كلمات لمن تسمع الغناء
هاك اختي التحريم من السنة ..
الدليل من السنه النبويه الشريفه
وقال صلى الله عليه وسلم : ((ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحــر والحـرير والخمر والمعازف، ولينزلن أقوام من جنب علم (جبل) ، تروح عليهم بسارحة ، يأتيهم الفقير لحاجة فيقولون إرجع إلينا غداً فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة)). رواه البخاري ..
فلو كان الغناء والمعازف حلالاً لما ذمهم النبي صلى الله عليه وسلم باستحلالها ولما جعل عقوبتهم كعقوبة من يستحل الخمر والزنا، ولو كانت حلالاً لما توعدوا بهذا الوعيد الشديد.
فمن استمع الغناء فهو مهدد بهذه العقوبة الفظيعة في الدنيا قبل عذاب الآخرة ألا وهي أن يمسخ خنزير أو قرد
قال ابن القيم : ومن لم يمسخ منهم في حياته مسخ في قبره.
لا يمكن حتى الان ما زلتي تريدين سماع الغناء لا لا فانا اعلم ان بداخلك ذرة خير وتريدين الصلاح لنفسك قبل ان تقع بذنب وبعدها لا ندم بعد مناص
لذلك اختي اليك هذه النصائح لتعينك على تخلصك من سماع الغناء :
. كوني صادقة العزيمة على ترك سماع الغناء.
· إتلاف الأشرطة الموجودة. واستبدالها بأشرطة دينية بها.
· عليك بإشغال وقت الفراغ بالأعمال الصالحة والمباحة.
· الإكثار من تلاوة القرآن.
· تغيير أو الابتعاد عن الجلساء الذين يذكرون بالغناء.
· تذكر المفاسد المترتبة من سماع الغناء. . كقسوة القلب. . إلخ.
· تذكر عقوبة سماع الغناء يوم القيامة.
· عليك بالإكثار من التسبيح والاستغفار وذكر الله.
· تذكري فجأة الموت وأنت تستمع للأغاني.
· الاقتناع أن سماع الغناء لا يزيدك إلا هماً وغما..ً
· تذكر أن عليك ملائكة تكتب أعمالك يقول تعالى: {اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً}.
· الدعاء بأن يعينك الله على ترك سماع الغناء.
· معرفة فتاوى العلماء في حكم الغناء.
· القراءة في قصص التائبين من المطربين والفنانين.
· مجاهدة النفس على ترك سماع الغناء.
هيا هيا اختي
حان الوقت الان ان تعودي للغفار للرحمن وتستغفري قبل أن تزيد ذنوبك بسماع الأغاني ويأتيك الموت بغتة .. حينها لن تنفعك الاغاني لا بالقبر ولا يوم الحساب هيا قفي واصرخي بصوت عالي وقولي عائده.. تائبه.. عائده.. تائبه
اتمنى الكل يستفيييد واتمنى نعزم ومن الان ترك الاغاااني
اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
اللهم ما كان من خير فمن الله و حده .. و ما كان من شر فمني او من الشيطان
اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا