أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية. |
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا |
|
المنتدى الاسلامي العام ومن يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب منهج أهل السنة والجماعة |
![]() |
المشاركة رقم: 131 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() ![]() الولـــي وهو من أسماء الله الحسنى التي تدل على قرب الله من عبده وقد ذكر اسم الله الولي في القرآن 11 مرة والولاية تعني القرب (نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ) فوليك هو حاميك وحارسك والمتكفل بأمرك ومعطيك فنحن نقول عن الأب أو الزوج أو الأخ بأنه ولي الأمر فهو المتكفل بك القائم على شئونك . والإنسان عندما يحزبه أمر يفزع إلى وليه وهو أقرب الناس إليه في طلب المشورة والمساعدة . و لكن المسلم إذا حزبه أمر أسرع إلى وليه وهو الله عز وجل فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله ) فكل إنسان قد يكون قريبا منك في بعض الأوقات ولكن لا بد له من فترات يبتعد بها عنك فلا تجده عند الحاجة إما لخلاف أو لانشغال أو لوفاة فحب البشر غير مضمون فالبشر يخونون ويبتعدون ويملون أما حب الله فهو حب مضمون فهو معك أينما كنت في صحوك ومنامك في حزنك وفرحك في إدبارك وإقبالك هو رب العزة والجلال سبحانه ، هو الولي الذي لا يهجر وهو الحبيب الذي لا ينسى وهو القريب الذي لا يبتعد والإنسان عندما يكون ولي على أحد يكون ولي على عدد محدود من البشر فالأب ولي على أهل بيته فقط والزوج ولي على زوجته فقط والحاكم ولي على شعبه فقط ولكنه سبحانه وتعالى ولي لكل البشر فهو إن التفت إليك لا يلتفت عن غيرك وإذا رزقك لم ينشغل عن رزق غيرك وإذا حفظك شمل غيرك في حفظه فهو سبحانه الذي لا يشغله سمع عن سمع ولا تختلف عليه الوجوه ولا تختلط عليه الأصوات سبحانه وتعالى ولي كل شيء وفي ذلك تتجلى عظمة الله وقدرته فهو قريب سميع لمليارات البشر في آن واحد . وولاية الله نوعان فالله ولى لكل الخلائق فقد قال عز وجل( وَمَا مِن دَآبَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاَّ عَلَى اللّهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا كُلٌّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ ) فهو ولي السماء وما فيها والأرض وما فيها والبحار وما فيها فهو حافظ لكل شيء راعي لكل مخلوقاته مدبر لشئون هذا الكون ولكن لأهل الإيمان والصلاح ولاية ورعاية خاصة عند الله عز وجل ويتجلى ذلك في قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ ) فأصعب من الهداية والإيمان والطاعة الاستقامة والثبات والدوام عليهم ولذلك بين الله لعباده في الآيات السابقة انه من قال ربنا الله ثم ثبت واستقام على ذلك كان في معية كوكبة من الملائكة تضمن له عدم الحزن على ما فات وعدم الخوف مما هو آت وهذا هو ما ينقص على العبد حياته فالمسلم في خزن على الذنوب التي اقترفها في ماضيه وفي خوف على مستقبل لا يعلم كيف سيطيع الله فيه ولكن الآية السابقة تطمأن المؤمنين المستقيمين على شرع الله بان الله سيغفر لهم ما كان في ماضيهم وسيكفيهم ويضمن لهم ما في مستقبلهم وهذا هو ما قاله رسولنا عليه الصلاة والسلام : ( أن العبد بين مخافتين بين عاجل قد مضى لا يدري ما الله صانع به وبين آجل قد بقى لا يدري ما الله قاض فيه ) كما أن الله عز وجل سيضمن الأمان والاستقرار في الآخرة وذلك من خلال البشارة بالجنة وهذا ما يجعل الله ولي الذين آمنوا في الدنيا ولآخرة . ولذلك يجب على المسلم أن لا يخضع دينه لدنياه ولا لهواه ولا لمزاجه فمتى ما وافق الشرع هواه عمل به وإلا فلم يتبعه ولكن يجب أن يقول آمنت بالله ثم يستقم على أوامر الله ونواهيه وطاعته . والولي سبحانه وتعالى يتولانا برحمته ورعايته دون أي مصلحة أو غرض فهو يواليك ويحفظك وهو الغني عنك فطاعتك لن تزيد في ملكه ولا في عزته ولا في عظمته بينما ولاية البشر للبشر نابعة من مصلحة أو هدف معين فشتان بين ولاية الله عز وجل وولاية البشر. فقد قال عز وجل (إِنَّ وَلِيِّيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ) وقال عز من قائل في الحديث القدسي : ( عبدي خلقت السماوات