المشروع الخاص بمشاريع حوامل بس عنوان المشروع مفاجأة

[sosolibya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فديــته الــ غ ــالي

راااائع

تسسسجيل متاابعه

تسلمى يالغالية مرحب بيكم جدا جدا

[sosolibya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة loubi

حلوووو حبيبتي فكرة مشروعك رااائعة
انت تسعين الى المساهمة في التنمية البشرية في بلدك
و هذا شي اساسي جدااا قبل الشروع في اي ميدان اخر من ميادين التنمية
لأن تنمية العنصر البشري هي الاساس و الجوهر
و انت تركزين على الخلية الاساسية للمجتمع و هي الاسرة ( الام و الاب و الاطفال)
معناه ان اصلاح الاسره و تثقيفها و توعيتها سيؤدي بالضرورة الى بلوغ غاية اصلاح المجتمع ككل
اتمنى ان يحقق مشروعك الغاية المرجوة منه و يتم من خلاله تكوين افراد صالحين في المجتمع يساهمون في بناء مجتمعاتهم بشكل فعال و ايجابي .
بالتوفيييييييييييييييق

تسلمى حبيبتى على هذا الرأى ألأكثر من رائع

وأكيد الفائدة ألأولى التى نرجوها هى التعليم والتثقيف والترفيه

[sosolibya]

سنعمل على جعل الحمامات فى دهة ألأطفال تتماشى مع تفكيرهم الواسع وتتماشى خصوصا مع ألأطفال الذين لديهم صعوبة فى تقبل دخولهم للحمام





وتوفير الادوات التى تغريهم لتعلم أهمية غسل اليدين وما الى ذلك



وكما قلت ستكون المربيات المشرفات مهتمات لأبعد الحدود




وطبعا لايخلو المكان من جهة خاصة بالخزانات والاغراض الخاصة بكل طفل على حدى

[sosolibya]

نرجع شوية لقسم ألام الحامل وحتى غير الحامل

كما قلت سابقا توفير مسبح خاص داخلى وحتى خارجى



وحتى خارجى





وتوفير المساحات الخضراء لعمل الرياضة والاسترخاء

[sosolibya]

طفلك ودار الحضانة

الحضانة.. .كلمةٌ حديثةُ التداول في مجتمعنا، إذ إن متطلبات العصر الراهن قد تدفع الإنسان إلى رفع درجة الانتاجية في سبيل تأمين حاجيات عياله، وهو ما يدفع المرأة للتوجه إلى العمل، حيث يشهد مجتمعنا ارتفاعاً ملحوظاً في نسبة النساء العاملات، مقارنة بنسبتها في السنين الماضية. وقد أدى هذا الارتفاع إلى بروزٍ جليّ لدُور الحضانة، التي تُعتبر ملجأ الأم العاملة من أجل مساعدتها على رعاية صغيرها أثناء تواجدها في العمل.

وعلى الرغم من أن دار الحضانة قد تمثّل الحل المنطقي لأغلب الأمهات العاملات، إلا أن الأم تبقى غارقة في دوّامة من الخشية والقلق على حال صغيرها. إذ إنه من أكثر الأمور صعوبة على الأم العاملة أن تجد حضانة آمنة لطفلها، وأن تكون مستوفية لشروط السلامة العامة، بحيث تكون هذه الحضانة متوخية الغاية التربوية، وليست مجرّد مركزٍ تجاري!

أين ستجد الأمّ العاملة حضانةً تثلج قلبها وتبرّد نار خوفها على صغيرها؟ وهل من وجودٍ لحضانةٍ تعوّض للطفل دفء حنان أمه؟ وإلى أيّ درجة يؤثر بعدُ الأم عن طفلها على تربيته وسلوكه ونفسيته؟

أسئلةٌ غالباً ما تطرأ على بال الأمّ العاملة، ونحن سنحاول الإجابة عليها، وعلى الله تعالى قصد السبيل ...

