3- الخضروات المورقة:
الخضروات المورقة: تمتلئ الخضروات المورقة - مثل السبانخ – بالحديد، كما تشمل هذه الخضروات: اللفت، الشمندر والكرنب.
طريقة تقديم الخضروات المورقة: تسخن الخضروات المورقة ثم تُهرس وتُخلط مع الحبوب المقوية للحديد؛ لإعطاء الطفل جرعة زائدة من الحديد.
4- البروكلي ( القرنبيط):
البروكلي ( القرنبيط ) : يحتوي البروكلي على ألياف، وكبريت وكالسيوم، كما يعرف القرنبيط "بمحارب السرطان" ويساعد طعمه المميز علي اتساع تذوق الطفل للطعام
طريقة تقديم البروكلي: يقطع القرنبيط إلى قطع رقيقة صغيرة، ثم يوضع على النار حتى ينضج، يساعد البروكلي علي تسكين الألم أثناء مرحلة التسنين عند الطفل.
5- العنب الأحمر:
العنب الأحمر: يأتي لون الأحمر للعنب من الأنثوسيانين وهي ماده مفيدة لعين ومخ ومجري البول للطفل.
طريقة تقديم العنب الأحمر والتوت : يخلط كوب من العنب الأحمر مع ربع كوب ماء، ويوضع في الفرن لمدة دقيقة ثم يترك حتى يبرد ويضاف إليه كوب من الزبادي.
6- الافوكادو :
الافوكادو : يعتبر الافوكادو من الفاكهة الغنية بالدهون الغير مشبعة، ويحتاج الطفل إلى هذا النوع من الدهون لتقوية المخ
طريقة تقديم الافوكادو: يخلط الافوكادو المهروس مع الجبن الكريمي أو التفاح أو السمك المعبأ، كما يمكن خلط بعض المكسرات مع الافوكادو.
7- اللحوم :
ا
اللحوم: قد لا يعتقد البعض أن اللحوم مهمة لطعام الطفل، ولكنها من أهم الأكلات للطفل حيث تحتوي اللحوم على زنك وحديد.
طريقة تقديم اللحوم: سلق اللحوم هو أفضل طريقة لطعام الطفل حيث يسهل إعداده، ومضغه.
8- الخوخ و البرقوق:
الخوخ والبرقوق: يحتوي الخوخ و البرقوق على الكثير من الألياف التي تساعد على تخفيف الإمساك الذي يعاني منه الطفل بعد تقديم الأكل بدون هرس.
طريقة تقديم الخوخ والبرقوق: يقطع الخوخ والبرقوق ويقدم مع خليط من أكلات أخرى مثل: الحبوب أو عصير التفاح للتحلية، وإذا كان الطفل يعاني من الإمساك فيفضل إضافة ملعقة أو اثنين من عصير الخوخ إلي اللبن.
9- البقوليات:
البقوليات: العدس والفول والحمص من أكثر البقوليات المليئة بالبروتين والألياف.
طريقة تقديم البقوليات: يقطع الحمص المطبوخ ويخلط بالليمون والثوم، وزيت الزيتون و الطحينة، ويمكن قلي وتحميص الحمص.
10- البرتقال و اليوسفي:
البرتقال واليوسفي: يحتوي البرتقال واليوسفي على فتامين ج المضاد للأكسدة، كما أن الأطفال يحبون طعمه.
طريقة تقديم البرتقال واليوسفي: يقطع البرتقال أو اليوسفي إلى قطع صغيرة، كما يمكن شراء البرتقال الطازج أو المعبأ.
إرشادات عند إعطاء الطفل الرضيع مكملات غذائية
تنصح معظم المراجع الطبية المتخصصة في تغذية الطفل بإدخال الأغذية المكملة للحليب بعد إتمام الشهر السادس من عمر الطفل لأسباب أهمها:
- احتواء لبن الأم أو الرضاعة الطبيعية على عناصر غذائية لازمة لنمو وتطور الطفل الرضيع، وهذه العناصر تكفي الطفل حتى الشهر السادس إذا كان الطفل عند الولادة مكتمل الوزن، وكذلك حليب الطفل الرضيع الاصطناعي الحديث مزود بالعناصر الغذائية الضرورية وبكميات مناسبة تؤمن نمو وتغذية وتطور سليم للطفل الرضيع حتى ذلك الوقت.
- نضج عملية الهضم والامتصاص في أمعاء الطفل الرضيع للأغذية غير الحليب بعد إتمام الطفل الشهر السادس.
