شخصية فى سطور من يعرفها ؟؟

[السماح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوهره المصونه

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا وحفظك المولى عز وجل
دائماً مميزه أختي سموحه
موضوع هادف ورائع من أنسانه رائعه
لكِ شكري وتقديري

ألف شكر لك جوهرتنا
انت الرائعة حبيبتى الغالية
بارك الله فيكى

[السماح]

جزاكن الله خيرا جميعا

وانتم كلكم صحححححححححححححح

أم البنوتة
الجوهرة المصونة
أيوووووووووووتة
آية

بارك الله فيكم جميعا
وتستاهلوا كل الخير يا الغاليات والتقييم

[السماح]

يالا اليوم مع شخصية رااااااااااااائعة


أحد السابقين الأولين إلى الإسلام أسلم على يد أبي بكر الصديق في الأيام الأولى للإسلام.
هاجر إلى الحبشة في الهجرة الثانية.
وقال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن لكل أمة أمينا وأمين هذه الأمة ................................. ».
يعد من أحد العشرة المبشرين بالجنة.

وكان ممن ثبت مع الرسول يوم أُحد، وقد أسرع إلى رسول الله ونزع الحلقتين من المغفر اللتين دخلتا في وجنة رسول الله.
وروى الإمام أحمد بسنده عن أبي جمعة حبيب بن سباع قال: تغدينا مع رسول الله ومعنا .............................., قال: فقال: يا رسول الله، هل أحد خير منا؟! أسلمنا معك، وجاهدنا معك. قال: "نعم، قوم يكونون من بعدكم، يؤمنون بي ولم يروني".

شارك في معركة اليرموك وقد أمره الخليفة عمر بن الخطاب على الجيش بدلا من خالد بن الوليد ولكنه أخفى أمر الأمارة عن خالد إلى أن انتهى خالد من المعركة محرزا النصر ثم أعلمه بأمر عمر فسأله خالد: «يرحمك الله ................... ، ما منعك أن تخبرني حين جاءك الكتاب؟» فأجاب ............: «إني كرهت أن أكسر عليك حربك، وما سلطان الدنيا نريد، ولا للدنيا نعمل ، كلنا في الله أخوة».

[(ملاذ الروح)]

إنه الصحابي الجليل أبو عبيدة عامر بن عبد الله بن الجراح -رضي الله عنه

[أم هبة]

هو الصحابي أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه

[أم هبة]

و قد قتل أبو عبيدة أباه في معركة لأنه كان مشركا و كان أثناء المعركة حائلا بينه و بين أعداء الله

جزاكي الله خيرا أختي السماح

[السماح]

جزاكن الله خيرا يا الغاليات

صححححححححححححح

هو الصحابى الجليل (أبو عبيدة بن الجراح )

ولكم أحلى تقييم

بارك الله فيكم

[السماح]

يلا يا حلوووووووين مع شخصية اليوم

إنه حبشي ، عبدا لأناس من بني جمح بمكة، حيث كانت أمه إحدى إمائهم وجواريهم، بدأت أنباء محمد رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تنادي سمعه، حين أخذ الناس في مكة يتناقلوها، وكان يصغي إلى أحاديث سادته وأضيافهم،


دخل (هذا الصحابى الجليل) يوماً الكعبةوقريش في ظهرها لا يعلم، فالتفتَ فلم يرَ أحداً، أتى الأصنام وجعل يبصُقُ عليها ويقول:(خابَ وخسرَ من عبدكُنّ) فطلبته قريش فهرب حتى دخل دار سيده عبد الله بن جدعان فاختفى فيها، ونادَوْا عبد الله بن جدعان فخرج فقالوا: أصبوتَ ؟! قال: ومثلي يُقال له هذا؟! فعليَّ نحرُ مئة ناقةٍ للاَّتِ والعُزّى قالوا: فإنّ أسْوَدَك صنَع كذا وكذا.
فدعا به فالتمسوه فوجدوه، فأتوهُ به فلم يعرفه، فدعا راعي ماله وغنمه فقال: من هذا؟ ألم آمُرْك أن لا يبقى بها أحد من مولّديها إلا أخرجته؟) فقال: كان يرعى غنمك، ولم يكن أحد يعرفها غيره فقال لأبي جهلوأمية بن خلف: شأنكما به فهو لكما، اصنَعا به ما أحببتُما وتجثم شياطين الأرض فوق صدر أمية بن خلف الذي رأى في إسلام عبد من عبدانهم لطمة جللتهم بالخزي والعار، ويقول أمية لنفسه: ان شمس هذا اليوم لن تغرب الا ويغرب معها إسلام هذا العبد الآبق !!