[sosolibya]

أيُّ حضانة تختارين لطفلك؟

لا يخفى عليكِ عزيزتي أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي أكثر السنوات تأثيراً في سلوكه وشخصيته. لذا، إن كنت مضطرة لوضع طفلك في الحضانة، فمن الضروري أن تختاري واحدةً تهتم بإكساب الطفل الكثير من المهارات والمعلومات، بدلاً من أن يكون الوقت الذي يمضيه طفلك في الحضانة وقتاً ضائعاً عديم الفائدة. وهنا إليك بعض المؤشرات التي تفيدك في اختيار الحضانة المناسبة للحفاظ على السلامة العامة (الجسدية، النفسية والتربوية) لطفلك:

- أن تكون الحضانة حائزة على الترخيص الرسمي ومستوفية الشروط القانونية.
- أن تخصّص الحضانة غرفاً للنوم والراحة (غرفة نوم للأطفال دون عمر السنة، وأخرى للأطفال ما بين السنة والسنتين)، وأن تخصّص غرفةً خاصة لراحة الطفل المريض بانتظار عودة الأهل، على أن تكون هذه الغرف بمعزل عن غرف الطعام واللعب والنشاطات.
- أن تكون الجدران في الحضانة مزخرفة بالصور الجميلة، والطاولات والكراسي مزينة بالألوان ومرتبة بطريقة محبّبة لدى الأطفال.
- أن تتّصف الحضانة بالنظافة الدائمة والتعقيم المستمر للكراسي، الطاولات، أدوات الطفل المختلفة، و المراحيض على وجه الخصوص.
- أن تحتوي على صيدلية خاصّة للمعدات الطبية الضرورية لاستعمالها في حال حدوث عوارض أو حوادث طارئة للطفل أثناء اللعب. ولا بدّ من وجود ممرضة مختصّة مهمّتها رعاية سلامة الأولاد.
- أن تكون الحضانة واسعة المساحة، تحتوي على حديقة أو ملعب لكي يتمكن الطفل من ممارسة الرياضة والجري، ما ينفّس عنه الكثير من طاقاته المكبوتة.
-أن تكون التهوئة جيدة في الغرف من أجل دخول الهواء النظيف وأشعة الشمس لأنها تقضي على الجراثيم وتساعد الطفل على اكتساب الفيتامين (د) الواقي من مرض الكساح.
- أن تكون غرف الحضانة خالية من الرطوبة تفادياً لتعرض الطفل لأمراض الجهاز التنفسي أثناء وجوده في الحضانة.
- أن تحتوي على كتب وقصص للأطفال ذات ألوان جذابة، بالإضافة إلى الألعاب التربوية المتنوعة من أجل تنمية المواهب الفنية وحاسة الذوق والإبداع لدى الطفل.
- أن تكون الحضانة قريبة من المنزل لكي لا يُرهق الطفل في طريق الذهاب إليها والإياب منها.
- أن يكون المسؤولون عن الحضانة مؤهلين تربوياً ونفسياً وثقافياً من أجل التعامل مع الأطفال بشكل حضاري بعيداً عن العنف. إذ لا بد من أن تكون مديرة الحضانة حائزة على إجازة في التربية الحضانية أو علم الاجتماع أو علم النفس. ولا يكفي أن تكون مجرّد أمّ شرف على رعاية الأولاد، مستندةً إلى خبرتها الشخصية!
- أن يتضمن البرنامج اليومي المعتمد أوقاتٍ للنشاطات الحركية واللعب، وأوقاتٍ للنشاطات الذهنية وللنوم.
- أن يكون عدد الحاضنات الموجودات مناسباً لعدد الأطفال فيها، فيتمّ توزيعهن بحسب الفئات العمرية للأطفال : مثلا:ً حاضنة مجازة في التربية الحضانية لكل 20 طفل فوق السنة ومعها مساعدة...وهنا تشير الدكتورة "صباح السقا" (الأستاذة في كلية التربية في جامعة دمشق) إلى أن كثرة عدد الأطفال الموجودين في دور الحضانة تؤثر سلباً على نموّ الطفل من الناحية النفسية والتربوية، والسبب في ذلك أن مرحلة النمو الأولى للطفل تبدأ من الشهر الأول، ومن غير المنطقي وضع مجموعة من الأطفال في غرفة واحدة ضيّقة المساحة، على اختلاف الأعمار بينهم. لذلك، من الضروري فرض رقابة على المربّين أنفسهم ووضع الشخص المناسب في دُور الحضانة.


