أيها الإنسان: يا من مل من الحياة،وسئم العيش، وضاق ذرعاً بالأيام، وذاق الغصص، إن هناك فتحاً مبيناً، ونصراً قريباً، ويسراً بعد عسرا
“ﻣﺎ ﻗﺪ ﻳﺒﺪﻭ ﻟﻚ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻮ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺼﺒﺢ ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻌﺪ ﻣﺴﺆﻭﻻً ﻋﻦ ﺍﺗﻤﺎﻡ ﺍﻋﻈﻢ ﺍﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺣﻴﺎﺗﻚ .”
هگذاا هي حياتناا . .
لا نعلم ماا التاالي ولا نستطيع
اختياار ماا سيحدث غداا
او بعد غد / گل ماا عليناا ان
نتنفس ونرضىى بماا گتبہ
.اللہ لناا
لا تحزن اذا انجبرت على التعايش مع وضع قد يؤلمك بل ابتسم :) لانه قال بكل رحمة
" وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم"
ﺍﻷﻣﻞ ﻟَﺎ ﻳﺄﺗِﻲ ﻣِﻦْ ﻓَﺮﺍﻍ .. ﻻ ﻳُﻮﻟَﺪ ﻣِﻦ ﺍﻟﻌَﺪَﻡ ،
ﻫُﻨﺎﻙْ ﻗﻴﻤَﺔ ﺇﻳﻤَﺎﻧﻴﺔ ﻋَﻤﻴﻘﺔ ﻫِﻲ ” ﺍﻟﺘّﻮﻛُﻞ ﻋَﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ “
ﺇﺯﺭﻋﻬَﺎ ﻓَﻴﻚْ .. ﺛّﻢْ ﺍﺭﺳُﻢْ ﺍﻷﻣﻞَ ﺃﻧّﻰ ﺷِﺌﺖ
ارتقوا بأرواحكم حد السحاب !
علموا أمآنيكم أغنية النقاء ,
لقنوها رشفة من استغفار ,!
و اغرسوها كشتلة أصلها ثابت وفرعها في السماء ,
ارووها بماء اليقين
ستزهر لكم حتماَ ,
قطوفا من ربيع ,
ستسعدونْ ,
سيرضيكم ربّكم في علاه ,
سيبدلكم خيرا , ثقوا ♥ !
التَفائُل نِصَف الحَياة ♥
والامَل نِصفها الآخر ♥
من وضَع ثِقَتُه فى رَبِه
وتَوكل عَليه ♥ ^-^
جَعلـ الله النِصفين بِينـ يَديِه :) ♥
واليكم قصة اعجبتني جدا عن التفاؤل والامل وعاقبة التشاؤم
ﻛﺎن ھﻨﺎك ﺗﻮأﻣﯿﻦ اﺣﺪھﻤﺎ ﻣﺘﻔﺎﺋﻞ و اﻻﺧﺮ ﻣﺘﺸﺎﺋﻢ
وﻓﻲ ﯾﻮم ﻋﯿﺪ ﻣﯿﻼدھﻤﺎ
اﺣﻀﺮ اﻻﺑﻮﯾﻦ اﻓﻀﻞ اﻟﮭﺪاﯾﺎ واﻏﻼھﺎ ﻟﻠﻤﺘﺸﺎﺋﻢ ﻓﻰ ﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻻﺳﻌﺎده
ﺑﯿﻨﻤﺎ اﺣﻀﺮا ﺻﻨﺪوق ﻣﻠﻰء ﺑﺎﻟﻌﻠﻒ ﻟﻠﻄﻔﻞ اﻻﺧﺮ
ودﺧﻞ ﻛﻞ ﻣﻨﮭﻤﺎ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﻨﻔﺼﻠﺔ ﻛﻲ ﯾﻔﺘﺢ اﻟﮭﺪاﯾﺎ
وﻧﻈﺮا اﻻﺑﻮﯾﻦ ﻣﻦ ﺑﻌﯿﺪ ﯾﺮوا ردة ﻓﻌﻞ ﻛﻞ طﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﺗﻠﻘﺎه ﻣﻦ ھﺪاﯾﺎ .. ﻓﺘﺼﻮروا ﻛﯿﻒ ﻛﺎﻧﺖ ردت ﻓﻌﻞ ﻛﻼ
ﻣﻦ اﻟﺘﻮأﻣاﻦ :
اﻟﻤﺘﺸﺎﺋﻢ ﺳﻤﻌﺎه ﯾﺸﺘﻜﻲ ﺑﺼﻮٍت ﻋﺎٍل:
"أﻧﺎ ﻻ أﺣﺐ ﻟﻮن ھﺬا اﻟﺤﺎﺳﻮب وأﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﯾﻘﯿﻦ أﻧﮫ ﺳﻮف ﯾﻨﻜﺴﺮ...
أﻧﺎ ﻻ أﺣﺐ ھﺬه اﻟﻠﻌﺒﺔ.. أﻧﺎ أﻋﺮف ﺷﺨﺼﺎً ﻟﺪﯾﮫ ﺳﯿﺎرة ﻟﻌﺒﺔ أﻛﺒﺮ ﻣﻦ ھﺬه..
وﻣﺸﻰ اﻟﻮاﻟﺪان ﻋﻠﻰ أطﺮاف أﺻﺎﺑﻊ اﻟﻘﺪم واﺧﺘﻠﺴﺎ اﻟﻨﻈﺮ ......
ورأﯾﺎ اﻟﻤﺘﻔﺎﺋﻞ اﻟﺼﻐﯿﺮ وھﻮ ﯾﻠﻘﻲ ﺑﺎﻟﻌﻠﻒ ﻓﻲ اﻟﮭﻮاء ﺑﻄﺮﯾﻘﺔ
ﻣﺮﺣﺔ وﻣﻀﺤﻜﺔ,وﯾﻀﺤﻚ ﺑﺼﻮت ﻋال وﯾﻘﻮل:
"إﻧﻜﻤﺎ ﻻ ﺗﺴﺘﻄﯿﻌﺎن ﺧﺪاﻋﻲ,ﻣﻦ أﯾﻦ ﻟﻜﻤﺎ ﺑﮭﺬا اﻟﻌﻠﻒ,ﻻ ﺑﺪ أن ﯾﻜﻮن ھﻨﺎك ﺣﺼﺎن ﺻﻐﯿﺮ ﻓﻲ اﻧﺘﻈﺎري!"
* ﻣﻦ اﻟﻤﻤﻜﻦ ان ﺗﻤﺘﻠﻚ ﻛﻞ ﺷﻰء وﻟﻜﻦ ﻟﻦ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎدة اﻻ ﺑﺎﻟﺘﻔﺎؤل و الامل !!!!
* ﯾﻤﻜﻨﻚ اﺳﻌﺎد ﻧﻔﺴﻚ و ان ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﻤﻠﻚ اﻻ اﻟﻘﻠﯿﻞ
* ﺗﻔﺎﺋﻠﻮا ﺑﺎﻟﺨﯿﺮ ﺗﺠﺪوه
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~