أهلا وسهلا بك إلى منتديات حوامل النسائية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
العودة   منتديات حوامل النسائية > المنتديات العامة > المنتدى الاسلامي العام

المنتدى الاسلامي العام ومن يتق الله يجعل له مخرجاً و يرزقه من حيث لا يحتسب منهج أهل السنة والجماعة


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

قديم 04-16-2014, 09:51 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
بحــ العيون ــــــــر
اللقب:
المديــرة العامــة لـ منتديات حوامل
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بحــ العيون ــــــــر

البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 40324
المشاركات: 47,634 [+]
بمعدل : 9.69 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 50
نقاط التقييم: 6795
بحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond repute
 

الإتصالات
الحالة:
بحــ العيون ــــــــر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي العام
icon41 القرآن الكريم أو القرآن المجيد
















القرآن (أو القرآن الكريم أو القرآن المجيد) هو الكتاب المقدس الرئيسي في الإسلام، والذي يؤمن المسلمون أنه كلام الله[1][2] المنزل على النبي محمد للبيان والإعجاز،[3] المنقول عنه بالتواتر والذي يتعبد المسلمون بتلاوته[4] وهو آخر الكتب السماوية، بعد التوراةوالإنجيل.[5][6] كما يعد أكثر الكتب العربيةبلاغة.[7][8][9][10][11][12][13] ويحتوي القرآن على 114 سورة تصنف إلى مكيةومدنية وفقاً لمكان وزمان نزول الوحي بها.[14] ويؤمن المسلمون أن القرآن أنزله الله على لسان الملاك جبريل إلى النبي محمد على مدى 23 سنة تقريباً، بعد أن بلغ النبي محمد سن الأربعين، وحتى وفاته عام 11 هـ/632م. كما يؤمن المسلمون بأن القرآن حُفظ بدقة، على يد الصحابة، بعد أن أملاه الوحي على النبي محمد، وأن آياته محكمات مفصلات[15][16] وأنه يخاطب كافة الأجيال كافة في كل القرون، ويتضمن كل المناسبات ويحيط بكل الأحوال.[17]
بعد وفاة النبي محمد، جُمع القرآن في مصحف واحد بعد أن كان متفرقاً بأمر من الخليفة الأول أبو بكر الصديق وفقاً لاقتراح من الصحابي عمر بن الخطاب. وبعد وفاة الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ظلت تلك النسخة محفوظة لدى أم المؤمنينحفصة بنت عمر، إلى أن رأى الخليفة الثالث عثمان، اختلاف المسلمين في القراءات لاختلاف لهجاتهم، فسأل حفصة بأن تسمح له باستخدام المصحف الذي بحوزتها والمكتوب بلهجة قريش لتكون اللهجة القياسية، وأمر عثمان بنسخ عدة نسخ من المصحف لتوحيد النص، وأمر بإعدام ما يخالف ذلك المصحف، وأمر بتوزيع تلك النسخ على الأمصار واحتفظ لنفسه بنسخة منه. تعرف هذه النسخ إلى الآن بالمصحف العثماني.[18] لذا فيعتقد معظم الباحثون أن النسخ الحالية للقرآن تحتوي على نفس النص المنسوخ من النسخة الأصلية التي جمعها أبو بكر.[18][19]
يعتقد المسلمون أن القرآن في حد ذاته معجزة للنبي محمد، وأن إعجازه غير قابل للتحدي،[20] كما يعتبرونه دليلاً على نبوته،[21] وتتويجاً لسلسلة من الرسالات السماوية التي بدأت، وفقاً لعقيدة المسلمين، مع صحف آدم مروراً بصحف إبراهيم، وتوراةموسى، وزبورداود، وصولاً إلى إنجيلعيسى.[22]

