يقول الله عز وجل في الآية الثالثة من سورة الطلاق ( و من يتوكل على الله فهو حبسه).
اللهم عليك توكلت و انت رب العرش العظيم
اللهم اني وكلتك امري كله فارزقني بما تراه خيرا لي..و كف عني ما تراه شرا لي
اللهم اني أسألك بعزتك وجلالك و قدرتك و عظمتك ان تغفر لي و ترحمني و تهديني الى سواء السبيل انت ربي ليس لي رب سواك..اللهم ادخلني في عبادك الصالحين و ارضى عني يا ارحم الراحمين
اخواتي كلكم تعرفو اني ما أخذت مانع و أريد الحمل..و في نفس الوقت خائفة على العملية
انا لما ما أخذت مانع توكلت على رب العالمين..اذا كان الحمل غيرا لي كنت على يقين بان الله سيرزقني بالحمل..و اذا كان الحمل فيه خطر على العملية كنت على يقين بان الله سبحانه و تعالى سيؤخر حملي بقدرته عز وجل...
و قلت في نفسي هل هذه العلبة الخاصة بحبوب الحمل ستغير قضاء الله و قدره..طبعا لا ..و توكلت عليه وحده سبحانه و تعالى حق التوكل..
المهم اليوم و الحمد لله نزلت الدورة الثانية بعد الولادة..يعني مضى تقريبا ثلث اشهر على الولادة ولم احمل...الحمد لله رب العالمين
لقد كنت ادعو الله سبحانه و تعالى في اليوم مئة مرة... فهو العالم بحالي القادر على التفريج عني..الرؤوف بعباده الكريم العليم
اللهم لا اله الا انت سبحان اني كنت من الظالمين
اللهم ارضى عني يا رب
اللهم اغفر لي
اللهم ارحمني
اللهم اجعل ولدي شفيعا لي
اللهم اوزعني ان اشكر نعمتك التي انعمت علي و على والدي و ان اعمل صالحا ترضاه و ادخلني برحمتك في عبادك الصالحين