ڎعاء اذا قريته تمسڪَ بيڎ اڷرسۈڷ يۈم اڷقيامه ۈيڪَۈن ۈجهڪَ مثڷ اڷقمر ..~

[قلب الاميري]

الـسِـلآمُ عَ ـلّـيِـِـِـڪُـمْ ۈ رכـمّـۃ اللّــہ ۈ بَـرڪاتُــہ


ڎعاء اذا قريته تمسڪَ بيڎ اڷرسۈڷ يۈم اڷقيامه ۈيڪَۈن ۈجهڪَ مثڷ اڷقمر ..~

لآ إله إلآ آلله آلملڪ آلحق آلمبين
　
لآ إله إلآ آلله آلعدل آليقين

لآ إله إلآ آلله ربنآ ۈرب آبآئنآ آلأۈلين
　
سبحآنڪ إني ڪنت من آلظآلمين

لآ إله إلآ آلله ۈحده لآ شريڪ له
　
له آلملڪ ۈله آلحمد يحي ۈيميت ۈهۈ حي لآ يمۈت بيده آلخير ۈإليه
آلمصير ۈهۈ على ڪل شيء قدير.

لآ إله إلآ آلله إقرآرآً بربۈبيته

سبحآن آلله خضۈعآ لعظمته

آللهم يآ نۈر آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ عمآد آلسمآۈآت آلأرض، يآ جبآر

آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ ديآن آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ ۈآرث آلسمآۈآت ۈآلأرض،

يآ مآلڪ آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ عظيم آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ عآلم

آلسمآۈآت ۈآلأرض ، يآ قيۈم آلسمآۈآت ۈآلأرض، يآ رحمن آلدنيآ ۈرحيم آلآخرة.

آللهم إني أسألڪ، أن لڪ آلحمد، لآ إله إلآ أنت آلحنآن آلمنآن،
　
بديع آلسمآۈآت ۈآلأرض، ذۈ آلجلآل ۈ آلإڪرآم، برحمتڪ يآ أرحم آلرآحمين.
　
بسم آلله أصبحنآ ۈأمسينآ، أشهد أن لآ إله إلآ آلله ۈأن

محمد رسۈل آلله،
　
ۈأن آلجنة حق، ۈآلنآر حق، ۈأن آلسآعة آتية لآ ريب فيهآ،

ۈ أن آلله يبعث من في آلقبۈر.

آلحمد لله آلذي لآ يرجى إلآ فضله، ۈلآ رآزق غيره

اڷڷه أڪَبر ڷيس ڪَمثڷه شيء في اڷأرض ۈڷا في اڷسماء ۈهۈ اڷسميع اڷبصير.

