حصري ... تجمع للأخوات في الله

ماريّة · 10-31-2011, 12:50 PM

ملاك..

ما أجملها من قصة..

تقشعر لها الأبدان فعلاً..

رحمه الله..

جزاكِ الله خيراً غاليتي...

MALAK2010 · 10-31-2011, 01:21 PM

إن لم تطف بالبيت لأنه عنك بعيد .. فارفع يدك بالدعاء لرب البيت فهو أقرب إليك من حبل الوريد ...

MALAK2010 · 10-31-2011, 01:23 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماريّة

ملاك..

ما أجملها من قصة..

تقشعر لها الأبدان فعلاً..

رحمه الله..

جزاكِ الله خيراً غاليتي...

تسلمى هى فعلا قصه مؤثره اوووووووى كنت سمعتها من فتره فقولت تشفوها
بس كل ماافتكرها بحس اد ايه انا ماثرة فى الخشوع فى الصلاه ربنا يرحمنا ويعفو عنا

MALAK2010 · 10-31-2011, 06:22 PM


	نتساءل كيف كان حال الرسول مع زوجاته، كيف كان يتعامل معهن؟ كيف كان يعدل بينهن؟ لقد حقق صلى الله عليه و سلم السعادة لكل منهن و ذلك لأنه عرف كيف يتعامل مع المرأة و يعينها على العمل لدينها ودنياها و ماذا عن زوجاته الكريمات.. أمهاتنا المؤمنات... إذا فتحنا كتب السيرة و الكتب التى تتحدث عن زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم سوف نجد بأن أكثر تلك الكتب قد وصفت زوجات الرسول بصفة مشتركة فيهن جميعا... الصوّامة القوّامة.. إذن فهن كن يتمتعن بقرب شديد من الله و بمناجاته فى الليل و لذلك استحققن هذا الشرف العظيم.. استحققن أن يكنّ أمهات المؤمنين، زوجات الحبيب المصطفى فى الدنيا والآخرة.. أصلحن ما بينهن و بين الله فأصلح الله لهن أمر دنياهم و آخرتهم و ماذا عنّا نحن أخوتنا؟؟ أعلم أن الكثير ممن يقرأ رسالتى تلك متزوج, أو حتى إن كان غير متزوج فهو يلحظ الحياة الزوجية بدقائقها من خلال والديه أو أصدقاؤه.. لم ندرت السعادة الزوجية فى يومنا هذا؟ هل العيب فى زماننا؟؟ لا.. بل العيب فى أنفسنا -رجالا و نساء- و التى أفسدناها بالمادية الحضارية و نسينا ديننا و حضارتنا الإسلامية, و ابتعدنا عن تعاليم رسولنا و حبيبنا... و ابتعدنا عن حب الله.. و ارتكبنا معاصيه جهرا و علانية, و توارينا من الخلق عند فعل المعصية و لم تطرف أعيننا أو قلوبنا لحظة لنظر الإله اٍلينا إذن ماذا نفعل الآن و نحن نبغى عودة الحب فى حياتنا الزوجية؟ طريق واحد فقط... طريق الله و رسوله.... عندها سوف ينعم كل زوج بزوجته و يستشعرا معنى السعادة الزوجية التى أوجدها الله تعالى و لكننا بجهلنا حدنا عنها و تركناها

أم سلسبيل · 10-31-2011, 06:54 PM

اليكم اخواتى الاحباء ....

اختى كلنا نخطئ .........كلنا نضعف ونعصى ........
كلنا تمر علينا لحظه ...........
نرتكب فيها اى ذنب ولو صغير ....
واذا ندمنا هل تثقين ان الله سيقبل منكى ندمك
هل سيقبل منكى توبتك وعودتك
تأملى هذه الايه بعمق وتدبر انها البشرى
البشرى لمن اصابها اليأس وعدم الاطمئنان
قال تعالى في سورة الشورى:
)وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) (الشورى:25)
..........ماذلتى قلقه ..........
اقرأى هذا الحديث القدسى
قال العفو الغفور في الحديث القدسي:
( يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم
واليكى حبيبتى حديث تقشعر له الابدان
وتخشع له القلوب
وتدمع له العيون
يقول الله عز وجل في الحديث القدسي :
( يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً )
فلا يخيب من أمل في الله ، ولا يطرد من لزم باب الله فلزمي بابه .

