01-13-2014, 03:34 PM
المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
VIP
الرتبة:
الصورة الرمزية
البيانات
التسجيل:
Feb 2011
العضوية:
20775
المشاركات:
25,391 [+ ]
بمعدل :
4.85 يوميا
اخر زياره :
[+ ]
معدل التقييم:
317
نقاط التقييم:
5699
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
المنتدى :
المنتدى الاسلامي العام
ذنب يدخلك الجنه وطاعة تدخلك النار
ذنب يدخلك الجنه وطاعة تدخلك النار
قَآلْ بعْضُ آلسَّلَفْ :
قَدْ يَعْمَلْ آلعَبد ذَنبآً فَيَدْخُل بهْ آلجنَّة..
ويَعْمَلْ آلطَّآعَة فَيدْخُل بهَآ آلنَّآرْ !!
قَآلُوآ:
وگَيْفَ ذَلِگْ ؟
قَآلْ:
يَعْمَل آلذَّنب فَلَآ يَزَآلُ يَذْگُرْ ذَنْپَهُ ..
فيُحْدِثْ لَه إنْگِسَآرآً وذُلَّآً ونَدمآً..
ويَگُونْ ذَلِگ سَپَپْ نچَآتِه..
ويَعْمَلْ آلحسَنَة..
فَلَآ تَزَآلُ نَصْپَ عَيْنَيْه..
گُلَّمَآ ذَگَرْهَآ أوْرَثَتْهُ عَچَپآً وَ گِپرآً ومِنَّة..
فَتَگُون سَپَپَ هَلَآگِه..
رُوِيَ عَنِ آلإمَآمْ مَآلِگْ أنَّه گَآنْ يَقُولْ:
( لَآ تَنْظُرُوآ فيْ ذُنُوپِ آلنَّآسْ گَأنَّگُمْ أرْپَآپْ وَأنْظُرُوآ إلىْ ذُنُوپِگُمْ
گَأنَّگُمْ عَپِيدْ فَأرْحمُوآ أهْلْ آلپَلَآءْ ، وَأحمِدُوآ آلله عَلَى آلعَآفِيَة )
وَإيَّآگْ أنْ تَقُولْ :
هَذَآ مِنْ أهْلْ آلنَّآرْ ..!
وَهَذَآ مِنْ أهْلِ آلچنَّة .. !!
لَآ تتَگَپَّرْ عَلَى أهْلِ آلمعْصِيَة .
پَلْ آدْعُ آلله لهُمْ پِآلهِدَآيَة وَآلرَّشَآدْ ..
گَآنْ رَچُل مِنْ آلعُصَآة يَغْشَى حُدُودْ آلله فِيْ آلپَلَدْ آلحرَآمْ ..
وگَآنْ رَچُلٌ مِنَ آلأخْيَآرْ يُذَگّرْه پِآلله دَآئِمَآً..
ويَقُولُ لَهْ :
يَآ أخِيْ إتَّقِ آلله ، يَآ أخِيْ خَآفْ آلله ..
گَيْفَ تَفْعَلُ آلفَوَآحِشْ وآلموُپقَآتْ وَأنْتَ فِي أطَهَر پُقْعَة
مِنْ پِقَآعِ آلْأرْضْ ؟!
وَفي يَوْمٍ مِنَ آلْأيَّآمْ ذَگّرهُ پِآلله فَمَآ إلتَفَتْ إلَيْه ...
وَرَدَّ عَلَيْه رَدَّآً سَيِئآً ...
فَمَآ گَآن مِنْ ذَلِگَ آلرَّچُل آلصَّآلحْ إلَّآ أنْ إسْتَعْچَلْ وَقَآلَ لَهْ :
! ( إذَآً لَآ يَغْفِرُ آلله لِ مِثْلِگْ)
!-- لِشِدَّة مَآ وَچَد مِنْ غَلَآظَةِ آلچوَآپْ --
وإنهَآلَتْ هَذِهْ آلگَلِمَة عَلَى آلعَآصِي گَآلضَرْپَة آلقَآضِيَة ..
وَقآَلْ :
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
آلله لَآ يَغْفِر ليْ ؟!
سَ أُرِيگْ أيَغْفِرُ آلله لِي أمْ لَآ يَغْفِرْ !
يَقُولُ مَنْ حَضَر آلمَشْهَد :
لَقَدْ رَأيْنَآ ذَلِگَ آلعَآصِي پَعْدَهَآ پِسَآعَآتٍ وَقَدْ إعْتَمَرْ مِنْ آلتَّنْعِيمْ
وَمَآ أنْ إنْتَهَى مِنْ طَوَآفَه حَتَّى سَقَطَ مَغْشِيَّآً عَلَيْهْ ..
وَمَآتَ پَيْنَ آلرُّگْنِ وآلمَقَآمْ !!!
إخْوَتي ...
قَآلَ صَلَّى آلله عَلَيْهِ وسَلَّمْ :
( آنَّ آلعَپْدَ إذَآ أعْتَرَفَ پِذَنْپِهِ ثُمَّ تَآپْ ، تَآپَ آلله عَلَيْه )
تَفَآئَلْ وَأحْسِنْ آلظَّنَّ پِ آلله ..
قَـآلَ تَعَآلَى :
{قُلْ يَآ عِپَآدِيَ آلَّذِينَ أَسْرَفُوآ عَلَى أَنفُسِهِمْ لآ تَقْنَطُوآ مِن رَّحْمَةِ آللَّهِ
إِنَّ آللَّهَ يَغْفِرُ آلذُّنُوپَ چَمِيعآً إِنَّهُ هُوَ آلْغَفُورُ آلرَّحِيمُ}
(سُورَة آلزمرْ 39/53)
فَـ گُنْ أگْثَرْ ثِقَة پِمَغْفِرَة آلله وَرِضْوَآنِه وقُرْپَه
مِنْ عِپَآدِهِ آلتَّوَآپِينَ آلمسْتَغْفِرِينْ ..
نــسأل آلله أن يأخذ پأيدينآ چميعآ
لمَآ فِيهِ آلخيْر وَآلصَّلَآحْ وآلْإسْتِقَآمَة وَآلرَّشَآدْ
من مواضيع أسيرة زوجي