مطارحة شعرية (الرجاء التفاعل)

[ام هند]

تأبى الرماح إذا اجتمعن تكسرا .. وإذا افترقن تكسرت آحادا


حرف الالف

[الجوهره المصونه]

اكتب لغيره والقصايد تجـي فيـه

كن القصايد حالفـه مـا تخونـه

هذاك لا منه زعل قمـت أهاديـه

حتى وهو مخطي تعـذرت دونـه

حرف الهاء

[ام هند]

هل غادر الشعراء من متردم ***** ام هل عرفت الدار بعد توهم

حرف المييييييييم

[الجوهره المصونه]

هذه القصيده لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه
محمــد النبي أخى وصهري
وحمزة سيد الشهـداء عمــي
وجعفرٌ الذي يمسي يضحـي
يطير مـع الملائكة أبن أمــي
وبنت محمد سكني وعرسـي
منـوط لحمها بدمى وعظمـي
وسـبطا أحمــد إبـنـاي منــها
فـــأيُكُـــمُ له ســهمٌ كســـهمي
ســبقتكُمُ إلى الأســلام طـراً
غــلاماً ما بلغت أوان حلمـي
وصليت الصلاةُ وكنت فـرداً
فمــن ذا يدعي يـوماً كيــومي
حررررررررررف الياء

[ام هند]

يَا أيُّها الشَّادِي المغرِّدُ ههُنا ثَمِلاً بِغِبْطة ِ قَلْبِهِ المَسْرُورِ
مُتَنَقِّلاً بينَ الخَمائلِ، تَالِياً وحْيَ الربيعِ السّاحرِ المسحورِ
غرّدْ، ففي تلك السهول زنابقٌ تَرْنُو إليكَ بِنَاظرٍ مَنْظُورِ
غرِّدْ، ففي قلبي إليْك مودَّة ٌ لكن مودَّة طائر مأسورِ

حرف الراااااء

[ام ارجواااااان]

راقت بحور الشعر درّاً فانضدِ
واحوِ الجمان لآلئاً واستشهدِ
رباه بالحمد المبجل أبتدي
لك يا إلهي فاقبلن من حامدِ
رتبتُ حرفي وابتدعت فصوله
راءٌ فحرف من حروف الأبجدِ
رثّت حروفٌ غير نظمي فاحملن
من باهر الألماس فناً واعقدِ
رجحت موازين القصيد بكفتي
أنى توارى النظم فاقصد موردي
رحلت أمانٍ حين أبلاها النوى
واليأس يحويها ولو لم تهمدِ
رخوُ الحياة غدا محالٌ عيشه
يُروى خيالاً لا يرجّى لمشهدِ
ردّدْ مع الآلام واحفظ لحنها
شجو الخلي بليل بين مُسْهِدِ
رذحت به كل الهموم بثقلها
وترنحت أحشاؤه بتصدّدِ
رزأُ المصاب علي سهل عندما
يجتاحني شوقي إليك أنِ اُصْمُدِ
رسمت مشاعرُ حبنا في عيشنا
معنى الحياة بطيب عيشٍ مُسْعِدِ
رشأت بنا قلبا الحبيب وروحه
وتداولا الأشواق بينهما هدي
رصفت فضاءات المشقة والنوى
فكأنما باتا على قربٍ ندي
رضيا الحياة تعاهدا في ضيقها
أخلق بأن يوفى بعهد المبتدي
رطِّبْ حديث الشعر وطر نبضه
في ذكر رب قادر متوحدِ
رعدت له الأكوان ذلاً فاكتست
هوناً مخافة سطوة المتفردِ
رغبت له الآمال ترجو لطفه
من ذا يجيب سواه كل مردّدِ
رفّتْ فراخ الطير في وكناتها
ترجو الرواح يجيئها بالمغتدي
رقصت زهور الروض جذلى سرّها
لحن الطيور فهاجها صوت الشدي
ركب البحار سفينةٌ وتلاعبت
خبط الرياح بموجها المتهددِ
رمقت عيونهمُ ونادت ربها
فسرى الهوى بنسيمه المتهدهدِ
رناتُ شعري قاربت إرسائها
والشوق يحدو بي قصيدي الممددِ
رهباته في النظم توجب وقفةً
فاجن اللآلىءَ جوهرا وتزودِ
روِّ الشعور إذا أردت وشوقه
هذا المعين سقاك نعم الموردِ
ريّاً همى فيه الشعور بشعره
والشعر لولا الحس لم يتولدِ
...




حرف الدال

[ام مرتجى]

ما وعيت إلا وأنتي في خفوقي تطعنين && ما وعيت إلا وسيفك بالحشا رايح وجاي