أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا |
|
المنتدى الطبي الــعــام يختص بالمشاكل التي تتعرض لها المرأه بشكل عام وتوجيه النصائح العامة وعرض المشكلات النفسية وحلولها . |
02-10-2010, 10:41 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
المنتدى :
المنتدى الطبي الــعــام
آفاق مستقبلية لتشخيص وتحليل الأمراض
آفاق مستقبلية لتشخيص وتحليل الأمراض
لدى آلة التحليل الجديدة ، إمكانية قياس مستوى الهيموسيستين في الدم . فإذا ازداد الهيموسيستين عن المستوى الطبيعي (12 مايكرومول لكل لتر) ، فيمكن بسهولة تعديله عن طريق زيادة فيتامين ب (B) وحامض الفوليك Folic acid في الغذاء أو إعطاءها كمكملات غذائية لتعويض النقص الحاصل .
ستكون لنتائج التشخيص المبكر تأثير كبير في علاج مرض السرطان . لأنه كلما كان الورم السرطاني صغيرا ، كلما كانت عملية علاجه والسيطرة عليه اسهل واضمن في تحقيق النجاح .
بالإضافة إلى ما سبق من أدوات التشخيص ، فأن تطور هذه الأدوات والحاجة إلى السرعة في الحصول على النتائج ، أدى إلى تطوير بعض برامج الحاسوب ، وربطها بأدوات التحليل الخاصة بالمريض الموجودة في بيته مثلا ، والتي تغذي جهاز الحاسوب في المستشفى أو العيادة ببيانات عن حالة المريض ، وتحديد ما هو مطلوب في حالة أي زيادة أو نقصان من قبل المعالج المستلم لبيانات تطور الحالة المرضية . من أهم هذه البرامج والتي تتطور بشكل سريع برنامج لمتابعة مستوى الكلوكوز في الدم لدى مرضى السكري . تمكن هذه البرامج المعالجين من عمل استبيانات ، ومراقبة ومتابعة العديد من المرضى في وقت واحد . تحليل الشعر نوع جديد من التحاليل الذي سيستعمل في تحليل تركيز بعض المعادن والأملاح خلال فترة زمنية محددة ، والذي يتميز في كونه اكثر دقة من اختبارات البول والدم في بعض الأحيان . فالشعرة التي هي عبارة عن بروتين مستقر يتميز بنموه البطيء ، لذلك فهي تميل إلى تجميع المعادن والأملاح خلال هذه الفترة ، وبتحليلها سيتم الحصول على معدل التركيز خلال الفترة المحددة . وهذا هو الاختلاف الأساسي عن الطرق الأخرى ، كتحليل الدم الذي يزود بنسبة المعادن في لحظة السحب فقط . لأنه يعطي النسبة الموجودة في الوجبات الغذائية الأخيرة ، وحركة الشخص ، ووقت السحب ، ونسبة السوائل في الجسم . أما تحليل البول ، فهو يعطي نسبة ما يخرج من الجسم عبر الكلية . بالإضافة إلى ذلك فعملية اخذ العينة في تحليل الشعر تعتبر غير مؤلمة ، وليس هناك خوف من التلوث ، وسهولة نقلها إلى المختبر. يمكن أن يكون تحليل الشعر فعالا في حساب نسبة العناصر التي تسمم الجسم كالرصاص ، والكادميوم ، والالمنيوم (الذي يعتقد العلماء أن له علاقة كبيرة بالإصابة بمرض الزهايمر) ، والزرنيخ ، والزئبق . كذلك يزود بتراكيز عناصر أخرى في الجسم مثل الكالسيوم ، والمغنيسيوم، والزنك ، والكوبر ، والكروميوم ، والنيكل ، والسيلينيوم . بالاضافة إلى تزويدنا بتركيز مواد أخرى تعتبر زيادتها أو نقصها مؤشرا