أصل الكلمة ومعناها
تُشتق كلمة "قرآن" من المصدر "قرأ"، وأصله من/ "القرء" بمعنى الجمع والضم، يُقال: «قرأت الماء في الحوض»، بمعنى جمعته فيه، يُقال: «ما قرأت الناقة جنينًا»، أي لم يضمَّ رحمها ولد. وسمى القرآن قرآنًا لأنه يجمع الآيات والسور ويضم بعضها إلى بعض.[23][24] وروي عن الشافعي أنه كان يقول: «القرآن اسم وليس بمهموز ولم يؤخذ من قرأت، ولكنه اسم لكتاب الله».[25] وقال الفرّاء: «هو مشتق من القرائن لإن الآيات منه يصدق بعضها بعضا، ويشابه بعضها بعضا وهي قرائن».[26] و"القرآن" على وزن فعلان كغفران وشكران، وهو مهموز كما في قراءة جمهور القراء، ويُقرأ بالتخفيف "قران" كما في قراءة ابن كثير.[27] ويعادل مصدر الكلمة في السريانية كلمة "قريانا" والتي تعني "قراءة الكتاب المقدس" أو "الدرس". ورغم أن معظم الباحثين الغربيين يُرجعون أصل الكلمة إلى الكلمة السريانية، إلا أن غالبية علماء المسلمين يرجعون الكلمة إلى المصدر العربي "قرأ".[28] وعلى كل حال، فقد أصبحت الكلمة مصطلح عربي في زمن النبي محمد.[2] ومن معاني الكلمة المهمة فعل القراءة نفسه.[29] قال العلاّمة الطبرسي: «القرآن: معناه القراءة في الأصل، وهو مصدرُ قرأتُ، أي تَلَوْتُ، وهو المَرْوِي عن ابن عباس، وقيل هو مصدرُ قرأتُ الشيء، أي جَمَعْتُ بعضهُ إلى بعض».[30] للقرآن أسماء أخرى كثيرة، تمت الإشارة إليها في القرآن نفسه مثل "الفرقان" و"الهدى" و"الذِكر" و"الحكمة" و"كلام الله" و"الكتاب"، وقد أفرد المؤلفون في علوم القرآن فصولاً لذكر أسماء القرآن ومعانيها. وأفرد بعضهم كتبًا مستقلة في بيان أسماء القرآن وصفاته.[31] أما مصطلح "المصحف" فيُستخدم عادةً للإشارة إلى النسخ المكتوبة منه،[2] إذ لم يكن لفظ المصحف بمعنى الكتاب الذي يجمع بين دفتيه القرآن في بادئ الأمر، إنما أطلق هذا الاسم على القرآن بعد أن جمعه أبو بكر الصديق فأصبح اسمًا له.[32] يُقال للقرآن فرقان، باعتبار أنه كلام فارق بين الحق والباطل،[33] وقيل لفصله بحجّته وأدلته وحدوده وفرائضه وسائر معاني حكمه بين المحق والمبطل، وفرقانه بينهما تبصرة المحق وتخذيله المبطل حكمًا وقضاءً،[34] كما ورد في سورة الفرقان تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا ، ويُقال له الكتاب إشارة إلى جمعه وكتابته في السطور،[35] وذُكر على أنه "الذِكر" في سورة الحجر: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ، والمقصود به أن هذا القرآن الذي أُُنزل على محمد ذكر لمن تذكر به، وموعظة لمن اتعظ به،[36] ويقول بعض المفسرين أيضًا في معنى الذِّكر أنه يحتمل أمرين، أحدهما أن يريد به أنه ذكر من الله لعباده بالفرائض والأحكام، والآخر أنه شرفٌ لمن آمن به وصَدَّقَ بما فيه.[30][35] يقول علماء القرآن والتفسير أن الأسماء والألقاب العديدة للقرآن يمكن تصنيفها إلى ثلاث مجموعات:[37]

مطلع سورة يونس يسمي القرآن بـ"الكتاب الحكيم".

