تأكدي من تجنب بعض العادات أو الأسباب التي قد تؤثر على فرص الحمل بشكل سلبي، ومن ذلك:
نقص الوزن أو زيادته عن المعدلات الطبيعية: يسبب الاضطراب في الوزن مشكلة في حدوث الحمل إذ يقلل ذلك من فرص الخصوبة كما أثبتت الدراسات الطبية الحديثة. حاولي الوصول بجسدك إلى أقرب ما يكون من الوزن المثالي ويمكنك متابعة وزنك مع طبيب متخصص في مجال التغذية لينصحك بأفضل الأنظمة لغذائية لاتباعها
الإدمان على الكافيين: إذا كنتِ تستهلكين الكثير من فناجين القهوة بإمكانك تخفيضها أو استبدالها بالقهوة الخالية من الكافيين مما سيسهم في رفع معدل الخصوبة لديك.استبدالها بالقهوة الخالية من الكافيين مما سيسهم في رفع معدل الخصوبة لديك.
الإكثار من التدخين وتناول المشروبات الكحولية: سواءً عند الرجل أو المرأة حيث يقلل التدخين والكحول من فرص الإنجاب
ارتداء الملابس الداخلية الضيقة مما قد يؤثر على عدد الحيوانات المنوية لدى الرجل وعلى قوة الحوض عند المرأة.
الإجهاد المستمر والضغوط النفسية: ينسى بعض الأزواج الاستمتاع بالعلاقة الحميمة ولا يفكرون إلا في حدوث حمل وقد يكون ذلك بسبب ضغط الأهل والمجتمع أحيانًا، وهو ما يحول الأمر لمصدر توتر وضيق، ويؤثر ذلك على قدرة الرجل والمرأة أيضًا.
استهلاك الكثير من الأطعمة المصنعة والدهون المشبعة بدلًا من تناول الطعام الصحي.
استخدام مزلق حميمي مائي مما قد يعيق وصول الحيوانات المنوية إلى الرحم.
عدم الحصول على الراحة والنوم الكافي وهو ما يؤثر على إفراز هرمون اللبتين المسؤول عن الخصوبة.
وجود التهابات أو أمراض تناسلية سواء عند الزوج أو الزوجة وهي أنواع مختلفة وإن كانت معظم الأعراض تتمثل في الحكة والشعور بألم عند ممارسة العلاقة الحميمة وشعور بحرقة أثناء التبول وتغير لون الإفرازات المهبلية أو رائحتها عند المرأة.
عدم حساب موعد التبويض إذ يساعدك حساب موعد التبويض بدقة على معرفة أنسب الأيام لحدوث الحمل.
اتخاذ الأوضاع الحميمة غير المناسبة لحدوث الحمل على الدوام مثل وضع الفارسة (المرأة في الأعلى، بينما ينصح في أيام التبويض للأزواج الراغبين في الإنجاب بممارسة العلاقة الحميمة بالوضع التقليدي.
استخدام غسول مهبلي بعد العلاقة مباشرة مما قد يؤثر على الحيوانات الممنوية ويقلل من فرص الحمل.
تناول بعض الأدوية التي تؤثر على الخصوبة دون استشارة طبية.
انخفاض مستويات البروتين في الغذاء مما يؤثر على عملية التبويض بشكل مباشر إذ يجب الحرص على تناول الأطعمة الغنية بالبروتين بمصادره الحيوانية و النباتية أيضا.على تناول الأطعمة الغنية بالبروتين بمصادره الحيوانية و النباتية أيضا.