إتيكيت داخل دورات المياه ، اتيكيت التواليت ، اتيكيت المرحاض
إتيكيت داخل دورات المياه ، اتيكيت التواليت ، اتيكيت المرحاض
إتيكيت داخل دورات المياه ، اتيكيت التواليت ، اتيكيت المرحاض
إتيكيت داخل دورات المياه ، اتيكيت التواليت ، اتيكيت المرحاض
لا يقتصر الإتيكيت علي آداب التعامل مع الأفراد أو الأشخاص ... فدورات المياه تحتاج إلي قواعد الإتيكيت.
أولاً إتيكيت التحدث في دورات المياه:
- للتحدث مع شخص آخر داخل دورة المياه يتم ذلك قبل أو بعد استخدام المرحاض، لكن لا يجوز ذلك أثناء قضاء الحاجة.
- من المسموح التحدث أو إجراء مناقشة مع الغير عند دخول دورة المياه واستخدام الأحواض لغسيل الأيدي أو الوجه.
- من غير المسموح إذا دخلت دورة مياه ووجدت شخصاً بالداخل أن تتحدث معه لتخبره بوصلك للحمام، ويكتفي منه بإصدار صوتاً للتعبير عن وجوده.
* ثانياً استخدام الأحواض:
إذا كنت في المنزل فلا توجد مشكلة في استخدام الحوض لأنه واحداً فقط بعكس الأماكن العامة التي يوجد بها العديد من الأحواض، بالإضافة أنك تضمن نظافته. فالحوض جزءاً لا يتجزأ من مكونات دورات المياه مثله في الأهمية مثل المرحاض، فبعد استخدام المرحاض لابد من غسيل الأيدي والوسيلة الوحيدة لعمل ذلك استخدام الحوض. كيف تختار الحوض الذي تغسل فيه يديك؟ - إتيكيت اختيار الحوض الملائم:
1- اختيار الحوض النظيف.
2- يتبع الآتي إذا كانت الأحواض علي نفس حائط المراحيض: أ?- محاولة اختيار أبعد حوض عن المراحيض، فأي شخص لا يحب أحد أن يتبول بجانبه كما لا يحب أن يسمع صوت الماء الذي يتدفق في الأحواض.
ب?- أما إذا لم يكن هناك أي شخص داخل دورة المياه فمن حقك اختيار الحوض الذي ترغب فيه لكن هناك شرطاً واحداً يجب توافره: "النظافة" فهذا هو العائق الذي يقف أمامك.
3- يتبع الآتي إذا كانت الأحواض علي حائط منفصل عن المراحيض:
محاولة اختيار الحوض البعيد عن الأماكن التي يمر بها العديد من الأشخاص مثل الأماكن الموجود بها سلة المهملات – المنشفات الورقية – المجفف الهوائي، وإلا سيتخبط ذراعك مع أذرع الآخرين من أجل الوصول لمثل هذه الأدوات.
* ثالثاً إتيكيت اختيار المرحاض:
- أولاً وقبل أي شيء اختيار المرحاض النظيف حتى لا يصيبك الدوار أو الغثيان.
- اختيار آخر مرحاض فمن الأفضل دائماً أن تكون بعيداً عن المدخل لمرور الأشخاص حتى لا تشعر بحرج.
- إذا كان آخر مرحاض مشغولاً عليك باختيار الذي يليه بواحد، وذلك مراعاة لشعور الشخص الآخر من أنه لا يحب أن يكون أحد بجواره أو أن يشم أية روائح كريهة من الممكن أن تنبعث.