هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه مواقفكم جميله اووووى
اما انا بعد ما خرجنا من القاعه وفى طريقنا للشقه وانا هاموت من الخجل والخوف وعماله افكر هاعمل ايه لما اروح ولما وصلنا البيت كان معانا اصحابه واهلى وطلعنا اول دور وفى التانى اصحابه فضلو يقولو شيلها شيلها راح ياعينى شالنى والفستان تقيل وانا خايفه موووت وماسكه فى رقبته زى البيبى الصغير المتعلق فى امه وفتح باب الشقه وهو شيلنى وباين عليه التعب وراح مايل عليا وبيقولى علشان لو نمت ماتزعليش ههههههههههههههههههه ولما دخلنا نزلنى وضل صحابه واقفين مش عاوزين يمشو وهو عمال يمشيهم وهم مارضين لعند لما قفل الباب غصب عنهم وانا اقول فى بالى يارب مايمشو هههههههههه وبعد لما مشيو فضلو يرمو صواريخ الفرح فى البلكون رعبونى راح بعت ليهم اكل علشان يمشووووو ولما مشيو قلت خلاص بقيت لوحدى راح جاى حضنى قمت ببعده عنى وبدخل الاوضه وبدور على المفتاح راح قايلى هتروحى فين يابطه المفاتيح وعنتها وكل الابواب مفتوحه رحت واقفه ورا الباب وفضلت اعيط واقوله فين المفتاح بتاع الاوضه هههههههه دخلى وهدانى وانتوو عرفين الباقى بقى ههههههههههههههههههههههه