قصيدة المستحــــيل
الـمسـتحـيـل يْحـبِّـني يـوم رمْـتـه
كأن مصيري مرتبط مَعْ مصـيره
والـياس حـارَبْني ، لكـنِّـي هَـزَمْتـه
وايَّـامـنـا رَاحَـاتـها مـســتــــديره
عِـزِّي من ابـوي الْـكريم اسْـتـلمتـه
عَلى الـمَسَار اكْمَلت نَـفْس الـمسـيره
الأوَّلـه .. حَق الـعَرَب ماهـضـمْته
والثـانيه .. نـباي فـي كل دِيـره
وابـوي .. أبـوي الصِّـيرمي لا عدمته
خَـذيت مِنْه الأوَّلَـه والأخـيره
كم بَحر تَرهِب غبِّـته .. بس عمْته
خطير ، واحِب الدروب الخـطيره