نصائح بعد العمليه القيصريه:
1ـ تناول وجبات خفيفة من الطعام تحتوي على البروتين ومرق الدجاج واللحم لتعويض الجسم عن العناصر الغذائية والفيتامينات المفقودة أثناء الولادة القيصرية.
2- لا ينصح بإمداد الأم بأي عصائر أو سوائل بعد العملية مباشرة، نظراً لأنها تكون ما تزال تحت تأثير المخدّر، ما يجعلها عرضة للقيء والشعور بالدوار.
3- المواظبة على ممارسة بعض التمرينات الخفيفة التي يحدّدها الطبيب بناء على الوضع الصحي للحالة في فترة تتراوح ما بين 6 إلى 8 أسابيع بعد الولادة.
4- الحرص على تناول السوائل والعصائر الطازجة والماء أكثر من الأطعمة الصلبة، تفادياً لحدوث الإمساك وتأثيره السلبي على موضع الجرح.
5- ينصح بنهوض الأم من الفراش بعد العملية في أقرب وقت ممكن لتجنّب حدوث جلطات بالأوعية الدموية، مع تقديم المساعدة لها من ذويها على محاولة السير مستقيمة الظهر. ويلعب التنفّس بعمق في التخفيف من ألم الجراحة.
6- يراعى خلال فترة النقاهة بعد العمليات القيصرية متابعة العلامات الحيوية للأم بعناية (ضربات القلب ودرجة الحرارة ومعدّل التنفّس)، بالإضافة إلى متابعة درجة استقرار الرحم ومدى عودته لوضعه الطبيعي.
7- ضرورة الالتزام بالمضادات الحيوية وجرعاتها بما يحدّده الطبيب، لتجنّب حدوث عدوى، مع متابعة مكان الجرح بعناية وتجنّب الحركات العنيفة والمفاجئة أو حمل أغراض ثقيلة خاصة خلال الأشهر الأولى من إجراء العملية القيصرية.
8- أخذ الحيطة والحذر من حدوث الحمل التالي مباشرةً بعد الولادة القيصرية في مدّة تتراوح ما بين سنة ونصف إلى سنتين. ويجدر بالأم استشارة الطبيب بشأن الوسيلة الآمنة لمنع الحمل والتي يتوقّف استخدامها على حالتها الصحية وما إذا كانت تقوم بإرضاع الطفل طبيعياً أو صناعياً