  • المجموعة الأولى؛ وهي طائفة من الأسماء التي تشير إلى ذات الكتاب وحقيقته، وهي الأسماء التالية: الكتاب تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ، القرآن إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا ، كلام الله وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ ، الروح وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ،[38][39] التنزيل وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، الأمر ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا ، القول وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ، الوحي قُلْ إِنَّمَا أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلَا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعَاءَ إِذَا مَا يُنْذَرُونَ .[37][40][41]
  • المجموعة الثانية؛ وهي الطائفة التي تشير إلى صفات القرآن الذاتية، وذلك كالأسماء التالية: الكريم إِنَّهُ لَقُرْآَنٌ كَرِيمٌ ، المجيد بَلْ هُوَ قُرْآَنٌ مَجِيدٌ ، العزيز إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ ، الحكيم والعليّ وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ ، الصدق وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ ، الحق إِنَّ هَـذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَـهٍ إِلاَّ اللّهُ وَإِنَّ اللّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ، المُبارك كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آَيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ، العَجَبُ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآَنًا عَجَبًا ، الْعِلْمِ وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ .[37]
  • المجموعة الثالثة؛ وهي الطائفة التي تشير إلى صفات القرآن التأثيرية، التي تشير إلى علاقة القرآن بالناس، وهي الأسماء التالية: الهدى ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ، الرحمة هُدًى وَرَحْمَةً لِلْمُحْسِنِينَ ، الذِكر وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ ، الموعظة والبيان هَـذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ، الشفاء وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ، التذكرة كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ ، الْمُبِينِ تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ ، البلاغ إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ ، البشير والنذير بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ ، البصائر هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ، النور يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءكُم بُرْهَانٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا ، الفرقان تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا .[37]
وقد تباين العلماء في عدد أسماء القرآن، فذكر الزمخشري في تفسيره للقرآن اثنين وثلاثين اسمًا،[42] وعدّها بعضهم سبعة وأربعين اسمًا،[43] وقال القاضي أبو المعالي عزيزي بن عبد الملك: "أن الله سمى القرآن بخمسة وخمسين اسمًا"،[44] وصنف الحرالي[45] جزءًا وأنهى أساميه إلى نيف وتسعين.[46]
هذا في اللغة، وأما تعريف القرآن اصطلاحًا فقد تعددت آراء العلماء فيه وذلك بسبب تعدد الزوايا التي ينظر العلماء منها إلى القرآن، فقيل: «القرآن هو كلام الله العزيز والنص الإلهي المنَّزل بواسطة الوحي على رسول الإسلام وخاتم النبيين محمد بن عبد الله بلغة العرب ولهجة قريش، المكتوب في المصاحف المنقول بالتواتر المتعبد بتلاوته المعجز ولو بسورة منه، وهو المعجزة الإلهية الخالدة التي زوَّد الله تعالى بها رسوله المصطفى وهو الميراث الإلهي العظيم والمصدر الأول للعقيدة والشريعة الإسلاميتين».[47][48][49] وبعضهم يزيد على هذا التعريف قيودًا أخرى مثل: «المعجز أو المتحدي بأقصر سورة منه أو المتعبد بتلاوته أو الاسم لمجموع ما هو موجود بين دفتي المصحف أو المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس». والواقع أن التعريف الأول تعريف جامع مانع لا يحتاج إلى زيادة قيد آخر، وكل من زاد عليه قيدًا أو قيودًا لا يقصد بذلك إلا زيادة الإيضاح بذكر بعض خصائص القرآن التي يتميز بها عما عداه.[47]







من مواضيع بحــ العيون ــــــــر
0 كيف تصنع النقانق
0 رجيم الخيار الفرنسي لخسارة وزن هائلة في وقت مثالي
0 الفيروس المسبب للعقم لدى النساء الذي اكتشفه العلمااااااااء
0 طرق لتتبيل اللحم والدجاج
0 اكسسوارت خطوبة وزفاف ستقعين في غرامها
0 شوفي مصعد كهربائي بداخل حوض للأسماك!
0 يجب اجراء تحليل الار اتش في جميع الحوامل البكريات
0 تخلصي من جفاف البشرة طبيعياً!
0 هل ارتفاع هرمون الحمل قبل موعد الدورة يعني وجود حمل؟
0 المشمش :
0 اجمل شم نسيم علي احلي رايقيين
0 طريقة عمل شوربة الجزر
0 طريقة رسم العيون بالآى لاينر
0 أسباب لتأجيل الحمل الثاني
0 قفطان 2016 للمصمم السعودي محمد آشي...أناقة شرقية وفخامة ملكية
توقيع : بحــ العيون ــــــــر









التعديل الأخير تم بواسطة بحــ العيون ــــــــر ; 04-16-2014 الساعة 09:55 PM
عرض البوم صور بحــ العيون ــــــــر   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

جديد منتدى المنتدى الاسلامي العام


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لحُفاظ القرآن الكريم برواية ورش عن نافع : القرآن مجزأ وجه +(1-3 سطر) لتسهيل الحفظ الساعية للخير المنتدى الاسلامي العام 10 05-15-2014 01:28 PM
سور القرآن الكريم ، فضل سور القرآن الكريم ، فضل قراة القران مسلمة22 المنتدى الاسلامي العام 0 10-11-2012 04:01 PM
ختم القرآن الكريم فى رمضان ، كيفية ختم القرآن الكريم فى رمضان ، طريقة لختم القرآن مسلمة22 المنتدى الاسلامي العام 0 10-07-2012 05:34 PM


الساعة الآن 08:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)

Privacy Policy - copyright

لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .