رضا الناس بالفعل غاية لاتدرك ولذلك الواجب على الفرد ان يراقب الله لا ان يسعى لارضاء العبيد بل رب العبيد فأذا رضى رب العباد عليه نشر له حب الناس وسخر له قلوبهم مشكورة قلبي