تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات

[Nourelhouda]

امومة راكي كيما انا روطار ثمانية ايام و كي هبطت هبطعليا واحد القطع تقول لحم مفزر بعيد الشر،،،،،، راني درت موضوع باش يفيدوني البنات في قسم الاجهاض روحي شوفيه اذا تحبي،،،،،

[سهام فرنسا]

واش راكي نور ريحتي شويا

[ام بلقاسم الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nourelhouda

امومة راكي كيما انا روطار ثمانية ايام و كي هبطت هبطعليا واحد القطع تقول لحم مفزر بعيد الشر،،،،،، راني درت موضوع باش يفيدوني البنات في قسم الاجهاض روحي شوفيه اذا تحبي،،،،،

نور انا يبانلي جننين واجهضت والله اعلم

[جمانة نور]

شوفوا كيف الله يسوق الرزق لا اله الا الله
شوفوا كيف الله يسوق الرزق لا اله الا الله


اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
لا حول ولا قوة الا بالله
الصلاة على محمد و آل محمد هي من أفضل الأذكار و الأوراد التي وضعت بين يَدي الخلق لأجل الوصول إلى الكمال و الأهداف السامية ، فهي دواء لكل داء ، حيث وردت الروايات بانها تُذهب النفاق و تهدي إلى الجنان و تزيد في الأعمار و الأرزاق ، بل سببٍ لقضاء الحوائج المادية و المعنوية . و خير شاهد على أنها ترفع الفقر المادي هذه القصة الواقعية :

يروى أن فقيراً خرج من بيته يوماً لطلب الرزق لعياله لكنه لم يدر أين يذهب ، فأخذ يسير في الطريق ، و مر بمسجد فسمع الخطيب يتحدث للناس عن فضل الصلاة على محمد و آله و يرغبهم بذلك . جلس عند باب المسجد ليسمع ما يقوله الخطيب من فوق المنبر ، فسمع ضمن الكلام أنَ الصلاة على النبي و أهل بيته الطاهرين بشكل دائم سوف يجعل الله البركة في أمواله ، و إذا ذكر الفقير الصلاة و استمر على ذلك فسوف ينزل الله له الرزق من السماء .

انصرف الفقير بعد سماعه لكلام الخطيب ، و اخذ يسير في الطريق و لسانه يلهج بذكر الصلاة على محمد و آله الطيبين الأطهار . استمر على هذا الأمر بشكل متواصل ، و في أحد الأيام و هو يسير في خربة عثرت رجله بصخرة ، و عندما رفعها وجد تحتها كيساً مملوءاً بالليرات الذهبية و الجواهر ، فقال في نفسه : أنا موعود بالرزق من السماء ، و أنا لا أريد رزقً من الأرض ، و ما يدريني لعل هذا الكيس يخص شخصا معينا قام بتخبئته تحت هذه الصخرة و لا يجوز لي أن آخذه . فوضع الصخرة على الكيس كما كانت ، و رجع إلى بيته خالي اليدين . و لما استقر في بيته ؛ قص ما رىه على زوجته بالتفصيل .

كان لهذا الرجل جار يهودي ، كان في تلك الأثناء على السطح و سمع من الرجل الفقير كل ما قاله لزوجته . فنزل اليهودي من السطح و توجه مسرعاً نحو الخربة حيث الجواهر و الذهب فرفع الصخرة و أخذ الصرةَ و رجع إلى بيته ، فتح الصرة امام زوجته ، فوجدها مملوءة بالعقارب و الأفاعي ! فقال لزوجته : إن جارنا المسلم عدو لدود لنا ، لمَا عرف بوجودي على سطح داره ، تكلم بهذا الكلام لكي أسمع منه ذلك ثم أذهب إلى الصرةَو آتي بها إلى البيت لكي تهجم علينا العقارب و الأفاعي و تقتلنا ! و لهذا سوف ألقي الذي في الصرة على رأسه من فوق السطح ليموت كما أراد لنا ذلك !

و بالفعل جاء اليهودي إلى سطح دار جاره ، فوجده جالساً مع زوجته يتجادلان بصوت مرتقع ، و سمع المرأة تقول لزوجها : يا هذا هل من الصحيح أن تعثر على صرةً مملوءة بالذهب و الجواهر فتتركها في مكانها ، و نحن لا نملك ما نأكله ؟

قال الزوج : إني أرجوا من الله عزَ و جل ان ينزل علي الرزق من السماء . فتح اليهودي الصرةَ و ألقى ما فيها على رأس الرجل الفقير و زوجته ، فسمع الرجل صوتاً فوقَ رأسه ، و إذا به عندما رفع رأسه يرى قطعاً ذهبية و مجوهرات تتساقط عليه ! فقال لزوجته : انظري إلى رزق الله تعالى .. ألم أقل لكِ إني موعود بالرزق من السماء ؟ و اخذ يكرر الصلاة على محمد و آل محمد .