طبيا مهما في العديد من الأمراض كالصوديوم، والبوتاسيوم ، والانيموني . أشار أحد التقارير إلى انه يمكن تحليل اكثر من 60 عنصرا باستخدام تقنية تحليل الشعر . وقد وجد أن هناك علاقة بين تركيز المعادن بالجسم والأمراض التي تصيب الإنسان كالسكري ، وأمراض القلب ، واضطراب التعلم . كما وجد أن هناك ارتباط كبير بين العمر وتركيز المعادن في الجسم . فقد أشارت الدراسات المستمرة على الآلاف العينات التي أخذت من أشخاص مختلفين إلى أن هناك نقص في تركيز المعادن مع تقدم العمر ، والتي يمكن أن تعدل عن طريق اخذ هذه المعادن كمكملات غذائية أو من خلال تغير نوع الغذاء بحيث يكون غذاء غنيا بالمعادن . أشارت دراسة أخرى إلى أن تطور مثل هذا النوع من التحاليل سيؤدي إلى تحسن في الرعاية الصحية مما يؤدي إلى تحسن الصحة وتأخير علامات الشيخوخة ، من خلال تعويض النقص الحاصل في هذه المعادن ، وبالتالي الوصول إلى المستويات المثالية من المعادن في الجسم . تطوير تقنية لدراسة الرئة يعكف العلماء حاليا على تطوير تقنية ستساعد في دراسة الرئة داخليا وما يحدث فيها بشكل تفصيلي ، والتعرف على كافة أجزاء الرئة ، والتغيرات التي تحدث فيها نتيجة الأمراض التي تصيبها ، بالإضافة إلى معرفة تأثير الأدوية على تعديل هذه التغيرات ، حيث سيكون لذلك دورا كبيرا في معرفة المزيد عن أجزاء كان من الصعب دراستها بشكل كامل داخل الجسم الحي . توفر هذه التقنية تصوير كامل للرئتين وبدقة عالية ، وذلك من خلال تصوير الرئة بواسطة جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي بعد استنشاق المريض لغاز الهيليوم أو الزينون ، اللذان يكونان عاليا القطبية بحيث يمكن تصويرها بهذا الجهاز . ستوفر هذه التقنية إمكانية دراسة أجزاء الرئة التي لا تعمل خلال أزمة الربو، وكذلك تساعد في اختيار العلاج المناسب لمرضى الربو. بالإضافة إلى المساعدة في دراسة مرض النفاخ الرئوي Emphysema ، الذي ينتج عن تحطم الحويصلات الهوائية واندماجها مما يقلل المساحة السطحية لعملية تبادل الأوكسجين بين الرئتين والدم . حيث ستعطي هذه الغازات صور طبيعية عن الأجزاء التي تعمل أثناء أزمة الربو، وصور مظلمة للأجزاء التي لا تعمل . كذلك يأمل الباحثون من هذه التقنية أن تساعد في تحديد الجلطات الدموية في الرئتين. وفي تصوير أعضاء أخرى بتكلفة اقل من التقنيات السابقة وبدقة أعلى . علما أن تقنية التصوير بالرنين المغناطيسي السابقة لم تكون دقيقة بشكل كافي لدراسة الرئتين ، حيث أنها اعتمدت على نوى ذرات الهيدروجين الموجودة في الجسم أصلا ، وكانت ناجحة في تصوير الدماغ والكلى وأعضاء أخرى . تقنية جديدة لزيادة حساسية التحاليل الجينية على الرغم من أن التحاليل الجينية غير مستعملة بشكل كبير ، وما يزال معظمها إلى الآن بين جدران المختبرات ، إلا أن التطور قد شملها أيضا . فقد تم تطوير تقنية مخبرية جديدة لتحسين دقة التشخيص الجيني لأنواع من السرطان وخصوصا سرطان القولون ، تعتمد على تحديد جين ناقص ، أو بعبارة أخرى الكشف عن ما يسمى بظاهرة القناع ، حيث أن وجود نسخة واحدة من الجين سليمة ستغطي على الجين المعطل . هذه التقنية ستحسن من دقة الاختبارات التشخيصية لمجموعة واسعة من الأمراض الوراثية ، تتضمن أنواع من السرطان والاضطرابات العصبية . يعزى أحد أسباب ضعف الاختبارات الجينية الأخرى إلى أن الجين الاعتيادي يغطي على وجود النقص أو العيب في الجين الآخر . وفي هذه الحالة ، لن يستطيع الاختبار تحديد الخلل أو سيكون اقل حساسية للاختبار ، وبالتالي فأن النتيجة لن تكون دقيقة . يقول الدكتور بيرت فوكيلتسين ، الباحث في معهد هوارد هيوكس الطبي في مركز الأمراض السرطانية في جامعة جونز هوبكنس : " نستطيع أن نتجاوز مشكلة تغطية الاليل الطبيعي للاليل الطافر ، ببساطة من خلال فصل هذه الاليلات وتحليلها بشكل مستقل " ، ويضيف : " تشمل هذه التقنية على فصل زوج الكروموسومات إلى كروموسوم مفرد " . تقوم هذه التقنية على دمج الخلايا البشرية التي تحوي على الجين المعطل مع خلايا مأخوذة من سلالة خاصة من الفئران طورت بواسطة العلماء ، بحيث أن خلايا الفئران لا تستطيع طرد الكروموسوم الغريب ، لذلك فأن هذه الخلايا ستكون ملجأ للجينات البشرية التي ستعمل بشكل اعتيادي عند الاندماج . تتضمن عملية الاندماج هذه عادة وجود نسخة معطلة واحدة فقط من الجين البشري . سيتمكن العلماء بعد ذلك من فصل هذه الخلايا ويعيدون استعمالها كأساس لاختبار جيني اكثر حساسية من استعمال خلايا تحتوي على كلا النسخ الجينية التي يكون بعضها طبيعي وأخرى معطلة . علما أن العلماء تمكنوا من خلال استعمال التقنية الجديدة من تشخيص الجينات الطافرة في 22 مريض مصابين بسرطان القولون الوراثي . بينما الطرق التقليدية في التحليل الجيني لم تستطع تشخيص سوى 10 مرضى فقط من بين 22 مريضا . يعتقد فوكلستين وزملائه أن هذه التقنية سوف توفر تطبيقات ستساعد في تحسين الاختبارات الجينية المستخدمة لفحص الكثير من الأمراض . لكن حساسية هذه التقنية ستعتمد على نوع الطفرة الحاصلة في الجين . مع وجود اعتقاد بأن فعالية الجهاز ستكون متساوية في جميع الحالات . اختبار حاسة الشم يشخص الزهايمر اختبار جديد يقول الباحثون انه سيؤدي إلى تقدم كبير في علاج وتشخيص مرض الزهايمر ، فكما هو معروف فأن مرضى الزهايمر يعانون من فقدان أو ضعف شديد في حاسة الشم . وقد أتم عدد من الأطباء أجراء تجاربهم بنجاح من خلال استخدام اختبار حاسة الشم لتحديد فيما إذا كان المريض مصابا بهذا المرض . ويعمل هذا الاختبار من خلال الطلب من المرضى التعرف على روائح مألوفة تعبق عند خدش الحيز المخصص لكل منها في كتاب الشم الذي تم تطويره في جامعة بنسلفانيا الأمريكية . وقد أكدت الدراسات على أن المرضى المسنين المصابين بالزهايمر يستغرقون فترة زمنية أطول للتعرف على الروائح , وقد يخطئون في التعرف عليها في كثير من الأحيان. وسيمكن استخدام هذا الاختبار مستقبلا لتشخيص الأشخاص المعرضين لخطر الزهايمر, مما يمكن الأطباء