وبدأ العذاب فقد كانوا يخرجون به في الظهيرة التي تتحول الصحراء فيها إلى جهنم قاتلة، فيطرحونه على حصاها الملتهب وهو عريان، ثم يأتون بحجر متسعر كالحميم ينقله من مكانه بضعة رجال ويلقون به فوقه، ويصيح به جلادوه: أذكر اللاتوالعزى فيجيبهم:أحد...أحد.
واذا حان الأصيـل أقاموه، وجعلوا في عنقـه حبلا، ثم أمروا صبيانهـم أن يطوفوا به جبال مكـة وطرقها، و هو لا يقول سوى: أحد...أحد قال عمار بن ياسر: كلٌّ قد قال ما أرادوا -ويعني المستضعفين المعذّبين قالوا ما أراد المشركون- غير............... ومرَّ به ورقة بن نوفل وهو يعذب ويقول: أحد...أحد فقال: يا ........ أحد أحد، والله لئن متَّ على هذا لأتخذنّ قبرك حَنَاناً أي بركة.


ذات يوم، كان أمية بن خلف يضرب........... بالسوط، فمرَّ عليه أبو بكر ، فقال له: يا أمية ألا تتقي الله في هذا المسكين؟ إلى متى ستظل تعذبه هكذا؟ فقال أمية لأبي بكر: أنت أفسدته فأنقذه مما ترى، وواصل أمية ضربه ل..........، وقد يئس منه، فطلب أبو بكر شراءه، وأعطى أمية ثلاث أواق من الذهب نظير أن يترك ..........، فقال أمية لأبي بكر الصديق: فواللات والعزى، لو أبيت إلا أن تشتريه بأوقية واحدة لبعتكه بها، فقال أبو بكر: والله لو أبيت أنت إلا مائة أوقية لدفعتها.


و بعد هجرة الرسول والمسلمين إلى المدينة، آخى الرسول صلى الله عليه وسلم—بينه وبين أبي عبيدة بن الجراح، وشرع الرسول صلى الله عليه وسلم للصلاة آذانها، واختار ................ ليكون أول مؤذن للإسلام.
* غزوة بدر

نشب القتال بين المسلمين وجيش قريش و........... ضمن جيش المسلمين، وبينما المعركة تقترب من نهايتها، لمح أمية بن خلف عبد الرحمن بن عوف صاحب رسول الله فاحتمى به وطلب اليه أن يكون أسيره رجاء أن يخلص بحياته فلمحه ............... فصاح قائلا: رأس الكفر، أمية بن خلف لا نجوت إن نجا، ورفع سيفه ليقطع رأسه فصاح به عبد الرحمن بن عوف: أي ............ انه أسيري، ورأى .............. أنه لن يقدر وحده على اقتحام حمى أخيه في الدين فصاح بأعلى صوته في المسلمين: يا أنصار الله، رأس الكفر أمية بن خلف لا نجوت إن نجا وأقبلت كوكبة من المسلمين وأحاطت بأمية وابنه، ولم يستطع عبد الرحمن بن عوف أن يصنع شيئا.
* يوم الفتح

وعاش ............... مع الرسـول صلى الله عليه وسلم يشهد معه المشاهـد كلها، وكان يزداد قربا من قلب الرسـول صلى الله عليه وسلم الذي وصفه بأنه رجل من أهل الجنة وجاء فتح مكة، ودخل الرسول الكعبة ومعه ................، فأمره أن يؤذن، ويؤذن ................ فيا لروعة الزمان والمكان والمناسبة.

[(ملاذ الروح)]

بلال ابن رباح رضي الله عنه

[(ملاذ الروح)]

بصراحه اختي موضوعك رائع جدا انا انتظر بفارق الصبر عشان اشوف شخصية اليوم واشوف انا ح اعرفها ولا لا
سلمت اناملك الطاهره جزيتي خيرا بما قدمتي
دمتي بحفظ الرحمن