء إلى الله)
أي: أنك قد أوكلت الله وحده بتحقيق رغبتك.
الخطوة 3:
هي "بذل الأسباب" ، ومعناها:
أن تفعل كل مابوسعك للحصول على هذا الشيء الذي توكلت على الله لأجله إلى أن يحصل لك. ملحوظة مهمه
لو توكلت بحق ولم يتحقق ماتتمناه فالأفضل ألا يتحقق لأن أحياناً يتمنى الإنسان الشيء وفيه هلاكه ، فيكون ظاهره الخير وهو في علم الله شر. سؤال مهم :
كيف يكون التوكل في الأمور التي لا نملك شيء من أسبابها ، كالشفاء من عقم مثلاً أو الزواج للفتاة أو والد ظالم؟ الجواب :
بل توجد لها أسباب كثيرة سأذكر لك ثلاثة:
1-المداومة على الاستغفار.
2-الدعاء وقت الإجابة.
3-الصدقة في الرخاء "صنائع المعروف"
مساء التوكل عليه سبحانه ..
​يُحكى أن شيخاً
كان يعيش فوق تل من التلال
ويملك جواداً وحيدآ محبباً إليھ
ففر جوادھ
وجاء إليھ جيرانھ يواسونھ
لهذا الحظ العاثر . .
فأجابهم بلا حزن !
ومَ أدراكم أنه حظٌ عاثر : ) ؟
وبعد أيام قليلة . .
عاد إليھ الجواد
مصطحباً معه عدداً من الخيول البريّة
فجاء إليھ جيرانھ يھنئونھ
على هذا الحظ السعيد . .
فأجابهم بلا تھلل !
ومَ أدراكم أنه حظٌ سعيد : ) ؟

ولم تمض أيام :
حتى كان إبنھ الشاب
يدرب أحد هذھ الخيول البرّيھ
فسقط من فوقھ
وكسرت ساقه . .
وجاءوا للشيخ يواسونھ
في هذا الحظ السيء
فأجابهم بلا هلع !
ومَ أدراكم أنه حظ سيء : ) ؟
وبعد أسابيع قليلة أعلنت الحرب
وجند شباب القرية
وأعفي إبن الشيخ من القتال
لكسر ساقه ومات في الحرب شبابٌ كُثر !
وهكذا ظل الحظ العاثر يمهد لحظ سعيد
والحظ السعيد يمهد لحظ عاثر
إلى مَ لآ نهاية . .
العبرھ :-
لآ يفرح الإنسان
لمجرد أن حظه سعيد
فقد تكون السعادھ
طريقًا للشقاء والعكس !
إن السعيد هو الشخص القادر على تطبيق مفهوم الرضى بالقضاء والقدر . .
ويتقبل الأقدار بمرونة وإيمان !
هؤلاء هم السعداء حقاً
حقا هم السعداء

****************************

الموضوع مجهود شخصي لا احلل من نقله وانسخه بدو ذكر انه منقوول

[فوضت امري لله]

كلام جدااا رائع

مافيه احسن من تفويض الامر لله

جزاك الله الف خير غاليتي

[العاااالي مستواها]

ربي مايحرمني منك يالغاليه

[السماح]

فعلا ما أجمل تفويض الأمر لله تعالى

من أجمل ما قرأت

جزاك الله خيرا غاليتى

وجعله فى ميزان حسناتك

لك خالص ودى وتقديرى

[ام ارجواااااان]

[الحياه حلوة#]

الله يجزاك خير