رأى اليهودي بأن الذي يتساقط هو ذهب و مجوهرات و ليس عقارب ! فأمسك عن الإلقاء ، و نظر في الكيس مرة أخرى فرآه مكتظا بالعقارب أيضاً ! فألقى بقية الكيس في بيت الرجل المؤمن و إذا به ينقلب إلى ذهب و جواهر ! و هنا عرف اليهودي أنَ ما يرجي سر من الأسرار الإلهية


هكذا تكون الصلاة على محمد و أهل بيته ( عليهم السلام ) أحد أسباب الغنى و الرزق و ازدياد المال و ظهور البركة .. صلوا جميعاً على محمد وعلى اله وصحبه وسلم

دعواتكم لى بالذرية الطيبة الصالحة والاستقرار في حياتي

[ام بلقاسم الجزائرية]

ايليك صبورة قصة امي بغيت نحكيهالك قبل ما نروح لدارنا
انا ماما كانت متزوجة بابي 20 سنة على الحلوة والمرة وكان بويا صعيب وعاشراته مسكينة والخرجة ممنوعة الا في دارهم ومين يديها مسكينة مايقوللهاش وينت نجي نديك وهي من كتر لي تخاف المشاكل معاه تروح ماتخرج حتى لبلاصة تقعد تستناه ولما مرضت في البداية حكمها السل ولما حست بروحها غير فالزايد قالتله راني مريضة اديني للطبيب تصوري واش قاللها حتى نهار لي نكون قاعد وصبرت وما بغاش يديها حتى نهار الي طاحت فالدار رحت عيطت انا لخوالي جاو الدواها مسكينه ولما داوها عند الطبيب صابها حاله قراف كتبلها برية للسبيطار تعرفي الاب التاعي له لا يدكرو على خير سب خوالي وقاللهم خرجتوها بدون ادني وتزيد جداتي مع ولدها كانت تستنى فيها باه تشعل النار قالتله نخطبلك ونزوجك فرح هو بهادا الراي الشباب الي طاتهلله امه الملعونة وقرر يطلق ماما بحجة المرض وبلي خرجت بلا بيه حسبي الله ونعم الوكيل فيه مسكينة ماما كانت تداوي فالسبيطار ولما خرجت صابته خطب وباغي يتزوج وفعلا تزوج ودخل علينا المر انا وخوتي وكنا شوية صغار انا كان في عمري 16سنة ومن بعدها بقات ماما عند جداتي ولات تسمع بلي رانا ماشي مريحين عنده ومع زوجه ابي قالتلنا ارواحو عندي ورحنا عندها شقات مسكينه باه كبرتنا ولاب التاعي كلالها حقها معيات تشرع فيه وما داتش حقها وهو خرجها من الدار الي بناتها معاه ودار فيها مره اخرى وجاب منها دراري ونساها ونسا حتى حنا ولاده ومن ديك الساعة حكمها السكر وراهي تعاني حسبي الله ونعم الوكيل فيه

[أمة الرحمان السلفية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام بلقاسم الجزائرية

ايليك صبورة قصة امي بغيت نحكيهالك قبل ما نروح لدارنا
انا ماما كانت متزوجة بابي 20 سنة على الحلوة والمرة وكان بويا صعيب وعاشراته مسكينة والخرجة ممنوعة الا في دارهم ومين يديها مسكينة مايقوللهاش وينت نجي نديك وهي من كتر لي تخاف المشاكل معاه تروح ماتخرج حتى لبلاصة تقعد تستناه ولما مرضت في البداية حكمها السل ولما حست بروحها غير فالزايد قالتله راني مريضة اديني للطبيب تصوري واش قاللها حتى نهار لي نكون قاعد وصبرت وما بغاش يديها حتى نهار الي طاحت فالدار رحت عيطت انا لخوالي جاو الدواها مسكينه ولما داوها عند الطبيب صابها حاله قراف كتبلها برية للسبيطار تعرفي الاب التاعي له لا يدكرو على خير سب خوالي وقاللهم خرجتوها بدون ادني وتزيد جداتي مع ولدها كانت تستنى فيها باه تشعل النار قالتله نخطبلك ونزوجك فرح هو بهادا الراي الشباب الي طاتهلله امه الملعونة وقرر يطلق ماما بحجة المرض وبلي خرجت بلا بيه حسبي الله ونعم الوكيل فيه مسكينة ماما كانت تداوي فالسبيطار ولما خرجت صابته خطب وباغي يتزوج وفعلا تزوج ودخل علينا المر انا وخوتي وكنا شوية صغار انا كان في عمري 16سنة ومن بعدها بقات ماما عند جداتي ولات تسمع بلي رانا ماشي مريحين عنده ومع زوجه ابي قالتلنا ارواحو عندي ورحنا عندها شقات مسكينه باه كبرتنا ولاب التاعي كلالها حقها معيات تشرع فيه وما داتش حقها وهو خرجها من الدار الي بناتها معاه ودار فيها مره اخرى وجاب منها دراري ونساها ونسا حتى حنا ولاده ومن ديك الساعة حكمها السكر وراهي تعاني حسبي الله ونعم الوكيل فيه

