السلام عليكم
كيفكم بنات
هذا مقال قرأته وحبيت أشاركه معاكم
ذهبت امرأة بريطانية لزيارة الطبيب بسبب ألم في رأسها، فتبيّن أنها حامل في الشهر الحادي عشر.
ونقلت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية عن كايليغ رانويك، قولها إنها قصدت الطبيب بسبب ألم لا يحتمل في الرأس، ظناً منها أنها تعاني التهاباً في كليتها، غير أنه تبيّن أنها تأخّرت 5 أسابيع عن موعد ولادتها الطبيعية ودخلت في شهرها الحادي عشر من الحمل.
وأكّدت رانويك، التي هي أم لفتاة في الثانية تدعى غرايس، أنها لم تعلم بحملها، مشيرة إلى أن طمثها لم ينقطع خلال فترة الحمل التي خسرت خلاله كمية كبيرة من الوزن.
وأضافت "شعرت منذ بضعة أشهر بالغثيان، فقمت باختبار للحمل، وكانت نتيجته سلبية"، لافتة إلى "أنني لم أختبر بعد ذلك أي عوارض أخرى".
وما يثير الدهشة أن الولادة نجحت، غير أن المولودة الجديدة لوسي تم تشخيص إصابتها ب"متلازمة الرأس المسطّح" التي تحدث عندما يعاد تشكّل جمجمة الطفل، والذي سبّبه لها على الأغلب نقص السائل الأمنيوتي، بالإضافة إلى وضعيتها في
رحم والدتها.
[color="rgb(139, 0, 0)"]ذهلت امرأة بريطانية عندما اكتشفت بعد توجهها إلى المستشفى جراء آلام حادة في المعدة بأنها حامل في الأسبوع ال35 وعلى وشك الولادة حيث أنجبت بعد 7 ساعات من وصولها ابنة معافاة.
وأفادت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن هانا فرود (22 سنة) ولدت ابنتها "جيسيكا" بعد 7 ساعات فقط على معرفتها بأمر حملها بها عن طريق الصدفة، إثر معاناتها من آلام حادة في المعدة.
وأشارت إلى أن فرود، من ديربشاير، شعرت بآلام في معدتها طوال أيام عدة قبل أن تقرر التوجه إلى المستشفى حيث خضعت لفحوص عدة من بينها اختبار حمل كان إيجابياً، أكد أن ما تشعر به هو آلام المخاض التي سبقت إنجابها طفلتها بعد 7 ساعات.
واتصلت ممرضة بكريس بينيت (26 سنة)، وهو زوج فرود، وطلبت منه الحضور إلى المستشفى حيث علم بما حصل وكانت دهشته كبيرة لدرجة انه كاد يغمى عليه.
واضطر المستشفى لإعطاء ملابس للصغيرة التي لم يكن والداها يتوقعان ولادتها ولا يعرفان حتى بوجودها.
وتبين أن الصغيرة كانت بصحة جيدة ولم تشكُ من أية مشاكل بعد ولادتها[/color].