ريم حامل                                                 
قصةَ ريم بنت الـ 14.ـ ف̲يَ سطور شعر عبد الرحمَنٌ بن مسأآإعد 
هيّ تكآبر ما إشّتكت !
هيّ تكآبر ما بكـت !  
فيهآ أمل إنّهآ " تطيـب " ..
ليييـن طآحت !
إيييـہ طآحت !  
وودّوهآ " الطبيـب " ..
  
- هنـآإ   قآل ; حآمل توّهآ بِ أوّل شهر !!
لآ تشيل أشيآ ثقيلہ ..
وأمّنعُوهآ من ـإلسَهر !
- كيفّ حآمـل والبنتْ عذرآء ؟
قآل إنّت أبوهآ وإنتہ أدرئ !!: 
يمّكن اخّطت مَع " حَبيـب " ! 
قآمّ ابُوهآ ومآ تكلّم ..
نآسيٍ منّهي , وشنّهي !
مآذكر إنهآ وَحيدهـ ..
مآلهآ أخوآن , وخوآت !
- صَدّ عنهآ ومآ سألهآ !
مآدرتْ وشّ فِ إلحكآيَہ !؟
تسّألہ وهيّ تَبتسمْ :  
يآ يبَہ وشّ قآل فينيّ ؟  
ليہ مآتبّغى تعلم !؟  
يَآ يبَـہ تكفَى تگلّم !
يَآ يبَـہ قلّي فديتِك !    
غيّر الوجّهَہ وطوّل !
گان في النيّہ عجل !  
وإسّألت ريـم بِ خَجل ;
يآ يبَـہ ضيّعت بيتـك ؟  
-  وقّـف الموتَر وحوّل ..  
ثم مسكهآ مَعّ شعرهآ !
ومـآل عنّهآ ثم نحرهآ !
وغرقتَ ريم  بـ دمّهآ !  
وأظلـم الليل وقبّرهآ !
شَك فيهآ وفيّ شرفهآ !  
ياقّسي قلوب إلرجآل !
صـدّق حتّـئ " الخيـال " !
حتّئ مآتـت مآ بكوهـآ !
مآدرت كيف إظّلموهآ !
ومآسألت ليہ انّكروهآ !  
ومآسألت ليہ إطعنوهآ !  
وليـه يقتلهـا " ابـوها "  
- وبعد مآ ماتتْ بِ يُوم ..
وقبل لا يذّن الظهر , رنّ هآتف بيتهآ ..
ردّ أبوهآ  قآلوا ؛ بيت ريم ؟
أبشّرك طلع تحليل بنّتك سليم !  
بَسّ غلطنآ بِ الاسآمي
وشفّ ملفّ بنتك أمآمي ..
 بنتـك معهآ زآيدهـ .. !  
مآدروا إنّه " قتلهآ
مآدروا إنّه " قتلهآ
مآدروا إنّه " قتلها      3