وهذا ماسنعمل عليه وهو توفير العدد الكافى من المربيات

واللاتى يتمتعن بضمير انسانى عالى وأخلاق كريمة قبل حتى أن نرى لشهاداتها العلمية

[sosolibya]

مواصفات الحاضنة النموذجية:

عزيزتي الأمّ، لا يكفي أن تدققي في اختيار الحضانة المناسبة لطفلك، بل يجب أيضاً أن تكوني متيقظة لحساسية الدور الذي تجسده الحاضنة الموجودة، والتي ستولّيها رعاية صغيرك. إذ يجب أن تكوني مطمئنة لشخصيتها وجودة أدائها. فما جدوى أن تكون الحضانة مجهّزة بأحدث الوسائل التربوية، في حين أن الحاضنة لا تتسم بالمسؤولية أثناء القيام بمهامها؟! لذا ننصحك أختي بالتدقيق في اختيار الحاضنة، وأن تكوني متوافقة معها في مبادئها العامة المتّبعة في التعامل مع الطفل. وهنا نزوّدك ببعض المعايير التي قد تساعدك في التعرف على مواصفات الحاضنة الجيدة:

- لا بد من أن تكون الحاضنة من أصحاب التقوى والإيمان بالله، لأن رأس الحكمة مخافة الله، فالتي لا تخشى الله ولا تجعله الرقيب عليها، لن تعامل طفلك بما يرضي ربّ السماء، وقد تعرّضه للأذى نتيجة إهمالها، أو قد تزرع في نفس طفلك البريئة قيماً مغايرة لديننا، فتتشوّه فطرته النقية لا سمح الله..
- تحب عملها وتخلص له وتعتبره رسالة وعبادة، وليس مجرّد وسيلة للكسب المادي.
- يجب أن تكون الحاضنة خاضعة لبرامج تدريب خاصة بحضانة الأطفال (مجازة في التربية الحضانية)، وتكون لها الثقافة الواسعة التي تؤهّلها لمعرفة خصائص نمو الطفل وسِمات كل مرحلة عمرية.
- مرنة، تستمتع بصحبة الأطفال، ولديها الصبر والجلد على تحمل مسؤولية رعاية الأطفال.
- محبّة للصغار، تعطي الأولوية لتلبية حاجاتهم، فتهتم بهم وتتعامل معهم وفق الأساليب التربوية الهادفة.
- نشيطة، لديها خفّة بالحركة من أجل مشاركة الأطفال الأنشطة واللعب واستثارتهم لاستكشاف بيئتهم.
- هادئة، تنتقي الألفاظ التي تخاطب بها الأطفال، مبتعدة ًعن كلّ أشكال العنف الجسدي أو الكلامي أو المعنوي.
- تعتني بمظهرها، حيث إنّها ترتدي الملابس ذات الألوان الزاهية التي تستهوي الأطفال، وتكون هذه الثياب عمليةً سريعة التنظيف؛ لأنها تكون معرضة للاتساخ السريع بسبب لعب الأطفال بالألوان وبالمعاجين، مع ملاحظة أنه لا ينبغي للمعلمة أن تبدي الاستياء إذا تسبب أحد الأطفال بتوسيخ ملابسها ؛ إذ إن تذمرها قد يسبب له أذىً نفسياً.




وهذا أقصى مانطمح اليه لأننا سنكون فى نفس مستوى خوف الأهل على أولادهم

وسنعمل على تدريب المربيات قبل مباشرتهم لعملهم

وتنبيههم على مدى أهمية دورهم

وايضا سنعمل على إختيار ألأعمار الصغيرة والوجوه المبتسمة

و

[sosolibya]

للأمانة الاضافات ألأخيرة كانت منقولة

[شموسه 88]

منورررره حبيبيتي سوسو بلتوفيق ان شالله

[sosolibya]

السلام عليكم

نأتى الى قسم الروضة للأطفال ألأكبر سنا

طبعا سنجعل الفصول مريحة ومهيأة للطفل من ناحية الأمن والسلامة
ويجب أن تكون ألوانه وشكلها مريح للطاب وطفول مما يحبب الطالب فى الدراسة والتعلم



جعل الحائط والجدران تحمل الرسومات وألألوان



أماكن تجمع ألأطفال وأعمال الترفيه وألاشغال اليدوية