حصري ... تجمع للأخوات في الله

[ام روفيدة]

قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه: "لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب".

[ام روفيدة]

عن عبدالله بن عمر قال: «كان من دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اللهم.. إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك"» [رواه مسلم].

[ام روفيدة]

عن عبدالله بن عباس رضي الله عنه قال: «لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء ، والمتشبهات من النساء بالرجال» [رواه البخاري].

[دافئة المشاعر]

صباحكم جمعه وجمعه مباركه


لا بنات ماحد توصل للاجابه الي ابغيها بضبط طبعا لانختلف عن المعنى الاساسي ان لا مبعد بحق سواء الله
الاجابة هي:
ان ننهى انفسا عن كل مايعصي الله


..


لاتنسو الاكثار من قرآئه القرآن .. سورة الكهف .. الدخآن .. وماتيسر لكم
والاذكار الصباحية والمسائية وماقبل النوم والصلاة على الحبيب المصطفى والاستغفار لنا ولجميع المسلمين

[دافئة المشاعر]

طآبت جمعتكم بكل خير
لآ تنسو سورة الكهف
..

[السماح]

أشكرك غاليتى أختى الحبيييييييييييييبة (دافئة المشاعر )
الحمد لله قرأتها , أسألكم الدعاء لكل بلاد المسلمين بأن يبعد الله تعالى
عن بلادنا جميعا الشر وتهدأ الأحوال
أحبكم كلكم فى الله

[ام روفيدة]

قال ابن القيم - رحمه الله -: "لا يصح لك عبودية ما دام لغير الله في قلبك بقية".

[~قموووره~]

شوفوا رحمة الله فينا
حديث قدسى
"يابن آدم : لا تخف من ذى سلطان مادام سلطاني وملكي لا يزول
يابن آدم : لا تخف من فوات الرزق مادامت خزائني مملوءة لا تنفذ
يابن آدم : خلقتُ الأشياء كلها من أجلك وخلقتُك من أجلي
فسِر في طاعتي يُطِعك كل شئ
يا بن آدم: لي عليك فريضة ولك علي رزق، فإن خالفتني في فريضتي
لم أخالفك في رزقك
يا بن آدم: إن رضيتَ بما قسمته لك أرحتُ قلبكَ
و إن لم ترضي بم قسمته لك فوعزتي وجلالي لأسلّطنّ عليك الدنيا تركض فيها كركض الوحوش في البرية ولا ينالُك منها إلا ما قسمتُه لك
وكنت عندي مذموماً......."

اللهم اجعل الآخره همنا

[السماح]

يااااااااا لرحمة الله تعالى بنا
إنه يحبنا ويرحمنا ونغفل كثيرا عن ذكره
أشكرك أختى الحبيبة (قمووورة) على هذا الحديث القدسى الراائع
يا ابن آدم عش فى الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
فإنها غير باقية لأحد

[دافئة المشاعر]

السؤال : الغبطة هل تدخل في الحسد؟
الجواب : الغبطة لا تدخل في الحسد لأن الحاسد يتمنى زوال نعمة الله على غيره والغابط يغبط هذا الرجل بنعمة الله عليه ولكنه لا يتمنى زوالها.


المصدر/موقع سماحة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله