ღ.¸¸.اسئلة مسااابقة القسم الاسلامي.¸¸.ღ

[قلب عايض]

الللهم اتنا في الدنيا حسنه وفي الاخرة حسنه وقنا عذاب النار

[ندوووش]

ايه

ام البنوته

السماح

صححححححححححححححححححح
والاسرع

[ندوووش]

اكمممممممممممممملي

عن انس رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لغدوة في سبيل الله أو روحة .................))

*( اخرجه البخاري ومسلم )

[السماح]

قوله صلى الله عليه وسلم : ( لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها ) ( الغدوة ) : بفتح الغين : السير أول النهار إلى الزوال ، و ( الروحة ) السير من الزوال إلى آخر النهار . ( أو ) هنا للتقسيم لا للشك ، ومعناه : أن الروحة يحصل بها هذا الثواب ، وكذا الغدوة ، والظاهر أنه لا يختص ذلك بالغدو والرواح من بلدته ، بل يحصل هذا الثواب بكل غدوة أو روحة في طريقه إلى الغزو ، وكذا بغدوة وروحة في موضع القتال ؛ لأن الجميع يسمى غدوة وروحة في سبيل الله . ومعنى هذا الحديث : أن فضل الغدوة والروحة في سبيل الله وثوابهما [ ص: 26 ] خير من نعيم الدنيا كلها لو ملكها الإنسان ، وتصور تنعمه بها كلها ؛ لأنه زائل ونعيم الآخرة باق ، قال القاضي : وقيل في معناه ومعنى نظائره من تمثيل أمور الآخرة وثوابها بأمور الدنيا : أنها خير من الدنيا وما فيها لو ملكها إنسان ، وملك جميع ما فيها وأنفقه في أمور الآخرة ، قال هذا القائل : وليس تمثيل الباقي بالفاني على ظاهر إطلاقه . والله أعلم

[آية]

عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها)). متفق عليه

[ندوووش]

ياااحلوين جاااوبو بخرج امكن ادخل بعد كم سااعه وامكن لا

عندي كم شغله بخلصهاا اذا ماادخلت بدخل ع اخر الليل


سلااااااااااااااااااااااااااااااام

واستودعتكم الله الذي لاتضيع ودااائعه

[ام البنوتة]

لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها

[وردة سورية]

- الحديث الخامس : عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم { غدوة في سبيل الله ، أو روحة : خير مما طلعت عليه الشمس وغربت

[أسيرة زوجي]

قوله صلى الله عليه وسلم : ( لغدوة في سبيل الله أو روحة خير من الدنيا وما فيها ) ( الغدوة ) : بفتح الغين : السير أول النهار إلى الزوال ، و ( الروحة ) السير من الزوال إلى آخر النهار . ( أو ) هنا للتقسيم لا للشك ، ومعناه : أن الروحة يحصل بها هذا الثواب ، وكذا الغدوة ، والظاهر أنه لا يختص ذلك بالغدو والرواح من بلدته ، بل يحصل هذا الثواب بكل غدوة أو روحة في طريقه إلى الغزو ، وكذا بغدوة وروحة في موضع القتال ؛ لأن الجميع يسمى غدوة وروحة في سبيل الله . ومعنى هذا الحديث : أن فضل الغدوة والروحة في سبيل الله وثوابهما [ ص: 26 ] خير من نعيم الدنيا كلها لو ملكها الإنسان ، وتصور تنعمه بها كلها ؛ لأنه زائل ونعيم الآخرة باق ، قال القاضي : وقيل في معناه ومعنى نظائره من تمثيل أمور الآخرة وثوابها بأمور الدنيا : أنها خير من الدنيا وما فيها لو ملكها إنسان ، وملك جميع ما فيها وأنفقه في أمور الآخرة ، قال هذا القائل : وليس تمثيل الباقي بالفاني على ظاهر إطلاقه

[قلب عايض]

(حديث مرفوع) وَقَالَ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ : ثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، ثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حِطَّانَ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَصْحَابِهِ : " أَتَدْرُونَ مَا أَرْبَى الرِّبَا عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ؟ قَالُوا : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : " إِنَّ أَرْبَى الرِّبَا عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ اسْتِحْلَالُ عِرْضِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ " ثُمَّ قَرَأَ : وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا سورة الأحزاب آية 58 " . هَذَا إِسْنَادٌ رِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