دمتم اخوتى واحبتى فى حفظ الله

دافئة المشاعر · 10-31-2011, 08:01 PM

ماشاء الله عليكم يااحلى تجمع
متابعه بصمت مابعد هلمشاركات الممميزه كلام
بتفرح نسومه ع هتفاعل

آية · 11-01-2011, 01:01 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malak2010


	من قصص الصحابة قصة هذا الصحابى الجليل الذى ضرب اروع مثل فى الخشوع فى الصلاة هو عروة بن الزبير بن العوام. حواري رسول الله صلى الله عليه الإمام ، ، وأمه هي ذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر الصديق( لما خرج من المدينة متوجها إلى دمشق ليجتمع بالوليد بن عبد الملك، وقعت الأكله في رجله في واد قرب المدينة، وكان مبدؤها هناك، فظن أنها لايكون منها ما كان، فذهب في وجهه ذلك فما وصل إلى دمشق إلا وهي قد أكلت نصف ساقه،فدخل على الوليد فجمع له الأطباء العارفين بذلك، فأجمعوا على أنه إن لم يقطعها وإلاأكلت رجله كلها إلى وركه. وربما ترقت إلى الجسد فأكلته، فطابت نفسه بنشرها وقالواله: ألا نسقيك مرقدا حتى يذهب عقلك منه فلا تحس بألم النشر؟ فقال: لا ! والله ماكنت أظن أن أحدا يشرب شرابا أو يأكل شيئا يذهب عقله، ولكن إن كنتم لا بد فاعلين فافعلوا ذلك وأنا في الصلاة، فإني لا أحس بذلك ولا أشعر به، قال: فنشروا رجله منفوق الأكلة، من المكان الحي، احتياطا أنه لا يبقى منها شيء، وهو قائم يصلي، فماتصور ولا اختلج، فلما انصرف من الصلاة عزاه الوليد في رجله، فقال:اللهم لك الحمد،كان لي أطراف أربعة فأخذت واحدا، فلئن كنت قد أخذت فقد أبقيت، وإن كنت قد أبليت فلطالما عافيت، فلك الحمد على ما أخذت وعلى ما عافيت، ولما رأى رجله وقدمه في أيديهم أو في الطست دعا بها فتناولها فقلبها في يده ثم قال : أما والذي حملني عليك أنه ليعلم أن مامشيت بك إلى حرام ، أو قال : إلى معصية . ثم أمر بها فغسلت وحنطت وكفنت ولفت بقطيفه ثم أرسل بها إلى المقابر والمعروف عن الصحابى الجليل بقيامة وقراءته القرآن : كان عروة ممن عرف عنه الإكثار من قراءة القرآن حتى أنة كان يقرأ كل يوم ربع القرآن ويقوم به الليل ، وكانت قراءته للمصحف نظراً بالتدبر والتفكر حتى يذهب عامة يومه به ثم يقوم تلك الليلة بذلك الربع من القرآن على التدبر والتفكر حتى يذهب عامة ليله به وما ترك ورده من الليل إلا ليلة قطعت رجله . وروي أنه لم تيرك جزءه وورده حتى تلك الليلة صيامه : أورد كثير ممن ترجم لعروة حاله مع الصيام ، فقد روي أنه كان يصوم الدهر ويسرده إلا يوم الفطر ويوم النحر ، حتى أنه رحمه الله صام يوم قطع رجله من المفصل فما تضور وجهه ، ومات رحمه الله تعالى وهو صائم وجعلوا يقولون له : افطر ولم يفطر

رحم الله عروة ابن الزبير ضرب اروع مثل فى الخشوع فى الصلاه والصبر عند الابتلاء والتعبد لله يااارب احشرنا معه

[/size]فافعلوا ذلك وأنا فيالصلاة، فإني لا أحس بذلك ولا أشعر به،

قصة مؤثرة بالفعل و مثالا قويا للإيمان الصادق و الطاعة الحقة لله تعالى..

و الله حبيبتي انا أتمنى و أسأل الله الخشوع في الصلاة و أكون حزينة عندما أصلي بدون خشوع فأحيانا بالي يذهب مع أمور الحياة و الشيطان يشغلني عن تأدية الصلاة كما يجب نرجو الله العفو و المغفرة..

غاليتي شاركتي و أبدعتي و أفدت
بارك الله فيك

آية · 11-01-2011, 01:13 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malak2010

إن لم تطف بالبيت لأنه عنك بعيد .. فارفع يدك بالدعاء لرب البيت فهو أقرب إليك من حبل الوريد ...