اڷڷهم إني أسأڷڪَ في صڷاتي ۈڎعائي، برڪَة تطهر بها قڷبي، ۈتڪَشف بها

ڪَربي، ۈتغفر بها ذنبي، ۈتصڷح بها أمري، ۈتغني بها فقري، ۈتذهب

بها شري، ۈتڪَشف بها همي ۈغمي، ۈتشفي بها سقمي، ۈتقضي بها ڎيني،

ۈتجڷۈ بها حزني، ۈتجمع بها شمڷي، ۈتبيض بها ۈجهي.
يا أرحم اڷراحمين

اڷڷهم إڷيڪَ مڎڎت يڎي، ۈفيما عنڎڪَ عظمت رغبتي. فاقبڷ تۈبتي، ۈارحم

ضعف قۈتي، ۈاغفر خطيئتي، ۈاقبڷ معذرتي، ۈاجعڷ ڷي من ڪَڷ خير نصيباً،

ۈإڷى ڪَڷ خير سبيڷاً برحمتڪَ يا أرحم اڷراحمين

اڷڷهم ڷا هاڎى ڷمن أضڷڷت، ۈڷا معطي ڷما منعت، ۈڷا مانع ڷما أعطيت،

ۈڷا باسط ڷما قبضت، ۈڷا مقڎم ڷما أخرت، ۈڷا مؤخر ڷما قڎمت

اڷڷهم أنت اڷحڷيم فڷا تعجڷ، ۈأنت اڷجۈاڎ فڷا تبخڷ ، ۈأنت اڷعزيز فڷا تذڷ ،

ۈأنت اڷمنيع فڷا ترام، ۈأنت اڷمجير فڷا تضام، ۈأنت
عڷى ڪَڷ شيء قڎير

اڷڷهم ڷا تحرمني سعة رحمتڪَ، ۈسبۈغ نعمتڪَ، ۈشمۈڷ عافيتڪَ، ۈجزيڷ عطائڪَ،

ۈڷا تمنع عنى مۈاهبڪَ ڷسۈء ما عنڎي، ۈڷا تجازني بقبيح

عمڷي، ۈڷا تصرف ۈجهڪَ اڷڪَريم عني برحمتڪَ يا أرحم اڷراحمين

اڷڷهم ڷا تحرمني ۈأنا أڎعۈڪَ ... ۈڷا تخيبني ۈأنا أرجۈڪَ

اڷڷهم إني أسأڷڪَ يا فارج اڷهم، ۈيا ڪَاشف اڷغم، يا مجيب ڎعۈة

اڷمضطرين، يا رحمن اڷڎنيا، يا رحيم اڷآخرة، إرحمني برحمتڪَ.

اڷڷهم ڷڪَ أسڷمت، ۈبڪَ آمنت، ۈعڷيڪَ تۈڪَڷت، ۈبڪَ خاصمت ۈإڷيڪَ حاڪَمت،

فاغفر ڷى ما قڎمت ۈما أخرت، ۈما أسررت ۈما أعڷنت، ۈأنت اڷمقڎم

ۈأنت اڷمؤخر. ڷا إڷه إڷا أنت اڷأۈڷ ۈاڷآخر ۈاڷظاهر ۈاڷباطن،

عڷيڪَ تۈڪَڷت، ۈأنت رب اڷعرش اڷعظيم
　
اڷڷهم آت نفسي تقۈاها، ۈزڪَها يا خير من زڪَاها، أنت ۈڷيها ۈمۈڷاها يا رب اڷعاڷمين

اڷڷهم إني أسأڷڪَ مسأڷة اڷبائس اڷفقير، ۈأڎعۈڪَ ڎعاء اڷمفتقر اڷذڷيڷ،

ڷا تجعڷني بڎعائڪَ رب شقيا، ۈڪَن بي رؤۈفاً رحيماً يا خير اڷمؤۈڷين،

يا أڪَرم اڷمعطين، يا رب اڷعاڷمين

اڷڷهم رب جبريڷ ۈميڪَائيڷ ۈ إسرافيڷ ۈعزرائيڷ، إعصمني من فتن اڷڎنيا

ۈۈفقني ڷما تحب ۈ ترضى، ۈثبتني باڷقۈڷ اڷثابت في اڷحياة اڷڎنيا

ۈفي اڷآخرة، ۈڷا تضڷني بعڎ أن هڎيتني ۈڪَن ڷي عۈناً ۈمعيناً، ۈحافظاً
ۈ ناصراً

اڷڷهم استر عۈرتي ۈأقڷ عثرتي، ۈاحفظني من بين يڎي ۈمن خڷفي،

ۈعن يميني ۈعن شماڷي، ۈمن فۈقي ۈمن تحتي، ۈڷا تجعڷني من اڷغافڷين.

اڷڷهم إني أسأڷڪَ اڷصبر عنڎ اڷقضاء، ۈ منازڷ اڷشهڎاء، ۈعيش
　
اڷسعڎاء، ۈاڷنصر عڷى اڷأعڎاء، ۈمرافقة اڷأنبياء، يا رب اڷعاڷمين.
　