والأرض ولم أعي بخلقهن ، أفيعيني رغيف خبز أسوقه إليك ، لي عليك فريضة ولك على رزق ، فإذا خالفتني في فريضتي لم أخالفك في رزقك ، وعزتي وجلالي إن لم ترض بما قسمته لك فلأسلطن عليك الدنيا تجري فيها ولن تنال إلا ما قسمته لك ، يا ابن آدم أنت تريد وأنا أريد فإذا سلمت لي فيما أريد كفيتك ما تريد ، وان لم تسلم لي أتعبتك فيما تريد ولا يكون إلا ما أريد ) فالله عز وجل لا يعيه الخلق ولا البعث وهو القائل : (مَّا خَلْقُكُمْ وَلَا بَعْثُكُمْ إِلَّا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ) فهل سيعجز عن رزق الخلق فإذا رضي الإنسان بما قسم الله له فسيكفيه الله الحزن على ما ليس عنده فيملأ قلبه قناعة ورضا وإلا فسيتعبه في الجري على رزقه ولن ينال إلا ما كتبه الله له كما قال عز وجل في الحديث القدسي: ( يا ابن آدم خلقت لك السماوات والأرض فلا تتعب وخلقتك لطاعتي فلا تلعب ، فبحقي عليك لا تتشاغل بما ضمنته لك عن ما افترضته عليك ) فالله قد ضمن الرزق لعباده ولكن الإنسان انشغل بالرزق على الفريضة ولذلك قال له الله عز وجل في الحديث القدسي: ( يا عبدي لم أطالبك بصلاة غد حتى تطالبني برزق غد ) وليس معنى ذلك التكاسل عن طلب الرزق والسعي من اجله فهو عبادة في حد ذاته ولكن ليكن المسلم على يقين أن كمية الرزق ومقداره مكتوب له سابقا ومقدر من مولاه عز وجل فلا يشغله السعي عن العبادة فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام : ( لو توكلتم على الله حق التوكل لرزقكم كما يرزق الطير ) (وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ) ما أثر معرفة المسلم بمعنى اسم الله الولي في نفسه وسلوكه ؟ عندما يتيقن المسلم أن الله وليه يعرف انه ولي بنفسه على من حوله من البشر فهو ولى على أهله وجاره ومن لهم حق عليه وولي على الفقراء والمحتاجين من المسلمين فللمسلم ولاية مصغرة في الدنيا بالسعي في حاجات الناس ومساعدتهم فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( إذا أحب الله عبدا جعل حوائج الناس عنده ) اللهم استعملنا بما تحب وترضى اللهم تولنا برحمتك ورزقك وعنايتك وأحينا وأمتنا مسلمين
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 132 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() اللهم تولنا برحمتك يا أرحم الراحمين
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 133 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() إسم الله الحميد
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 134 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 135 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 136 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 137 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() أسماء الله تعالى التي تم أحصائها
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 138 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() جزاك الله خيرا آية الحبيبة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 139 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() المحيي
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 140 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
السماح
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
![]() إسم الله الحى ( اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ) الحي .. القيوم وردا مجتمعين في ثلاثة مواطن في القرآن : 1. ها هنا :" اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ " . 2. وفي فاتحة آل عمران الم (1) اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ)[1]. 3. وفي سورة طه :( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ)[2]. لكن لا يلزم أن لا يذكر اسم الحي إلا مع القيوم ؛لأن النص ورد به ،قال الله في الفرقان : ( وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ)[3] وقال -جل وعلا- في غافر هُوَ الْحَيُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَادْعُوهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ )[4] وهناك آيات أخر تضمنت اسم الحي غير مقترن بالقيوم . لكن :ما معنى (الحي القيوم )؟ هذان [كما هو معلوم ] اسمان عظيمان من أسماء الله الحسنى ،بل قد قال بعض العلماء أو كثير من العلماء بأن (الحي القيوم ) هو اسم الله الأعظم ،الذي إذا دعي به أجاب ،وإذا سئل به أعطى . أحسن ما يقال في هذا الاسم الحي في معناه:أن حياة الله حياة لم يسبقها عدم ، ولا يلحقها زوال ، وما من أحد إلا وقد سبق حياته عدم،إلا الله الواحد الأحد ، قال ربنا في حق ابن آدم مثلاً :"هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا"[5] ،هذا الإيضاح جامع في بابه ،أن حياة الله حياة لم يسبقها عدم ولا يلحقها زوال ، حياة كاملة ،منزهة من كل عيب أو نقص . القيوم :أي قام به خلقه ، فكل أحد افتقر إليه كما أنه -جل وعلا- لأننا قلنا قبل قليل أن حياته كاملة فاستغنى عن كل أحد ، فكل أحد افتقر إليه وهو -جل وعلا- استغنى عن كل أحد ،وفي الخبر الصحيح يا عبادي إنكم لن تبلغوا نفعي فتنفعوني ،ولن تبلغوا ضري فتضروني ) وفي الخبر الصحيح أن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال إن الله حي لا ينام ) (الحي القيوم ) ما الذي يترتب على دلالة هذا الاسم ؟ وهذا هو الذي ينبغي على المؤمن فقهه . وقضية أنني إذا علمت أن الله (حي ) عظم توكلي عليه ، ولهذا قرن الله بين التوكل وبين هذا الاسم قال وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ)[6]لأن توكلك على غيره -جل وعلا- قد يموت من توكلت عليه قبل أن بقضي شأنك ،فالحق الذي يجب أن يتبع أن لا يتوكل على أحد غير الله وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ) كما أنك إذا علمت أن الله -جل وعلا- غني عنك و،وأنك أنت عظيم الفقر إلى الله ، ازداد تضرعك ودعاؤك وتوسلك ولجوؤك إلى ربك - تبارك وتعالى - ،ولهذا من تدبر القرآن حق التدبر رأى هذا حقاً ؛قال ربنا في سورة غافر مثلاً ،ذكر حملة العرش ،ومن يطوفون حول العرش ،قال ربنا الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ ) [7]،قد يقع في الأول أن المفترض في غير القرآن قد يأتيك دافع ،باعث يقول يكون الترتيب (يؤمنون به ويسبحونه ) لأن التسبيح متفرع عن الإيمان ،لكن حتى لا ينقدح في الذهن أن الله مفتقر إلى أحد من حملة العرش ،أو العرش ،أو من يطوفون حوله جيء بالتسبيح ،فالذين يحملون العرش هم أول الناس إيماناً أن الله غني عنهم وعن العرش. مع أنهم من أعظم الخلق ،ومع أنهم ممن يحملون العرش ، لكن هم يعلمون حقا ً أن الله غني عن العرش ، وغني عن حملته ، وهذا أصل عظيم في معرفة الرب –تبارك وتعالى- ؛لأنه إذا عظم هذا اليقين في القلب يعظم اللجوء إلى الله ، ويعظم شعور المرء بفقره ، وحاجته لربه ، وأعظم ما تمثل هذا في القرآن قول الله -جل وعلا- حكاية عن الكليم موسى عليه السلام قال الله:)فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ) [8]،فهو أظهر نعمة الله عليه حتى لا يكون جاحداً ،وفي الوقت نفسه علم أنه مهما جاءته النعم يبقى فقره ، فقال إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ) ،وفي الخبر الصحيح أن أيوب –عليه السلام – بعث الله إليه رجل جرادل من ذهب فأخذ يحثو في حجره ، ويجمعها ،فناداه ربه (يا أيوب ألم أكن قد أغنيتك عما ترى ) قال يا رباه لا غنى لي عن فضلك ) نسأل الله لنا ولكم من فضله .
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
![]() |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قم بتعبئه الفراغات لنكمل أسماء الله الحسنى | مستقبل | المنتدى الاسلامي العام | 31 | 08-24-2011 06:59 PM |
تكريم المشتركات بحفظ أسماء ((الله)) الحسنى | دافئة المشاعر | ملتقى عضوات حوامل | 13 | 08-04-2011 12:29 AM |
اليوم تسميع آول حفظ 9 آيام من آسماء ((الله)) الحسنى | دافئة المشاعر | المنتدى الاسلامي العام | 43 | 07-24-2011 05:01 PM |
هنآ تسميع أسماء ((الله)) الحسنى | دافئة المشاعر | المنتدى الاسلامي العام | 254 | 07-23-2011 11:28 PM |
طريقه سهله لاحصاء اسماء الله الحسنى وحفظها مرتبه بالحروف | مون فلاور | المنتدى الاسلامي العام | 2 | 06-13-2011 05:08 PM |