ام بلقاسم الله يشفي امك حنونة وان شاء الله تاجر علي المرض وصبر وتدي حقها في الجنة وهو ياولو وين يروح من عذب الله وعدل بين زوجات واولاد ماتخميش حنونة ربي يخلص لامادا حقو في دنيا يده في الاخرة دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب ربي يهديه ويشفي امك شيفاء عاجل

[سهام فرنسا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام بلقاسم الجزائرية

ايليك صبورة قصة امي بغيت نحكيهالك قبل ما نروح لدارنا
انا ماما كانت متزوجة بابي 20 سنة على الحلوة والمرة وكان بويا صعيب وعاشراته مسكينة والخرجة ممنوعة الا في دارهم ومين يديها مسكينة مايقوللهاش وينت نجي نديك وهي من كتر لي تخاف المشاكل معاه تروح ماتخرج حتى لبلاصة تقعد تستناه ولما مرضت في البداية حكمها السل ولما حست بروحها غير فالزايد قالتله راني مريضة اديني للطبيب تصوري واش قاللها حتى نهار لي نكون قاعد وصبرت وما بغاش يديها حتى نهار الي طاحت فالدار رحت عيطت انا لخوالي جاو الدواها مسكينه ولما داوها عند الطبيب صابها حاله قراف كتبلها برية للسبيطار تعرفي الاب التاعي له لا يدكرو على خير سب خوالي وقاللهم خرجتوها بدون ادني وتزيد جداتي مع ولدها كانت تستنى فيها باه تشعل النار قالتله نخطبلك ونزوجك فرح هو بهادا الراي الشباب الي طاتهلله امه الملعونة وقرر يطلق ماما بحجة المرض وبلي خرجت بلا بيه حسبي الله ونعم الوكيل فيه مسكينة ماما كانت تداوي فالسبيطار ولما خرجت صابته خطب وباغي يتزوج وفعلا تزوج ودخل علينا المر انا وخوتي وكنا شوية صغار انا كان في عمري 16سنة ومن بعدها بقات ماما عند جداتي ولات تسمع بلي رانا ماشي مريحين عنده ومع زوجه ابي قالتلنا ارواحو عندي ورحنا عندها شقات مسكينه باه كبرتنا ولاب التاعي كلالها حقها معيات تشرع فيه وما داتش حقها وهو خرجها من الدار الي بناتها معاه ودار فيها مره اخرى وجاب منها دراري ونساها ونسا حتى حنا ولاده ومن ديك الساعة حكمها السكر وراهي تعاني حسبي الله ونعم الوكيل فيه

وسعي خاطرك حنونة و وكلي ربي هو حنين كريم و راهو شايف كل شي و متخافيش يمهل و لا يهمل
ربي يهدينا

[سهام فرنسا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمانة نور

شوفوا كيف الله يسوق الرزق لا اله الا الله
شوفوا كيف الله يسوق الرزق لا اله الا الله


اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
لا حول ولا قوة الا بالله
الصلاة على محمد و آل محمد هي من أفضل الأذكار و الأوراد التي وضعت بين يَدي الخلق لأجل الوصول إلى الكمال و الأهداف السامية ، فهي دواء لكل داء ، حيث وردت الروايات بانها تُذهب النفاق و تهدي إلى الجنان و تزيد في الأعمار و الأرزاق ، بل سببٍ لقضاء الحوائج المادية و المعنوية . و خير شاهد على أنها ترفع الفقر المادي هذه القصة الواقعية :

يروى أن فقيراً خرج من بيته يوماً لطلب الرزق لعياله لكنه لم يدر أين يذهب ، فأخذ يسير في الطريق ، و مر بمسجد فسمع الخطيب يتحدث للناس عن فضل الصلاة على محمد و آله و يرغبهم بذلك . جلس عند باب المسجد ليسمع ما يقوله الخطيب من فوق المنبر ، فسمع ضمن الكلام أنَ الصلاة على النبي و أهل بيته الطاهرين بشكل دائم سوف يجعل الله البركة في أمواله ، و إذا ذكر الفقير الصلاة و استمر على ذلك فسوف ينزل الله له الرزق من السماء .