((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّ اع إذا دعان))

وأقرب ما يكون العبد للربه و هو ساجد

حفظك الله أختي

آية · 11-01-2011, 01:30 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة malak2010


	نتساءل كيف كان حال الرسول مع زوجاته، كيف كان يتعامل معهن؟ كيف كان يعدل بينهن؟ لقد حقق صلى الله عليه و سلم السعادة لكل منهن و ذلك لأنه عرف كيف يتعامل مع المرأة و يعينها على العمل لدينها ودنياها و ماذا عن زوجاته الكريمات.. أمهاتنا المؤمنات... إذا فتحنا كتب السيرة و الكتب التى تتحدث عن زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم سوف نجد بأن أكثر تلك الكتب قد وصفت زوجات الرسول بصفة مشتركة فيهن جميعا... الصوّامة القوّامة.. إذن فهن كن يتمتعن بقرب شديد من الله و بمناجاته فى الليل و لذلك استحققن هذا الشرف العظيم.. استحققن أن يكنّ أمهات المؤمنين، زوجات الحبيب المصطفى فى الدنيا والآخرة.. أصلحن ما بينهن و بين الله فأصلح الله لهن أمر دنياهم و آخرتهم و ماذا عنّا نحن أخوتنا؟؟ أعلم أن الكثير ممن يقرأ رسالتى تلك متزوج, أو حتى إن كان غير متزوج فهو يلحظ الحياة الزوجية بدقائقها من خلال والديه أو أصدقاؤه.. لم ندرت السعادة الزوجية فى يومنا هذا؟ هل العيب فى زماننا؟؟ لا.. بل العيب فى أنفسنا -رجالا و نساء- و التى أفسدناها بالمادية الحضارية و نسينا ديننا و حضارتنا الإسلامية, و ابتعدنا عن تعاليم رسولنا و حبيبنا... و ابتعدنا عن حب الله.. و ارتكبنا معاصيه جهرا و علانية, و توارينا من الخلق عند فعل المعصية و لم تطرف أعيننا أو قلوبنا لحظة لنظر الإله اٍلينا إذن ماذا نفعل الآن و نحن نبغى عودة الحب فى حياتنا الزوجية؟ طريق واحد فقط... طريق الله و رسوله.... عندها سوف ينعم كل زوج بزوجته و يستشعرا معنى السعادة الزوجية التى أوجدها الله تعالى و لكننا بجهلنا حدنا عنها و تركناها

حقا أختي الفاضلة فأين زماننا من زمان الأولين؟!..فقد ذهب الايمان من القلوب وذهب معه الحب و لم تظل سوى قلوب فارغة جوفاء تعبث بها الأهواء و مظاهر فارغة و ماديات زائلة و ما تشتت الأسر و تكالب المشاكل عليها و ما هوان الناس و انحطاطهم إلا من ضعف الإيمان..

سدد الله خطاك و أثابك الجنان

آية · 11-01-2011, 01:38 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلسبيل

اليكم اخواتى الاحباء ....

اختى كلنا نخطئ .........كلنا نضعف ونعصى ........
كلنا تمر علينا لحظه ...........
نرتكب فيها اى ذنب ولو صغير ....
واذا ندمنا هل تثقين ان الله سيقبل منكى ندمك
هل سيقبل منكى توبتك وعودتك
تأملى هذه الايه بعمق وتدبر انها البشرى
البشرى لمن اصابها اليأس وعدم الاطمئنان
قال تعالى في سورة الشورى:
)وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) (الشورى:25)
..........ماذلتى قلقه ..........
اقرأى هذا الحديث القدسى
قال العفو الغفور في الحديث القدسي:
( يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم
واليكى حبيبتى حديث تقشعر له الابدان
وتخشع له القلوب
وتدمع له العيون
يقول الله عز وجل في الحديث القدسي :
( يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ وَلا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا لأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً )
فلا يخيب من أمل في الله ، ولا يطرد من لزم باب الله فلزمي بابه .

دمتم اخوتى واحبتى فى حفظ الله

هللت يا الغالية و هلت معك البشائر و المسرات
ما شاء الله مشاركة تشرح الصدر و تفرح قارئها..
فمن منا لم يذنب في هذه الحياة سواء ذنوب كبيرة أو صغيرة..فالحمد لله لنا رب واسع الكرم قابل التوب و غافر الذنب

أسعدك الله في الداريين

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
حصرى حصرى حصرى ديانه مهند	ام سهير	المـنـتـدى الـعـام	13	05-20-2011 11:22 PM
تجمع امهات المستقبل بأذن الله	om Roha	منتدى علاج العقم و تأخر الحمل	24	06-20-2010 09:06 PM
..نبارك للأخوات على الإشراف ..	سماسم	ملتقى عضوات حوامل	14	05-05-2010 07:32 PM
حصري وجديد :: تلاوة لاواخر الانبياء بصوت القارئ عبد الله العبد اللطيف	Afnene	المنتدى الاسلامي العام	2	04-07-2010 12:46 AM
الله على جمال البنوتة وملابسها حصرى	الشوق عطري	الموضة و الجمال	9	09-14-2009 02:39 AM