زوجة هيو هيفنر السابقة كيمبرلي كونراد تنتقد كريستال هيفنر بسبب مذكرات

[ايلاف]

زوجة هيو هيفنر السابقة كيمبرلي كونراد تنتقد كريستال هيفنر بسبب مذكرات لاذعة عن قطب بلاي بوي وتقول إن عارضة الأزياء "استغلته" في سنواته الأخيرة من أجل "السمعة السيئة والمال". انتقدت كيمبرلي كونراد، زوجة هيو هيفنر السابقة، أرملته كريستال بسبب مذكراتها اللاذعة التي زعمت أن قطب بلاي بوي كان مسيئًا عاطفيًا وسيئًا في السرير.


كشفت زوجة هيفنر الثالثة والأخيرة كريستال - التي كانت متزوجة منه منذ عام 2012 حتى وفاته عن عمر يناهز 91 عامًا في عام 2017 - عن علاقتهما الرومانسية "السامة" في مذكراتها الجديدة، "قل الأشياء الجيدة فقط: البقاء على قيد الحياة في بلاي بوي وإيجاد نفسي" - لكن الزوجة الثانية كونراد لديها دافعت عن زوجها السابق. كونراد، 61 عامًا، الذي كان متزوجًا من هيفنر من عام 1989 إلى عام 2010 ولديه ولدان، لموقع TMZ : "بينما يتحدث عدد قليل من الناس عن فكرتهم عن الأحداث على أمل ركوب موجة من العناوين الرئيسية، والقيام بسرعة حسنًا، يجب علينا جميعًا أن نسأل أنفسنا ما إذا كنا نريد أن نعيش في بيئة يرفض فيها الناس تحمل المسؤولية ويستخدمون كلمات فضفاضة مثل "القوة" و"البقاء على قيد الحياة" لوصف الخيارات التي اتخذوها عن طيب خاطر في مرحلة معينة من حياتهم. "يجب أن نكون حذرين من أولئك الذين يحاولون تدمير الأشياء لأنهم لم يعودوا يستفيدون منها."


مضيفًا أن كريستال اكتسبت "السمعة السيئة والفرصة والمال" من خلال اختيارها "عن طيب خاطر" للعيش مع هيفنر والزواج منه - قال كونراد: "إذا كنت تريد التحدث عن الاستغلال، فهذا هو بالضبط ما فعلته هؤلاء النساء مع هيفنر في كتابه الأخير". سنوات وفي نهاية حياته." على هيفنر لكونه "رائدًا في حرية الفكر والتعبير" و"الصوت الرائد وراء بعض أهم الحركات الاجتماعية والثقافية في عصرنا، والتي تدعو إلى حرية التعبير والنزاهة والحريات الجنسية والحقوق المدنية". وفي مقابلة حصرية مع موقع ، قالت كريستال إن زوجها توفي "في الوقت المناسب" - مضيفة أن القصر "لم يكن لينجو على الإطلاق" من حركة #MeToo القوية. "لقد فكرت في هذا لأن #MeToo حدث، حرفيًا، بعد شهر من وفاته. لقد غادر الأرض في الوقت المناسب،" "أشعر أن القصر كان فريدًا جدًا ولا يمكن تكراره." لقد كانت مثل هذه التجربة الاجتماعية الغريبة في ذلك الوقت، لكنني لا أعرف كيف كان سيصمد خلال #MeToo،" أضافت عارضة الأزياء السابقة على غلاف Playboy.* على الرغم من أن كريستال تصر على أن إمبراطورية بلاي بوي "لن تستمر على الإطلاق" بعد وفاة هيف، إلا أنها لم تعتقد أن زوجها الراحل كان سيعاني من نفس مصير هارفي وينشتاين ، المنتج السينمائي القوي الذي يقضي الآن 23 عامًا في السجن بسبب الاغتصاب والاعتداء الجنسي.* أر قط [هيف] مثل حيوان مفترس." قالت كريستال، في إشارة إلى النساء الستين اللاتي تقدمن بحلول عام 2015 لاتهام الممثل والكوميدي بيل كوسبي بتخديره: "لكنني أتذكر أن أمور كوسبي بدأت بالظهور، مثلما كنت في القصر، وكانت هيف على علم بذلك". واغتصابهم.


وكشفت كريستال في كتابها أنها اعتادت "البحث عن فتيات" لممارسة العربدة الجنسية مع نفسها ومع قطب المجلة الراحل أثناء زواجهما. ووصفت كيف كان هيو يحب أن يكون لديه "خمس فتيات على الأقل" في نفس الوقت عندما يمارسن العلاقة الحميمة في غرفة النوم. لصحيفة ديلي ميل خلال الاعتصام إنها لم تمارس الجنس مع زوجها الراحل بمفردها مطلقًا خلال زواجهما الذي استمر من عام 2012 حتى وفاته. 'كنت خائفا. لقد كان معتاداً على نوع ما من العروض، نوع من السيرك هناك. إذن، مثلي فقط؟ هذا لا يكفي. تتذكر كريستال بألم: "من السهل أن تشعر بعدم الاكتفاء". واعترفت زميلة اللعب السابقة أيضًا أنه كان من "المريح" تجنيد نساء أخريات لممارسة الجنس مع هيف، حتى لا تضطر إلى ممارسة "الجنس معه بمفردها" - وهو الاعتراف الذي تسبب في بعض ردود الفعل العنيفة بين المعجبين.* "أشعر أن الناس يحاولون أن يفرضوا عليّ شيئًا، كما تعلمون، لا ينطبق حقًا. ليس الأمر وكأننا خرجنا لنحب الحانات حقًا، أو أي شيء من هذا القبيل. وأضافت: "سيأتي الكثير من الفتيات إلى القصر، وسيكون الكثير من الفتيات مثل جميع أنحاء هيف ويرغبن في الصعود إلى الطابق العلوي". "لقد توافد الناس للتو." لذلك لم يكن علي فعل أي شيء حقًا. لقد كانت لا نهاية لها. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي قلت فيها: "يا إلهي، حسنًا." لقد كان الأمر صعبًا.*


الجميلة الشقراء، التي أخبرت موقع أنها قررت مؤخرًا تغيير اسمها الأخير من هيفنر إلى اسمها قبل الزواج، هاريس، كتبت في كتابها أنها "لم تكن تحب زوجها الأخير أبدًا".* لموقع إنها لا تصدق أنه كان يحبها أيضًا.* أعتقد أنه أحبني بأفضل ما عرفه. قالت كريستال وهي تضحك: "أعتقد أنه أحب الجنس وكان يحب نفسه أكثر من غيره".* بعد سنوات من العلاج، الذي قالت كريستال إنه ضروري لها للشفاء بعد ترك إقامتها في القصر لمدة 10 سنوات، تمكنت من الضحك على بعض الجنون الذي حدث هناك.* توفي هيو عن عمر يناهز 91 عامًا في 27 سبتمبر 2017، نتيجة لقصور القلب وتسمم الدم بعد إصابته بسلالة قاتلة من الإشريكية القولونية، تاركًا ثروة قدرها 43 مليون دولار.