- نضوج كافي لعمليات الاستقلاب في جسم الطفل الرضيع وكذلك عملية طرح الفضلات والتخلص منها بعد إتمام الشهر السادس.
- تطور الطفل الجسمي (عقلي وعضلي واجتماعي) حيث يبدأ الطفل الرضيع بمراقبة العائلة أثناء تناول الطعام ويهتم بذلك، وكذلك تطور عملية بلع الطفل الرضيع للطعام الصلب.
إرشادات قبل إعطاء الطفل الرضيع الغذاء المكمل:
- التأكد من أن الطفل الرضيع لا يعاني من ارتخاء العضلات؛ لأهميتها في تناسق عملية البلع، ويمكن ملاحظة وضع الطفل الرضيع للمعرفة هذا.
- استشارة الطبيب المتخصص في إعطاء الطفل الرضيع الطعام.
- إعطاء الطعام عندما يكون الطفل الرضيع جتئع، والأم غير مشغولة في نفس الوقت بأمور أخرى.
- البدء باستعمال ملعقة بلاستيكية ورخوة القوام، وتكون الكمية نصف ملعقة ثم القيام بزيادة الكمية والقوام تدريجياً حسب تحمل الطفل الرضيع.
- تجنب وضع الملعقة أو الطعام في فم الأم قبل إعطائه للطفل الرضيع.
- عدم إضافة السكر أو الملح للطعام المقدم للطفل الرضيع.
- الحرص على عدم إعطاء الطفل الرضيع العسل مبكراً لاحتوائه على عناصر معقدة التركيب ومواد قد تسبب التحسس.
- حفظ طعام الطفل بطريقة صحيحة وصحية.
- الاستمرار في إرضاع الطفل بطريقة طبيعية أو صناعية.
- إذا كان أحد أفراد الأسرة يعاني من تحسس من بعض الأطعمة يؤجل إعطاء هذا الطعام إلى الطفل الرضيع بعد نهاية السنة الأولى.
ابدئي باطعامه ببطء وبكميات صغيرة من الطعام الصلب على شكل
سائل ، وزيدي الكمية بالتدريج حينما يعتاد الطفل على هذه الطريقة الجديدة في إطعامه.
جربي نوعا واحدا من الطعام الجديد في كل مرة . وبعض الأطعمة قد تسبب لطفلك الحساسية ، فإذا بدأت بإطعامه نوعا واحدا فقط من
الطعام الجديد كل اسبوع وأصيب بالحساسية فإنك ستعرفين أي طعام هو السبب .
من عوارض الإصابة بالحساسية الناجمة عن الطعام التقيؤ وآلام في البطن والإسهال والطفح
الجلدي والطفح في منطقة الحفاظ والتهيج والنشاط المفرط
فإذا أصيب طفلك بأي من هذه الأعراض أوقفي الطعام الجديد
وانتظري حتى الأسبوع التالي
قبل أن تبدئي بإعطائه طعاما آخر..
فيما يلي بعض الأطعمة التي تسبب الحساسية :
* حليب البقر * عصير البرتقال
* طعام الحبوب مثل القمح ، الشوفان ، الشعيرر ، الجاودار..
* بياض البيض * البندورةالطماطم * الكرز..
وإذا رفض طفلك تناول طعام جديد رفضا بات ، حاولي مزج قليل
من ذلك الطعام مع طعام آخر يحبه . ثم زيدي بالتدريج كمية الطعام
الجديد وقللي الطعام الذي يحبه..
وإذا لم ينفع معه ذلك ، انتظري بضعة أيام وحاولي ذلك مرة
أخرى في وقت لاحق ..
وإذا كنت تستعملين أطعمة الأطفال الجاهز ، لا تطعمي
طفلك أبدا
من المرطبان مباشرة ، بل افتحي المرطمان وضعيه في
الثلاجة حالا ..وباستطاعتك إطعام الطفل منه بأمان لفترة ثلاثةأيام ،
وبعد ذلك يجب التخلص منه ..
تذكري
- اكتبي تاريخ فتح المرطمان على غطائه .
- لا تضيفي الملح أوالفلفل أو الزيت إلى طعام الطفل .
وعندما تضيفين الطعام إلى غذاء طفلك فإنك ستلاحظين أنه يستهلك كمية أقل من الحليب . يقترح عليك فيما يلي كميات الحليب الجاهز الواجب إعطاؤها لطفلك خلا الأشهر الباقية من سنته الاولى