والمحصلة أن التدحرج ينتهي بالإنسان في نهاية المطاف عند مداس الأقدام .. ثم لا يكون إلا ذلك المسقوط الشاكي الباكي الذي يستجدي الشفقة من الناس .. فالذي يتفادى مراحل الجهد والكد باحثاَ عن الظل الظليل والنوم الهانئ الطويل إنما يتنازل عن موقعه مع المتصاعدين للقمة ليتدحرج مع الساقطين إلى القاع
رائعة هذه التذكرة والمعانئ هنا
سلمت الروح التي انتقت ونقلت
دمتي لنا نبراس ~ ♥