هلا قلبي سويت وش اخباركم مع رمضان فديتكم كل وحدة فيكم بها الدردشة الله يتقبل منا الصيام والقيام
صلاة الضحى وهي صلاة ثوابها عظيم جدا ويكفي أن صلاة الضحى تعادل = 360 صدقه
وقتها وكيفيه صلاتها :
صلاة الضحى (2 أو 4 أو 6 ركعات) موعدها من بعد شروق الشمس ب20 دقيقة حتى قبل صلاة الظهر ب20 دقيقة.
( بعد طلوع الشمس إلى قبل أن تتوسط الشمس وسط السماء يعني إلى قبل صلاة الظهر وهي ركعتين صباحا أو أربع ركعات أو ستة وتصلى ركعتين ركعتين )
..قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "في الإنسان ستون و ثلاث مأة (360) مفصل عليك أن تتصدق عن كل مفصل في كل يوم صدقة.قالوا من يطيق هذا يا رسول الله. فقال النبي ركعتا الضحى تجزء عن ذلك.
...يقول أبو هريرة : أوصاني رسول الله صلى الله عليه و سلم بثلاث أشياء صيام ثلاث أيام من كل شهر و ركعتي الضحى و أن أوتر قبل أن أنام.
صلاة الليل لها صفات متعددة، كلها ورد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
فأما العدد: فأقل الوتر ثلاث ركعات، وأكثره إحدى عشرة ركعة.
وأما الوقت فهو بعد العشاء إلى أذان الفجر، ولا بأس بتفريقه على الليل، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل كله، لكن انتهى قيامه إلى السحر، فكان أكثر صلاته في آخر الليل في الثلث الأخير.
وأما الوصف، فله صور، منها:
1- صلاة ركعتين، تقرأ في الأولى بسبح، وفي الثانية بقل يا أيها الكافرون، ثم تصلي ركعة واحدة تقرأ فيها قل هو الله أحد، وتدعو بعد الرفع من الركوع، أو قبل الركوع.
2- صلاة ثلاث ركعات متصلات بسلام واحد، ولا تجلس للتشهد في الثانية، بل تقوم، وتجلس للتشهد في الثالثة.
3- خمس ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة الخامسة، قبل الرفع من الركوع، أو بعده.
4- سبع ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة السابعة، قبل الرفع من الركوع أو بعده.
5- تسع ركعات متصلات، تتشهد في الثامنة، ثم تقوم وتصلي التاسعة، وتدعو بدعاء القنوت فيها، ثم تتشهد وتسلم.
6- إحدى عشرة ركعة منفصلة، كل اثنتين بتشهد وسلام، ثم توتر بركعة واحدة وهي الحادية عشرة، أو توتر بثلات متصلات، بعد أن تصلي ثمان ركعات، كل ركعتين بتشهد وسلام.
ويجعل الوتر في آخر الصلاة، فتصلي ما تشاء ثم توتر بعد ذلك، هذا هو السنة، لكن لو خشي المسلم من أن يفوته الوتر، أو يغلبه النوم، فأوتر، ثم وجد من نفسه نشاطًا وأراد أن يصلي فله ذلك، ولكن لا يوتر بعد ذلك، ومن أهل العلم من يرى أنه يصلي ركعة، تشفع الوتر الذي صلاه، ثم يصلي ما يشاء، ثم يوتر بعد ذلك.
والله أعلم.
صلاة الليل لها صفات متعددة، كلها ورد في سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
فأما العدد: فأقل الوتر ثلاث ركعات، وأكثره إحدى عشرة ركعة.
وأما الوقت فهو بعد العشاء إلى أذان الفجر، ولا بأس بتفريقه على الليل، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوم من الليل كله، لكن انتهى قيامه إلى السحر، فكان أكثر صلاته في آخر الليل في الثلث الأخير.
وأما الوصف، فله صور، منها:
1- صلاة ركعتين، تقرأ في الأولى بسبح، وفي الثانية بقل يا أيها الكافرون، ثم تصلي ركعة واحدة تقرأ فيها قل هو الله أحد، وتدعو بعد الرفع من الركوع، أو قبل الركوع.
2- صلاة ثلاث ركعات متصلات بسلام واحد، ولا تجلس للتشهد في الثانية، بل تقوم، وتجلس للتشهد في الثالثة.
3- خمس ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة الخامسة، قبل الرفع من الركوع، أو بعده.
4- سبع ركعات متصلات، لا تتشهد إلا في آخر ركعة، وتدعو بدعاء القنوت في الركعة السابعة، قبل الرفع من الركوع أو بعده.
5- تسع ركعات متصلات، تتشهد في الثامنة، ثم تقوم وتصلي التاسعة، وتدعو بدعاء القنوت فيها، ثم تتشهد وتسلم.
6- إحدى عشرة ركعة منفصلة، كل اثنتين بتشهد وسلام، ثم توتر بركعة واحدة وهي الحادية عشرة، أو توتر بثلات متصلات، بعد أن تصلي ثمان ركعات، كل ركعتين بتشهد وسلام.
ويجعل الوتر في آخر الصلاة، فتصلي ما تشاء ثم توتر بعد ذلك، هذا هو السنة، لكن لو خشي المسلم من أن يفوته الوتر، أو يغلبه النوم، فأوتر، ثم وجد من نفسه نشاطًا وأراد أن يصلي فله ذلك، ولكن لا يوتر بعد ذلك، ومن أهل العلم من يرى أنه يصلي ركعة، تشفع الوتر الذي صلاه، ثم يصلي ما يشاء، ثم يوتر بعد ذلك.
والله أعلم.