أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا |
|
ملتقى عضوات حوامل اهلاً وسهلاً بكن أخواتي عضوات حوامل في هذا الملتقى |
06-10-2011, 07:26 AM | المشاركة رقم: 1 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
اغراض نادرة جدا جدا جدا
صور لاغراض النبي (نادره) الإناء الذي قدم فيه سهل بن سعد الماء لرسول الله وقد غطي بالفضة في القرن السادس عشر واصبح ملكاً للخليفة عمر بن عبد العزيز حجر التيمم لرسول الله عباءة السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله وهي مصنوعة من وبر الجمل بأكمام واسعة ذات بطانة زرقاء في بعض أجزاءها وبها أزرار في المقدمة وقد تبرعت بها لقصر طوب قبو باسطنبول الاميرة فاطمة وريثة خانية القرم عصا سيدنا موسى كهف سيدنا لوط محلب ناقة سيدنا صالح مكحله الرسول صلى الله عليه وسلم مومياء فرعون عليه لعنه الله <A href="http://forums.fatakat.com/thread1077859" rel=nofollow target=_blank>
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-11-2011, 08:58 PM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شمس الشموس
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
رد: اغراض نادرة جدا جدا جدا
يسلموو عالصور
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-11-2011, 09:14 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شمس الشموس
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
رد: اغراض نادرة جدا جدا جدا
اختي اسعدكي الله هل هذة االاغراض مثبتة عند اهل العلم انا مرة سعيدة ان ارئ مثل هذة اغراض بس لو تكون حقيقة عن رسولنا صلى الله علية وسلم وفي اي متحف موجودة سامحيني من حبي لرسولي احب اتاكد والله اسعدتني الصور اسعد الله قلبك
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-11-2011, 10:42 PM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شمس الشموس
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
رد: اغراض نادرة جدا جدا جدا
هلا اختي الله يجمعك بالجنه مع رسول الله نحنا وياكي ياااااااااااااااااااااااااارب ويسقيك سيف الرسولصلى الله عليه وسلم - السيف قُلعــــى السوال : أرجو من فضيلة الشيخ عبد الرحمن السحيم التعقيب على هذه الصور حيث انها من على شبكه الانترنت فهل هى صحيحة؟؟؟ وهى توجد فى متحف بتركيا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبارك الله فيك كنت عقبت منذ أكثر من سنة - تقريبا - حول بعض الصور فقد انتشرت بعض الصور ، ويزعم ناشروها أنها لبيت النبي صلى الله عليه وسلم . ولا صحة لما يُزعم أنه صور بيت النبي صلى الله عليه وسلم . لا صحـة لما ذُكر لأسباب منها : أولا أن النبي صلى الله عليه وسلم لما قيل له في حجة الوداع : يا رسول الله أتنزل في دارك بمكه ؟ فقال : وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور . متفق عليه وفي رواية للبخاري أنه صلى الله عليه وسلم قال : وهل ترك لنا عقيل منزلا . ومعنى هذا أنه صلى الله عليه وسلم لم تبق له دار قبل فتح مكه وقبل حجة الوداع ، فكيف بعد فتح مكه؟ فكيف تبقى إلى الآن ؟؟؟ ثانيا وجود المحراب في المصلى والمحراب لم يكن موجودا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم . ثالثا أين السند الصحيح على أن هذا هو بيته صلى الله عليه وسلم ؟ فما يُزعم أنه بيته أو شعره أو سيفه كل هذا بحاجة إلى إثباته عن طريق الأسانيد الصحيحة ، وإلا لقال من شاء ما شاء . فمن الذي يُثبت أن هذا مكان ميلاد فاطمة رضي الله عنها ؟ وأن هذه غرفة خديجة رضي الله عنها ؟ وما أشبه ذلك . رابعا أنه لو وجد وكان صحيحا لاتخذه دراويش الصوفية معبدا ولاشتهر بين الناس كما يفعلون عند مكتبه مكه ( شرق الحرم ) يزعمون أن مولد النبي صلى الله عليه وسلم كان فيها، فهم يأتونها ويتبركون بها !! بل كانوا يتبركون بمكان في المدينه النبويه يُسمونه ( مبرك الناقة ) وكانوا يأتونه ويتبركون به ، وربما أخذوا من تربة ذلك المكان بقصد الاستشفاء !! وهؤلاء لا يفقهون ! ألم يقل النبي صلى الله عليه وسلم عن الناقة : دعوها فإنها مأمورة . حتى بركت في مكان المسجد خامسا عدم اهتمام الصحابة رضي الله عنهم بحفظ مثل هذه الآثار ، بل عدم التفاتهم إليها . فقد بلغ عمر بن الخطاب أن أناسا يأتون الشجرة التي بويع تحتها ، فأمر بها فقُطعت . رواه ابن أبي شيبة في المصنف . وهذا يدل على أن الصحابة رضي الله عنهم لم يكونوا يهتمون بآثار قدم أو منزل أو مبرك ناقة ونحو ذلك . ومثل ذلك يُقال عما يُزعم أنه شعرة الرسول صلى الله عليه وسلم أو موطئ قدمه أو وجود سيفه أو ما يُزعم أنه الصخرة التي صعد عليها النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد لما أُصيب . حتى زعم بعضهم أن حجرا بقرب جبل أُحد هو مكان ( طاقية ) الرسول صلى الله عليه وسلم!! وأين إثبات هذا بالأسانيد الصحيحة ؟؟؟ وفي زمان الخليفة المهدي جاءه رجل وفي يده نعل ملفوف في منديل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هذه نعل رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أهديتها لك . فقال : هاتها . فدفعها الرجل إليه ، فقبـل باطنها وظاهرها ووضعها على عينيه وأمر للرجل بعشرة آلاف درهم ،فلما أخذها وانصرف قال المهدي لجلسائه : أترون أني لم أعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يرها فضلا علن أن يكون لبسها ! ولو كذبناه لقال للناس : أتيت أمير المؤمنين بنعل رسول الله صلى الله عليه وسلم فردها علي ، وكان من يُصدقه أكثر ممن يدفع خبره ، إذ كان من شأن العامة ميلها إلى أشكالها ! والنصرة للضعيف على القوي وإن كان ظالما ! فاشترينا لسانه وقبلنا هديته وصدقناه ! ورأينا الذي فعلناه أنجح وأرجح . فإذا كان هذا في ذلك الزمان ، ولم يلتفتوا إلى مثل هذه الأشياء ، لعلمهم أن الكذب فيها أكثر من الصدق ! فما بالكم بالأزمنة المتأخرة ؟! والله أعلم . الشيخ عبد الرحمن السحيم الآثـار النبويه السوال: أثناء زيارتي لتركيا رأيت في متحف ( طوب قابي سراي ( في اسطنبول قاعة للأمانات المقدسة ، تضم آثارا نبوية؛ شعرات للرسول صلى الله عليه وسلم، ورسالته للمقوقس ، وبردته، وأشياء أخرى، ولم ألاحظ ما يدل على ثبوت ذلك تاريخيا . فما حقيقة هذه الآثار ، و هل يصح أنها نبوية؟ الجواب : ليس هنالك ما يدل على ثبوت صحة نسبة هذه الآثار ونحوها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم . قال صاحب كتاب ( الآثار النبويه) المحقق أحمد تيمور باشا ص 78 بعد أن سرد الآثار المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم بالقسطنطينية (اسطنبول) : ( لا يخفى أن بعض هذه الآثار محتمل الصحة ، غير أنا لم نر أحدا من الثقات ذكرها بإثبات أو نفي ، فالله سبحانه أعلم بها، وبعضها لا يسعنا أن نكتم ما يخامر النفس فيها من الريب ويتنازعها من الشكوك ) الخ. ولا شك في مشروعية التبرك بآثار نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد وفاته، ولكن الشأن في حقيقة وجود شيء من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم في العصر الحاضر . وإن مما يضعف هذه الحقيقة ما جاء