من التعامل مع المرض في أولى مراحله ، مما يعطي الأمل في إمكانية إبطاء تقدم هذا المرض وذلك من خلال استخدام بعض أنواع العقاقير التي تفيد في إبطاء تخريب الدماغ. الشريحة الشخصية مع تقدم العلم وتطور أساليب التشخيص والتحليل واكتمال خارطة الجينيوم البشري ، فأن العلماء مشغولون بتصنيع وتطوير الشريحة الشخصية ، التي تعتمد على الاختلاف الجيني البسيط لكل إنسان عن غيره من البشر . حيث يأمل العلماء بجمع كل المعلومات الجينية لأي شخص على شريحة صغيرة تكون بمثابة هوية شخصية ، التي يستفاد منها في معرفة وتوقع كل المشاكل المرضية التي سيصاب بها الفرد . وقد بدء عصر ظهور الشرائح التي اختلفت استعمالاتها وتسميتها ، الآن التسمية الأكثر شيوعا هي الشريحة الحيوية Biochip ، التي يوجد منها عدة أنواع تختلف باختلاف نوعها ووظيفتها ، فمثلا توجد شريحة الحامض الرايبي الوراثي DNA وشريحة البروتين ، وشريحة الفيروس بالإضافة إلى أنواع أخرى قيد التطوير . تمثل هذه الشرائح نتاج بحث طويل وهائل وصلت إليه الإنسانية ، وأساس عملها يعتمد بشكل خاص على التغيرات الجينية التي توجد عند كل فرد منا . فشريحة الدنا مثلا تعمل على التعرف على وجود أي طفرة أو اختلاف في الدنا ، فبعد اخذ العينة من الشخص ، يتم فصل الدنا من نواة الخلايا ، ثم مقارنتها مع دنا سليم للتأكد من وجود أي خلل . أما بالنسبة لشرائح البروتين فهناك نوعين منها ما هو متخصص ببروتينات لعضو معين أو مرض معين ومنها ما هو معد لمجموعة كبيرة من البروتينات. وتعتمد على أخذ مجموعة من البروتينات من عينة الفرد ومقارنتها مع بروتينات مثالية لتحديد الفروق. كذلك الأمر ينطبق على الشريحة الفيروسية ، وهي شرائح متخصصة بشكل عام لنوع أو مجموعة فيروسية معينة ، وسيستفاد من هذا النوع من الشرائح في الوقاية المبكرة من انتشار الفيروسات ، وتعمل هذه الشريحة على تحليل البروتين الموجود في سطح غلاف الفيروس أو تحليل دنا أو رنا الفيروس. بالإضافة إلى هذه الآلة هناك الشريحة التقنية ، التي تعمل على نقل التشخيص الجيني إلى منطقة بعيدة إلى نظام المستشفى مباشرة ، تتكون هذه الآلة من عدة أجزاء : 1. الشريحة ، 2. الآلة التحليل ، 3. محطة التحليل . يقوم المعالج بأخذ عينة من الشخص المطلوب ، ثم يعمل على تضخيمها في آلة التحليل ، التي تعمل على تهجينها وتحويلها إلى إشارة مفردة تنقل إلى محطة التحليل في المختبر أو المستشفى ، وبشكل أتوماتيكي يتم التحليل ، وإعطاء النتيجة . الكبسولة الحيوية يأمل الأطباء دوما بمتابعة مرضاهم في كل مكان ، لذلك فان العلماء يسعون الآن لإيجاد صورة مطورة من الشرائح الحيوية ، التي يمكن زراعتها داخل الجسم لتزويدهم بكل المعلومات الخاصة بجسم وحالة المريض ، وستوضع هذه الشرائح داخل كبسولة صغيرة جدا ، ومحاطة بملف هوائي لاستقبال وإرسال الإشارات ، ومكثف لخزن الطاقة الكافية لتشغيل الكبسولة . سيستعمل الأطباء هذه الكبسولة لمتابعة حالة مرضاهم عن بعد ، كما يمكن أن تستعمل لتشخيص