شخصية اليووووووووووووم
هى إحدى زوجات الرسول (صلى الله عليه وسلم)
هي ( ويقال أن اسم جدها المغيرة هو حذيفة، ويعرف بزاد الركب) . وهي قرشية مخزومية ، وكان جدها المغيرة يقال له : زاد الركب ، وذلك لجوده ، حيث كان لا يدع أحدا يسافر معه حامل زاده، بل كان هو الذي يكفيهم. وقد تزوجها أبو سلمة عبد الله بن عبد الأسد المخزومي.
تُعدَّ .............................. من أكمل النساء عقلا وخلقا، فهي وزوجها ............................ من السابقين إلى الإسلام، هاجرت مع ...................... إلى أرض الحبشة، وولدت له ((....................... )) ورجعا إلى مكة ثم هاجرت معه إلى المدينة المنورة. فولدت له ابنتين وابنا أيضا، وكانت أول امرأة مهاجرة تدخل المدينة. مات ................... في المدينة من أثر جرح في غزوة أحد، بعد أن قاتل قتال المخلصين المتعشقين للموت والشهادة. وكان من دعاء .............................. : (اللهم اخلفني في أهلي بخير)، فأخلفه رسول الله على زوجته ................., فصارت أمًا للمؤمنين، وعلى بنيه: سلمة، وعمر، وزينب، ودره, فصاروا ربائب في حجره المبارك، وذلك سنة أربع للهجرة (4هـ).
عندما انقضت عدتها بعث إليها أبا بكر يخطبها فلم تتزوجه، وخطبها النبي محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وسلم) إشفاقا عليها ورحمة بأيتامها أبناء وبنات أخيه من الرضاعة. فقالت له: مثلي لا يصلح للزواج، فإني تجاوزت السن، فلا يولد لي، وأنا امرأة غيور، وعندي أطفال، فأرسل إليها النبي (صلى الله عليه وسلم) خطابا يقول فيه: أما السن فأنا أكبر منكِ، وأما الغيرة فيذهبها الله، وأما الأولياء فليس أحد منهم شاهدِ ولا غائب إلا أرضاني.
فأرسلت .......................ابنها عمر بن أبي سلمة ليزوجها بالرسول (صلى الله عليه وسلم)
ولما تزوج رسول الله(صلى الله عليه وسلم) .................. حزنت عائشة حزنا شديدا لما ذكروا لها من جمال ..................وقالت لما رأتها : والله أضعاف ما وصفت لي في الحسن والجمال.وكان رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إذا صلى العصر دخل على نسائه فبدأ .......................... وكان يختمها بعائشة.
روت أم المؤمنين ............................ الكثير الطيب، إذ تعد ثاني راوية للحديث بعد أم المؤمنين عائشة، إذ لها جملة أحاديث قدرت حسب كتاب بقي بن مخلد ثلاثمائة وثمانية وسبعين حديثًا (378). اتفق لها البخاريومسلم على ثلاثة عشر حديثًا، وانفرد البخاري بثلاثة، ومسلم بثلاثة عشر. ومجموع مروياتها حسب ما ورد في تحفة الأشراف مائة وثمانية وخمسون حديثًا (158).
كانت أم المؤمنين ....................., آخر من مات من أمهات المؤمنين، عمرت حتى بلغها مقتل الحسين رضي الله عنه.فوجمت لذلك و غشى عليها و حزنت عليه كثيرا ولم تلبث بعد هذه الحادثة إلا يسيرًا، وانتقلت إلى الله سنة (61هـ)، وكانت قد عاشت نحوًا من تسعين سنة ".
واما قبرها فموجود في سوريا في دمشق