في صحيح البخاري(3/186) عن عمرو بن الحارث رضي الله عنه أنه قال : ( ما ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم عند موته درهما ولا دينارا، ولا عبدا ولا أمة، ولا شيئا إلا بغلته البيضاء، وسلاحه، وارضا جعلها صدقة) فهذا يدل على قلة ما خلفه الرسول صلى الله عليه وسلم بعد موته من أدواته الخاصة . وأيضا فقد ثبت فقدان الكثير من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم على مدى الأيام والقرون؛ بسبب الضياع، أو الحروب، والفتن ونحو ذلك . ومن الأمثلة على ذلك فقدان البردة في آخر الدولة العباسية، حيث أحرقها التتار عند غزوهم لبغداد سنة 656هـ ، وذهاب نعلين ينسبان إلى الرسول صلى الله عليه وسلم في فتنة تيمورلنك بدمشق سنة 803هـ . ويلاحظ كثرة ادعاء وجود وامتلاك شعرات منسوبة إلى الرسول صلى الله عليه وسلم في كثير من البلدان الإسلامية في العصور المتأخرة، حتى قيل إن في القسطنطينية وحدها ثلاثا وأربعين شعرة سنة 1327هـ ، ثم أهدي منها خمس وعشرون، وبقي ثماني عشرة. ولذا قال مؤلف كتاب (الآثار النبويه) ص82 بعد أن ذكر أخبار التبرك بشعرات الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل أصحابه رضي الله عنهم : (فما صح من الشعرات التي تداولها الناس بعد بذلك فإنما وصل إليهم مما قُسم بين الأصحاب رضي الله عنهم ، غير أن الصعوبة في معرفة صحيحها من زائفها ). ومن خلال ما تقدم فإن ما يُدعى الآن من وجود بعض الآثار النبويه في تركيا أو غيرها سواء عند بعض الجهات، أو عند بعض الأشخاص موضع شك ، يحتاج في إثبات صحة نسبته إلى الرسول صلى الله عليه وسلم إلى برهان قاطع، يزيل الشك الوارد ، ولكن أين ذلك ؟ ولاسيما مع مرور أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان على وجود تلك الآثار النبويه ,ومع إمكان الكذب في ادعاء نسبتها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم للحصول على بعض الأغراض ، كما وُضعت الأحاديث ونسبت إليه صلى الله عليه وسلم كذبا وزورا . وعلى أي حال فإن التبرك الأسمى والأعلى بالرسول -صلى الله عليه وسلم- هو اتباع ما أثر عنه من قول أو فعل ، والإقتداء به ، والسير على منهاجه ظاهرا وباطنا . المجيب د. ناصر بن عبد الرحمن الجديع عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجود بعض آثار الرسول صلى الله عليه سوال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هل صحيح أنه يوجد بعض الآثار من شعر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو بردته في بعض المتاحف؟ وهل إن وجدت يجوز التبرك بها؟ أو التبرك ببعض تراب من حول قبر الرسول- صلى الله عليه وسلم- ؟أفيدونا -وجزاكم الله خيرا-. الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: لا يوجد شيء من آثار النبي – صلى الله عليه وسلم- وكل من يدعي شيئا من ذلك فهو كاذب يريد أن يخدع أتباعه، وآثاره – صلى الله عليه وسلم- التي مست جسده الشريف يجوز التبرك بها، ولكنها لا توجد اليوم، أما تراب قبره فلا يجوز أخذ شيء منه، ولو جاز وأخذ منه كل مسلم أو عشر المسلمين لانكشف القبر وظهر جسده الشريف – صلى الله عليه وسلم- وهذا إيذاء له – صلى الله عليه وسلم- وليس تبركا. والله الموفق. المجيب د. أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى حول سيف النبي صلى الله عليه وسلم " البتار " وآثاره في المتاحف سوال: لقد شاهدت صور لسيف يسمى " البتار " ، ويقال إنه كان للرسول صلى الله عليه وسلم ، وإنه منقوش عليه أسماء الأنبياء ، وصوره للنبي داود عليه السلام وهو يقطع رأس جالوت ، وقد شاهدت هذه الصور وقرأت هذا الكلام وسوالي هو : إذا علمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم صور الأشخاص والحيوانات ، فكيف يمتلك سيفا عليه صور ؟. الجواب: الحمد لله أولا ورد في كتب السيرة أنه كان للنبي صلى الله عليه وسلم عدة أسياف ، وقد ذكر بعض العلماء أنها تسعة أسياف ، وليس يثبت من ذلك في السنة الصحيحة إلا واحد فقط ! . قال ابن القيم – رحمه الله - : كان له – صلى الله عليه وسلم - تسعة أسياف : " مأثور " ، وهو أول سيف ملكه ، ورثه من أبيه ، و " العضب " و " ذو الفقار " - بكسر الفاء وبفتح الفاء - وكان لا يكاد يفارقه ، وكانت قائمته ، وقبيعته، وحلقته ، وذؤابته ، وبكراته ، ونعله من فضة ، و " القلعي " ، و " البتار " ، و " الحتف " ، و " الرسوب " ، و " المخذم " ، و " القضيب " ، وكان نعل سيفه فضة ، وما بين حلق فضة . وكان سيفه " ذو الفقار " تنفله يوم بدر ، وهو الذي أُري فيها الرؤيا . ودخل يوم الفتح مكه وعلى سيفه ذهب وفضة [ ضعفه الألباني في مختصر الشمائل (87) ] " زاد المعاد " ( 1 / 130 ) . وانظر : التراتيب الإدارية ، للكتاني (1/343) . ومما ثبت من ذلك في السنة الصحيحة " ذو الفقار " : عنْ ابْن عباسٍ أن النبي صلى اللهُ عليْه وسلم تنفل سيْفهُ ذا الْفقار يوْم بدْرٍ وهُو الذي رأى فيه الرُؤْيا يوْم أُحُدٍ . رواه الترمذي ( 1561 ) وابن ماجه ( 2808 ) وحسنه الألباني في " صحيح ابن ماجه " . وقوله : ( تنفل سيفه ) أي : أخذه زيادة عن السهم . ورواه أحمد ( 2441 ) – وحسنه الأرناؤط - بأتم من هذا ، وفيه بيان الرؤيا : عن ابْن عباسٍ قال : تنفل رسُولُ الله صلى اللهُ عليْه وسلم سيْفهُ ذا الْفقار يوْم بدْرٍ ، وهُو الذي رأى فيه الرُؤْيا يوْم أُحُدٍ فقال : ( رأيْتُ في سيْفي ذي الْفقار فلا فأولْتُهُ فلا يكُونُ فيكُمْ ، ورأيْتُ أني مُرْدف كبْشا فأولْتُهُ كبْش الْكتيبة ، ورأيْتُ أني في درْعٍ حصينةٍ فأولْتُها الْمدينة ، ورأيْتُ بقرا تُذْبحُ فبقر والله خيْر فبقر والله خيْر ) فكان الذي قال رسُولُ الله صلى اللهُ عليْه وسلم . وسمي سيف النبي صلى الله عليه وسلم " ذا الفقار " لأنه كانت فيه حفر صغار حسان ، ويقال للحفرة فقرة ، وهو أشهر سيوفه . وأما سيفه " البتار " فقد جاء ذكره عند ابن سعد في " الطبقات " ( 1 / 486 ) لكنه مرسل – وهو من أقسام الضعيف - ، وفي سنده الواقدي ، وأحاديث غير صحيحة . قال الحافظ العراقي – رحمه الله - : ولابن سعد في " الطبقات " من رواية مروان بن أبي سعيد ابن المعلى مرسلا قال : أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من سلاح بني قينقاع ثلاثة أسياف : سيف " قلعي " ، وسيف يدعى " بتارا " ، وسيف يدعى " الحتف " ، وكان عنده بعد ذلك " المخذم " ، و " رسوب " ، أصابهما من الفلْس . وفي سنده الواقدي . " تخريج أحاديث الإحياء " ( 2471 ) . و" القلعي " نسبة إلى " مرج القلعة " موضع بالبادية . وإذا كان لم يثبت في السنة الصحيحة وجود سيف بهذا الاسم للنبي صلى الله عليه وسلم : فكيف نصدق وجوده على تلك الصورة التي ينشرها من يزعم أنها صوره سيف النبي صلى الله عليه وسلم ؟! . ثانيا قد ورد في السنة الصحيحة وصف سيف النبي صلى الله عليه " ذو الفقار " ، وليس فيه أنه يحوي صورا لأحدٍ ، وكيف يمكن أن يقتني النبي صلى الله عليه وسلم سيفا كهذا ، وهو الذي نهى عن الصور وأمر بطمسها ؟! . وعندما فتح النبي صلى الله عليه وسلم مكه لم يدخل الكعبه إلا بعد أن أمر بطمس ما كان فيها من صور . عنْ جابرٍ أن النبي صلى اللهُ عليْه وسلم أمر عُمر بْن الْخطاب رضي