ۈصڷى اڷڷه عڷى محمڎ ۈآڷه اڷطاهرين

[بحــ العيون ــــــــر]

[قلب الاميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحــ العيون ــــــــر

[دموع الليل]

اللهم أمــين

[دموع الليل]

[قلب الاميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الليل

[لاجئة إلى الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يا أختي قلب الأميري ماهو دليلك على صحة هذا الدعاء؟ يجب التأكد من أي شيء ينشر مخافة أن نقع في إثم الكذب عن النبي صلى الله عليه وسلم حتى ولو لم تكن لديك نية الكذب، قال العلامة المحدث ناصر الدين الألباني في مسألة
وجوب التفقه في الحديث:
نرى كثيراً من كتاب المجلات الإسلامية يوردون أحاديث ويرفعونها وينسبونها إلي النبي -صلى الله عليه وسلم- دون أن يذكروا مصادرها من كتب السنة المطهرة، وعلاوة على ذلك فإنهم يجزمون بعزوها إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وقد تكون ضعيفة أو موضوعة، وإن منهم لمن يسود صفحات في شرح بعضها، ومنهم يحتج بما هو مقطوع عند المحققين من العلماء ببطلانها على مخالفه في رأيه وهو دخيل في الإسلام، كما وقع ذلك في بعض الأعداد الأخيرة من المجلة.

فإلى هؤلاء الأفاضل وأمثالهم من الخطباء والوعاظ والمرشرين أسوق هذه الكلمة نصيحة وذكرى:

لا يجوز للمسلم أن ينسب حديثأ ما إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلا بعد أن يتثبت من صحته على قاعدة المحدثين، والدليل على ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم- : ” اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم، فمن كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ” رواه ابن أبي شيبة بسند صحيح كما في ” فيض القدير “.

والتثبت له طريقان :

الأول : أن ينظر الطالب في إسناده ورجاله ويحكم عليه بما تقتضيه قواعد علم الحديث وأصوله من صحة أو ضعف، دون أن يقلد إماماً معيناً في التصحيح والتضعيف، وهذا أمر عزيز في هذا العصر، لا يكاد يقوم به إلا أفراد قلائل مع الأسف.

والآخر: أن يعتمد في ذلك على كتاب خصه مؤلفه بالأحاديث الصحيحة كالصحيحين ونحوهما، أو على أقوال المحققين من المحدثين كالإمام أحمد ، وابن معين، وأبي حاتم الرازي، وغيرهم من المتقدمين، وكالنووي، والذهبي، والزيلعي، والعسقلاني، ونحوهم من المتأخرين.

وهذه الطريق ميسرة لكل راغب في الحق، ولكنه يحتاج إلى شيء من الجهد في المراجعة والتنقيب عن الحديث، وهذا أمر لا بد منه، ولا ينبغي أن يصدف عنه من كان ذا غيرة على دينه، وحريص على شريعته أن يدخلها ما ليس منها، ولذلك قال الفقيه ابن حجر الهيثمي في كتابه ” الفتاوى المدينية ” (ص : 32) :

” وسئل -رضي الله عنه- في خطيب يرقى المنبر في كل جمعة، ويروي أحاديث كثيرة، ولم يبين مخرجيها ولا رواتها فما الذي يجب عليه ؟

فأجاب بقوله : ما ذكره من الأحايث في خطبته من غير أن يبين رواتها أو من ذكرها ، فجائز بشرط أن يكون من أهل المعرفة في الحديث، أو ينقلها من (كتاب) مؤلفه من أهل الحديث، أو من خطب ليس مؤلفها كذلك، فلا يحل ذلك ! ومن فعله عزر عليه التعزير الشديد، وهذا حال أكثر الخطباء، فإنهم بمجرد رؤيتهم خطبة فيها أحاديث حفظوها وخطبوا بها من غير أن يعرفوا أن لتلك الأحادث أصلاً أم لا، فيجب على حكام كل بلد أن يزجروا خطباءها عن ذلك . . . “.

ثم قال : ” فعلى هذا الخطيب أن يبين مستنده في روايته، فإن كان مستنداً صحيحاً، فلا اعتراض عليه، وإلا ساغ الاعتراض عليه، بل وجاز لولي الأمر أن يعزله من وظيفة الخطابة زجراً له عن أن يتجرأ على هذه المرتبة السنية بغير حق . . “.

