علآمكَ جَيتْ يَ قلبيَ وٌ رآجع خآطركَ . . . . . . ( مكسوٌ وٌ وٌ ر ) ! ×

[ڜوڪﻠاٿھ ڼٱξـﻤـۂ]

علآمكَ جيَت يَ قلبيَ وٌراجعَ خَاطرَك مكٌسوٌر ؟!
................... أبَد لآينكَسر خَآطرك دَآمه صآحبيَ جآيرَ
أبيَ تنسَى مبَآدئنا وٌتترَك طبَعنآ آلمغروٌر ،
................... وَأبي هَالحينَ ترجَع لهَ.. وقلّه يطلَب ويآمر
وإذَا جَت عينَك بعيَنه أبيْ تشَهد شهَادة زوٌر ،
................... بأنيَ مذنبَ ومخطَي .. وٌقلبهَ نآسي وٌغآفرَ
وقلّه لآيخلينيَ علَى حَزني ( أبآت شهَوٌر )
................... لأنَ الموٌت أشَوالي وَأنا مِن طبعَي مَ كآبر
ولآيفكّر يقَول: ( انَسىْ وغيرَي بَالبشَر مذكوَر )
................... لأنيَ مَ خَبر غَيره / قسَم بالله موٌ خآبر
أحسَ الليَ خلَق زيْنه خَلق بآقي ( آلبشَر ديكٌور )
................... وٌأحسَ الوٌرد لآشمه يميَل ( وينثَني شَاكرَ )
ورَبي هالبَشر بعَده هيَاكلْ وَآلبيوٌت قبوٌر !!
................... ولآبه شَي بالدنَيا يجآري غيَابه الكآفرَ
حبيَبي : يابَعد كلَ الحبَايَب وٌالزمآن يدَور ،
................... عَلامَك ماَتخافَ الله تعاَل وشٌوفنيْ.. نااَاظرَ
ترَى قدَرك بعيْني صعَب أحصِرْه بـِ غلآ وٌ شعوٌر
................... أبيَ بآصبعكَ تشّر لي وَأجيلكْ وقتهآ طآير
ألآ يآصآحبيَ القآسيَ بدوٌنك هَالحيآة تغووٌوٌر !
................... ألآ ياَسبّة جروُحيَ .. ألآ ياحظَي العآثر: (
{ أحبَك } .. يامَنى عمرَي وغيرَك يمسْك الطآبور ،
................... { أحبَك } يامولّعني وأذٌوب بـِ صوتٌك الخآثر
أنآ مِن كثَر ما احبَك أحسَ إنيَ معكْ مسحَور ،
................... فدَيتك خلَني مسحوٌر [ إذا تبقَى لِ السآحرَ ]
تعآل وخَذني بكيفَك.. قصيَد .. ولوٌ تبي جمهَور !
................... فدآك الليَ قصدَته أمسَ واللَي بَقصِده بآكر
لكَ الله وٌانت خآبرنيْ شجآع ولآ عليَ قصوٌر
................... وٌلكنَ لوٌ وصَل أمرَي بيدّك... آآه ياسآاترَ !!
دخيَلكَ انتبَه ! لآ .. لآ.. تمآدى معَ رجَل مقهوٌر
................ ( ترى قهرَ الرجآل أكَبر مِن اللي تحسَب وفآكر )
أنآ حبيَ معَك واللهَ عفيَف وٌطَاهر وٌ مسَتور
................... حَشا صعَبه تلاقََي قلبَ شروٌى قلبيَ الطَاهرَ !
إذآ ناوَي تجربَني ترَى وقَتك معَي مهدٌور
................... أموٌت بنآر طغيَانكَ.. ولآينقآل لِ صآبر!
أمآنه روٌح يَ قلبيَ وأبيَ تضبَط عليَه الدوٌر
................... أمآنه طَير له تكفَى وأبيَ هـَ الحينْ يَ شآطرَ
أبيكَ تحَب لي راسَه وتنسَى طبعنآ المغروٌر
.................... ترَانا اثنيَننا وٌالله بدوٌنه نكسَر الخآطر َ