احيانا تسوء الاحوال بين الزوجين
ويتمادى الشريك والعجب عدم الاحساس بالخطأ
ويشعر الطرف الاخر بالقهر الشديد والحزن ولا يحتمل
ولكن
نظطر مع الايام بالصمود ليس ضعف او هزيمه
انما
تفكير بالذي بيننا من طفل ليس له ذنب
وليس معنى ذلك غفرنا لرجال ذنوبهم
ولكن
قلب الام ورجاحه حواء ليس اكثر
كان الله بعونك وانصحك بمعاملته معاملة لاتغضب الرب
ولكن
ابتعد عنه اذا كان بغرفه اذهب للاخرى
لا تتحدث معه
واذا سألك جوابه باختصار وللضرورة
ولا تبتسمي
الخ
لعله يشعر بأنه اخطأ بحقك
مصيبتك انه يخون والخيانه نهاية اي علاقة زوجية لأنها تميت القلب والمشاعر
كان الله بعونك