محمد ناصر الدين الألباني

[قلب الاميري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لاجئة إلى الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يا أختي قلب الأميري ماهو دليلك على صحة هذا الدعاء؟ يجب التأكد من أي شيء ينشر مخافة أن نقع في إثم الكذب عن النبي صلى الله عليه وسلم حتى ولو لم تكن لديك نية الكذب، قال العلامة المحدث ناصر الدين الألباني في مسألة
وجوب التفقه في الحديث:
نرى كثيراً من كتاب المجلات الإسلامية يوردون أحاديث ويرفعونها وينسبونها إلي النبي -صلى الله عليه وسلم- دون أن يذكروا مصادرها من كتب السنة المطهرة، وعلاوة على ذلك فإنهم يجزمون بعزوها إلى النبي -صلى الله عليه وسلم-، وقد تكون ضعيفة أو موضوعة، وإن منهم لمن يسود صفحات في شرح بعضها، ومنهم يحتج بما هو مقطوع عند المحققين من العلماء ببطلانها على مخالفه في رأيه وهو دخيل في الإسلام، كما وقع ذلك في بعض الأعداد الأخيرة من المجلة.

فإلى هؤلاء الأفاضل وأمثالهم من الخطباء والوعاظ والمرشرين أسوق هذه الكلمة نصيحة وذكرى:

لا يجوز للمسلم أن ينسب حديثأ ما إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- إلا بعد أن يتثبت من صحته على قاعدة المحدثين، والدليل على ذلك قوله -صلى الله عليه وسلم- : ” اتقوا الحديث عني إلا ما علمتم، فمن كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار ” رواه ابن أبي شيبة بسند صحيح كما في ” فيض القدير “.

والتثبت له طريقان :

الأول : أن ينظر الطالب في إسناده ورجاله ويحكم عليه بما تقتضيه قواعد علم الحديث وأصوله من صحة أو ضعف، دون أن يقلد إماماً معيناً في التصحيح والتضعيف، وهذا أمر عزيز في هذا العصر، لا يكاد يقوم به إلا أفراد قلائل مع الأسف.

والآخر: أن يعتمد في ذلك على كتاب خصه مؤلفه بالأحاديث الصحيحة كالصحيحين ونحوهما، أو على أقوال المحققين من المحدثين كالإمام أحمد ، وابن معين، وأبي حاتم الرازي، وغيرهم من المتقدمين، وكالنووي، والذهبي، والزيلعي، والعسقلاني، ونحوهم من المتأخرين.

وهذه الطريق ميسرة لكل راغب في الحق، ولكنه يحتاج إلى شيء من الجهد في المراجعة والتنقيب عن الحديث، وهذا أمر لا بد منه، ولا ينبغي أن يصدف عنه من كان ذا غيرة على دينه، وحريص على شريعته أن يدخلها ما ليس منها، ولذلك قال الفقيه ابن حجر الهيثمي في كتابه ” الفتاوى المدينية ” (ص : 32) :

” وسئل -رضي الله عنه- في خطيب يرقى المنبر في كل جمعة، ويروي أحاديث كثيرة، ولم يبين مخرجيها ولا رواتها فما الذي يجب عليه ؟

فأجاب بقوله : ما ذكره من الأحايث في خطبته من غير أن يبين رواتها أو من ذكرها ، فجائز بشرط أن يكون من أهل المعرفة في الحديث، أو ينقلها من (كتاب) مؤلفه من أهل الحديث، أو من خطب ليس مؤلفها كذلك، فلا يحل ذلك ! ومن فعله عزر عليه التعزير الشديد، وهذا حال أكثر الخطباء، فإنهم بمجرد رؤيتهم خطبة فيها أحاديث حفظوها وخطبوا بها من غير أن يعرفوا أن لتلك الأحادث أصلاً أم لا، فيجب على حكام كل بلد أن يزجروا خطباءها عن ذلك . . . “.

ثم قال : ” فعلى هذا الخطيب أن يبين مستنده في روايته، فإن كان مستنداً صحيحاً، فلا اعتراض عليه، وإلا ساغ الاعتراض عليه، بل وجاز لولي الأمر أن يعزله من وظيفة الخطابة زجراً له عن أن يتجرأ على هذه المرتبة السنية بغير حق . . “.

محمد ناصر الدين الألباني

تسلمين حبيبتي ع التنبيه وان شاء الله راح انتبه المرة اليايه ^^ .. ويزاج الله خير ..