انصرف الفقير بعد سماعه لكلام الخطيب ، و اخذ يسير في الطريق و لسانه يلهج بذكر الصلاة على محمد و آله الطيبين الأطهار . استمر على هذا الأمر بشكل متواصل ، و في أحد الأيام و هو يسير في خربة عثرت رجله بصخرة ، و عندما رفعها وجد تحتها كيساً مملوءاً بالليرات الذهبية و الجواهر ، فقال في نفسه : أنا موعود بالرزق من السماء ، و أنا لا أريد رزقً من الأرض ، و ما يدريني لعل هذا الكيس يخص شخصا معينا قام بتخبئته تحت هذه الصخرة و لا يجوز لي أن آخذه . فوضع الصخرة على الكيس كما كانت ، و رجع إلى بيته خالي اليدين . و لما استقر في بيته ؛ قص ما رىه على زوجته بالتفصيل .

كان لهذا الرجل جار يهودي ، كان في تلك الأثناء على السطح و سمع من الرجل الفقير كل ما قاله لزوجته . فنزل اليهودي من السطح و توجه مسرعاً نحو الخربة حيث الجواهر و الذهب فرفع الصخرة و أخذ الصرةَ و رجع إلى بيته ، فتح الصرة امام زوجته ، فوجدها مملوءة بالعقارب و الأفاعي ! فقال لزوجته : إن جارنا المسلم عدو لدود لنا ، لمَا عرف بوجودي على سطح داره ، تكلم بهذا الكلام لكي أسمع منه ذلك ثم أذهب إلى الصرةَو آتي بها إلى البيت لكي تهجم علينا العقارب و الأفاعي و تقتلنا ! و لهذا سوف ألقي الذي في الصرة على رأسه من فوق السطح ليموت كما أراد لنا ذلك !

و بالفعل جاء اليهودي إلى سطح دار جاره ، فوجده جالساً مع زوجته يتجادلان بصوت مرتقع ، و سمع المرأة تقول لزوجها : يا هذا هل من الصحيح أن تعثر على صرةً مملوءة بالذهب و الجواهر فتتركها في مكانها ، و نحن لا نملك ما نأكله ؟

قال الزوج : إني أرجوا من الله عزَ و جل ان ينزل علي الرزق من السماء . فتح اليهودي الصرةَ و ألقى ما فيها على رأس الرجل الفقير و زوجته ، فسمع الرجل صوتاً فوقَ رأسه ، و إذا به عندما رفع رأسه يرى قطعاً ذهبية و مجوهرات تتساقط عليه ! فقال لزوجته : انظري إلى رزق الله تعالى .. ألم أقل لكِ إني موعود بالرزق من السماء ؟ و اخذ يكرر الصلاة على محمد و آل محمد .

رأى اليهودي بأن الذي يتساقط هو ذهب و مجوهرات و ليس عقارب ! فأمسك عن الإلقاء ، و نظر في الكيس مرة أخرى فرآه مكتظا بالعقارب أيضاً ! فألقى بقية الكيس في بيت الرجل المؤمن و إذا به ينقلب إلى ذهب و جواهر ! و هنا عرف اليهودي أنَ ما يرجي سر من الأسرار الإلهية


هكذا تكون الصلاة على محمد و أهل بيته ( عليهم السلام ) أحد أسباب الغنى و الرزق و ازدياد المال و ظهور البركة .. صلوا جميعاً على محمد وعلى اله وصحبه وسلم

دعواتكم لى بالذرية الطيبة الصالحة والاستقرار في حياتي

روعة العبرة من القصة تاعك ماشاء الله
جزاك الله خيرا

[أمة الرحمان السلفية]

لبنات أسمحولي قلقتكم انا مابيا حتي حاجة كي عاد عندي سحر في ايام تخصيب نتقلق ونكره الدنيا ونكره روحي ونولي غير نبكي بلا سبة وزاد كي يوصل العيد نولي في حالة مانقدرش نشوف لااللحم لا دم كي نخلط اللحم نتغيلف ونمرض ونولي نتقية ربي يستر وانا مكاش ليعاوني نخدم الكبش تعنا والكبش نتع عجوزتي وحدي ومع تعب تع ضياف نولي مانصلحش ومشكل انا لنشد لراجلي كيكون يسلخ ونقطع معه لكباش في زوج ونقي اللحم تع عجوزتي ونتعي ونخدم دورة ونشوط زليف أف كرهت وعندهم طبيعة خوال راجلي يجو نهار ذبيحة مع نكملو غد يبدو يلحقو مانفرة نخدم ولا نقوم بيهم الله يكون في العون

[أمة الرحمان السلفية]

لبنات معندي حتي مشكل راني مقلقة لا إرادي أدعولي ربي يبطل سحر ويفرج عليا أخواتي راني محتاجة دوعاء