اللهُ عنْهُ زمن الْفتْح وهُو بالْبطْحاء أنْ يأْتي الْكعْبة فيمْحُو كُل صُورةٍ فيها ، فلمْ يدْخُلْها النبيُ صلى اللهُ عليْه وسلم حتى مُحيتْ كُل صُورةٍ فيها . رواه أبو داود ( 4156 ) وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " . وقد ثبت في السنة أن مقبض سيفه " ذو الفقار " كان من فضة . عنْ أبي أُمامة بْن سهْلٍ قال : كانتْ قبيعةُ سيْف رسُول الله صلى اللهُ عليْه وسلم منْ فضةٍ . رواه النسائي ( 5373 ) وصححه الألباني في " صحيح النسائي " . قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : والسيف يباح تحليته بيسير الفضه فإن سيف النبي كان فيه فضة . " مجموع الفتاوى " ( 25 / 64 ) . ثالثا يردُ على ما ورد في الموقع – من وجه آخر - من زعمهم أن هذا سيف النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يثبت بقاء شيء من آثار النبي صلى الله عليه وسلم على وجه اليقين ، فقد زُعم وجود نعل وشعر وثياب وأحجار تخص النبي صلى الله عليه وسلم في مواطن كثيرة في العالم ، وكل دولة تزعم أنها المحقة وغيرها ليس محقا ، وثبت في القديم والحديث زيف ادعاءات كثيرين بنسبة ما يملكونه للنبي صلى الله عليه وسلم ؛ لما في ذلك من التكسب من أموال الناس . وقد ذكر ابن طولون في كتابه " مفاكهة الخلان في حوادث الزمان " في حوادث سنة تسع عشرة وتسعمائة أن بعضهم زعم أنه يملك قدحا وبعض عكاز للنبي صلى الله عليه وسلم ، وأنه " تبين أنهما ليسا من الأثر النبوي، وإنما هما من أثر الليث بن سعد " !! وقد حافظ بعض الخلفاء والكبراء على بعض آثار النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن ذهب كثير منها في الفتن التي تعاقبت على دولة الإسلام . ومن ذلك : إحراق التتار عند غزوهم بغداد ( سنة 656 هـ ) بردة النبي صلى الله عليه وسلم ، وفي فتنة تيمورلنك في دمسق ( سنة 803 هـ ) ذهب نعلان ينسبان إلى الرسول صلى الله عليه وسلم . ولذا شكك الأئمة بثبوت شيء من آثار النبي صلى الله عليه وسلم باقٍ إلى الآن ، بل إن منهم من جزم بعدم ثبوته . 1. قال ابن كثير – رحمه الله – وهو يتحدث عن أثواب النبي صلى الله عليه وسلم - : قلت : وهذه الأثواب الثلاثة لا يدرى ما كان من أمرها بعد هذا . " البداية والنهاية " ( 6 / 10 ) ، و" السيرة النبويه" ( 4 / 713 ) . 2. وقال السيوطي – رحمه الله - : وقد كانت هذه البردة عند الخلفاء يتوارثونها ويطرحونها على أكتافهم في المواكب جلوسا وركوبا ، وكانت على المقتدر حين قتل وتلوثت بالدم ، وأظن أنها فقدت في فتنة التتار ، فإنا لله وإنا إليه راجعون . " تاريخ الخلفاء " ( ص 14 ) . 3. ويقول العلامة أحمد تيمور باشا - بعد أن سرد الآثار المنسوبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم بالقسطنطينية في ( إسطنبول ) ـ: لا يخفى أن بعض هذه الآثار محتمل الصحة ؛ غير أنا لم نر أحدا من الثقات ذكرها بإثبات أو نفي ، فالله سبحانه أعلم بها ، وبعضها لا يسعنا أن نكتم ما يخامر النفس فيها من الريب ويتنازعها في الشكوك . " الآثارالنبويه " ( ص 78 ) . وقال في ( ص 82 ) - بعد أن ذكر أخبار التبرك بشعرات الرسول صلى الله عليه وسلم من قبل أصحابه رضي الله عنهم - : فما صح من الشعرات التي تداولها الناس بعد بذلك : فإنما وصل إليهم مما قُسم بين الأصحاب رضي الله عنهم ، غير أن الصعوبة في معرفة صحيحها من زائفها . انتهى 4. وقال الشيخ الألباني – رحمه الله - : هذا ولا بد من الإشارة إلى أننا نؤمن بجواز التبرك بآثاره صلى الله عليه وسلم ولا ننكره ، خلافا لما يوهمه صنيع خصومنا ، ولكن لهذا التبرك شروطا ، منها : الإيمان الشرعي المقبول عند الله ، فمن لم يكن مسلما صادق الإسلام : فلن يحقق الله له أي خير بتبركه هذا . كما يشترط للراغب في التبرك أن يكون حاصلا على أثر من آثاره صلى الله عليه وسلم ويستعمله . ونحن نعلم أن آثاره من ثياب ، أو شعر ، أو فضلات : قد فقدت ، وليس بإمكان أحد إثبات وجود شيء منها على وجه القطع واليقين . " التوسل " ( 1 / 145 ) . 5. وقال الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله – في مقال " تعقيب على ملاحظات الشيخ محمد المجذوب بن مصطفى - : وأما ما انفصل من جسده صلى الله عليه وسلم أو لامسه : فهذا يُتبرك إذا وُجد وتحقق في حال حياته وبعد موته إذا بقي ، لكن الأغلب أن لا يبقى بعد موته ، وما يدعيه الآن بعض الخرافيين من وجود شيء من شعره أو غير ذلك : فهي دعوى باطلة لا دليل عليها ... . لا وجود لهذه الآثار الآن ؛ لتطاول الزمن الذي تبلى معه هذه الآثار وتزول ؛ ولعدم الدليل على ما يُدعى بقاؤه منها بالفعل . " البيان لأخطاء بعض الكتاب " ( ص 154 ) . 6. وتحت عنوان " هل يوجد شيء من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم في العصر الحاضر " بين الدكتور ناصر بن عبد الرحمن الجديع في " التبرك ، أنواعه وأحكامه " - ( ص 256 - 260 ) - أنه يشك في ثبوت نسبة ما يوجد الآن من هذه الآثار إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وبين فقدان الكثير من آثار الرسول صلى الله عليه وسلم على مدى القرون والأيام بسبب الضياع ، أو الحروب والفتن . انتهى والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب التبرك بآثار النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته السوال: ماحكم التبرك ببعض الأثار المنسوبة للنبي _صلى الله عليه وسلم_ كالشعر والسيف وغيرها؟ الإجابة: ما سأل عنه السائل يحتاج إلى تفصيل، فنقول: أولا أغلب ما يذكر ويحفظ في بعض المتاحف وغيره مما ينسب إلى رسول الله من سيف أو عصا أو غير ذلك فكلام كثير من المحققين والمؤرخين وغيرهم أنه لا أصل له، وليس عليه أي دليل، ومن ثم فينبغي للإنسان أن يحذر من تصديق مثل هذه الأشياء فضلا عن التبرك بها مع عدم ثبوتها. ثانيا ثبت أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قد ترك بعض الآثار التي كان يُتبرك بها؛ لأنه كان _صلى الله عليه وسلم_ في زمنه مباركا في جسمه؛ فكانوا يتبركون بجسمه وبثوبه وبشعره وبأظفاره، وهذا خاص به ـ عليه الصلاة والسلام ـ لا يتعدى إلى غيره لكن بعض هذه الأشياء التي بقيت منه من ثوب أو شعر ربما بقيت بعد عهده زمانا لكن الثابت أو المشهور أنها اندثرت ولم يبق منها شيء. ثالثا إذا زُعم في مكان ما أن هذه الشعره أو نحو ذلك من شعرات الرسول _صلى الله عليه وسلم_، وليس لدينا دليل صحيح على أنها باقية منه _صلى الله عليه وعلى آله وسلم_، وعلى العموم فيجب على المسلم أن يكون حذرا في مثل هذه الأشياء المدعاة، مثل أن يقال: هذا قبر النبي فلان وهذا قبر النبي فلان، فمن المعلوم أنه ليس هناك مكان يعلم أنه قبر أحد من الأنبياء إلا قبر النبي _صلى الله عليه وسلم_ بالمدينه النبويه وما عداه مشكوك فيه حتى ما يذكر من قبر إبراهيم الخليل في فلسطين يعني يقال لكن الله أعلم بحقيقة ذلك فقبور الأنبياء _عليهم السلام_ كلها ليست معروفة إلا قبر النبي محمد _عليه الصلاة والسلام_، ومع ذلك فلا يجوز التعلق بالقبور ولا بتلك الآثار ولا التمسح بها، وإنما ذلك خاص به _صلى الله عليه وسلم_ في حياته، وما انفصل منه من ثوب وشعر في حياته وبعد مماته فقط وإذا كان كذلك فنقتصر على ما ورد به النص، أما كون هذه الآثار باقية من عهد الرسول _صلى الله عليه وسلم_ فليس هناك دليل صحيح متواتر يدل على ذلك، والله أعلم. الشيخ د. عبد الرحمن المحمود حقيقة الصوره المزعومة لقبر الرسول صلى الله عليه وسلم إنتشرت هذه الصوره في الأنترنت ... وعبر المجموعات البريدية .. تحت مسمى قبر الرسول ... ولكن في الحقيقه هذا ليس قبر الرسول عليه الصلاة والسلام ... فالرسول عليه السلام لم يوضع في تابوت بل دفن في لحد تحت الارض في غرفة عائشة رضي الله عنها في المسجد النبوي ... ثانيا : قبر الرسول عليه الصلاة والسلام .. قد صب عليه الرصاص في زمن نور الدين زنكي ... ولايمكن أن يفتح عنه أو تؤخذ له صوره .. ثالثا : من زار المسجد النبوي يعرف أن هذه الصوره لاتمت له بصله ... فجدران المسجد النبوي يغلب عليها الون الأخضر . وقد وضع على قبر الرسول عليه السلام ... حاجز خشبي .. بالونين الأخضر والذهبي .. ولايمكن النظر له إلا من خلال ثقوب في ذلك الحاجز .. هذا القبر هو لأحد علماء الشيعة ... ولكن بعض ضعفاء النفوس نشرها على أنها صوره لقبر الرسول .. والله المستعان . لـكـل مـن يـهـمـه الأمـر لاتتردد في نشر هذه الصور مع التوضيح ... لكل من تعرفه ... ولعل الكثيرين منكم قد رآها وشاهدها في مكان ما وقد قام الكثيرون في بلاد المسلمين بتعليقها في منازلهم ومجالسهم للتبرك بها ( والعياذ بالله ( وقد انتشرت هذه الصورة منذ فترة طويلة في الإنترنت بشكل كبير وحقيقة الأمر أن هذه الصورة ليست لقبر الرسول عليه الصلاة والسلام ، ويخشى على من يزعم ذلك من الكذب والبهتان العظيم . ما هي حقيقة الصورة..؟؟ هذه الصورة هي لقبر ) جلال الدين الرومي ( وهو أحد الصوفيين المشهورين ، قد أنشأ الطريقة المولوية في تركيا. وقد توفي "جلال الدين الرومي" في ( 5 من جمادى الآخرة 672 هـ ) الموافق ( 17 من ديسمبر 1273م ) عن عمر بلغ نحو سبعين عاما ودُفن في ضريحه المعروف في "قونية" في تلك التكية التي أنشأها لتكون بيتا للصوفية، والتي تُعد من أنفس العمائر وأكثرها زخرفه وثرياتها الثمينة. وقد كتب على القبر بيت من الشعر يخاطب به جلال الدين الرومي زائره قائلا :- يا من تبحث عن مرقدنا بعد شد الرحال .... قبرنا يا هذا في صدور العارفين من الرجال التعديل الأخير تم بواسطة ▂▃ سوسو القمر ▃▂ ; 06-12-2011 الساعة 12:57 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
06-13-2011, 08:26 PM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شمس الشموس
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
رد: اغراض نادرة جدا جدا جدا
مشكووووره حبيبتي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-09-2013, 12:12 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
شمس الشموس
المنتدى :
ملتقى عضوات حوامل
رد: اغراض نادرة جدا جدا جدا
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
جديد منتدى ملتقى عضوات حوامل |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فواكة نادرة وغريبة | غلا الشوق | ملتقى عضوات حوامل | 42 | 10-15-2011 10:02 PM |
**صور نادرة لطيور تنزل قبل الفجر ** | روح الورد | ملتقى عضوات حوامل | 23 | 01-24-2011 03:26 PM |
صور نادرة من مجلة اميركية | rose | المـنـتـدى الـعـام | 14 | 10-02-2010 10:50 PM |
صور نادرة للشمس | اميرة الجنة | ملتقى عضوات حوامل | 4 | 07-21-2010 04:04 AM |
ما تلاحظووووون ان الطلق الطبيعي صار عملة نادرة | بدور | إستفسارات مرحلة الولادة | 15 | 06-17-2010 02:12 PM |