الجواب :
الجزء الثامن و العشرون :
كفارة الظهار هي: عتق رقبة، فإن لم يجدها فعليه صيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فعليه إطعام ستين مسكيناً
لقوله سبحانه وتعالى: (وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ*فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعَامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً) [المجادلة:3،4]
2_
أي أحسن أشكالكم وأبدع خلقكم
***************************
الجزء التاسع و العشرون
- الذي ياخذ كتابه بيمينه سوف يحاسب حساب سهل ميسر ويعود الى أهله ( مسرورا ) أي فرحان مغتبطا بما أعطاه الله تعالى
- أما الذي يأخذ كتابه بشماله ( فسوف يدعو ثبورا ) أي خسارا وهلاكا ويصلى سعيرا وعذاباً أليما
قال الله تعالى (فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا وينقلب إلى أهله مسرورا وأما من أوتي كتابه وراء ظهره فسوف يدعو ثبورا ويصلى سعيرا إنه كان في أهله مسرورا إنه ظن أن لن يحور بلى إن ربه كان به بصيرا )
*************************
أجوبة الجزء الثلاثون
1_ الغاشية:17
2- الفلق الصبح