أمراض جديدة ، فعن طريق الإشارات المرسلة والغرض الذي زرعت لأجله ( بسبب توقع وجود أنواع كثيرة تستعمل منها لأغراض مختلفة ) ، سيتمكن الأطباء من تشخيص الحالة . كما سيكون لهذه الكبسولات استعمالات أخرى مثل مراقبة تأثير الدواء على الجسم ، ومدى فعاليته ، والسيطرة على بعض التفاعلات الكيميائية ، والتحذير من التأثيرات الجانبية والعكسية للدواء . كما سيكون له فائدة في العمليات الجراحية وخصوصا في إعطاء معلومات عن تأثير المواد المهدئة والمخدرة التي أعطيت للمريض . بالإضافة إلى كل ذلك ستكون هذه الكبسولة واسطة لدراسة تأثير العمر على أنزيمات ووظائف الجسم ، بالإضافة إلى تأثير الهرمونات على الجسم ، من خلال إعطاء صورة داخلية لهذه التأثيرات . الصيدلة الجينية تقنية جديدة ستدخل إلى عالم الصيدلة متمثلة بما يسمى بالنوكليوتيد المفرد متعدد الأشكالSNP - Single Nucleotide Polymorphisms ، التي تقوم على تمييز الفروقات الجينية التي تميز الأفراد في استجابتهم للأدوية ، والذي هو عبارة عن الاختلافات في سلسلة الحامض الرايبي منقوص الاوكسجين التي تظهر نتيجة فقدان أو تغير موقع أحد النيوكليوتيدات ( ادنين A، أو سايتوسين C ، كوانين G ، تيراسين T ) في السلسلة الجينية . وبالتالي تكوين سلاسل مختلفة تؤدي إلى اختلاف في نوع البروتينات المصنعة داخل الخلايا أو تؤدي إلى عدم إنتاج هذه البروتينات ، التي تؤثر في الوظائف الحيوية للخلايا والمواد المنتجة كالانزيمات . سيكون لهذه التقنية الكثير من التطبيقات ، منها المساعدة في الاختبارات الدوائية التي تجري لإثبات درجة فعالية وأمان الدواء من خلال التعرف على الأشخاص الذين لديهم اختلاف جيني معين يؤدي إلى عدم استقلاب الدواء مما يؤدي إلى حدوث حالة من فرط الجرعة Overdose أو استقلاب سريع يؤدي إلى نقص في فعالية الدواء . إلا أن أهم هذه التطبيقات سيكون في تصميم الدواء الشخصي ، من خلال تقنية النوكليوتيد المفرد متعدد الأشكال ، حيث سيتم تحديد الأشكال الجينية المختلفة للأفراد من خلال تحليل جيناتهم وبالتالي تصميم دواء يكون مناسبا لمثل هؤلاء المرضى . يضاف إلى ذلك استخدام هذه التقنية في تحليل الإنزيمات المسؤولة عن استقلاب الكثير من الأدوية جينيا ، بحيث يتم التعرف على المرضى الذين ستحدث لديهم الآثار الجانبية أو العكسية نتيجة أخذهم للدواء ، ومحاولة التقليل من الجرعة في حالة عدم وجود علاج آخر ، أو تغيير العلاج إذا كان ذلك متوفرا . خاتمة ... شكلت كل هذه الاكتشافات الحديثة خطوة في طريق البشرية لتحقيق طموحها في سبر أغوار الحياة ، وهي دليل على سعي الإنسان المتواصل لرفع المستوى الصحي . ومع ذلك فأن المستقبل يخبئ لنا الكثير ، مما يتطلب أفكارا واختراعات جديدة ، ربما ليس لدينا إلى الآن فكرة أو حتى تخيل يحدد معالمها الأساسية ، لكن مع ذلك فأن السعي الدوؤب سيحقق ذلك بأذن الله .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
جديد منتدى المنتدى الطبي الــعــام |
|
|