السلام عليكم ياأخواتي أنا في هم لايعلمه الإ الله المشكلة في أبوزوجي ونظرته الآثمه لي فقد كلمني بأنه يحبني ليس كابنته وإنما كامرأة جميلة كما يقول فهو يحب طريقتي في المزح ويراني بأني في الدلع الذي يحبه ويعلم الله يا أخواتي بأني أول ماتزوجت بزوجي كنت معه طبيعيه أعتبره كأبي أضحك معه وأمزح كأنه أبي ولكنه للأسف أعتبره شيئا آخر المشكلة بأني أسكن مع أهل زوجي في نفس البيت ولكن لي الدور الخاص بي أنا وزوجي والمصيبة بأن أبو زوجي كان يغتنم الفرصه الذي يكون زوجي غير موجود وتكون زوجته غير موجودة ويأتي عندي في البداية قبل أن أعرف بنيته الآثمه كنت أستقبله بكل صدر رحب فهو يسليني قليلا في غيبة زوجي بحكم بأني تأخرت في الإنجاب وكنت أمل لوحدي وأفرح عندما يأتون إلي أهل زوجي أمه وأبوه المهم بعدفترة تقارب الأربع سنوات كلمني في الموضوع وقال بأنه لايريد مني الشي الكبير كما يقول الذي بين الزوج وزوجته وإنما يريد أن سمح له بتقبيلي وضمه وأن ينظر إلي دائما نظرة المعجب بي في البدايه صدمت من كلامه ولم أستوعبه وكنت أقول له أنا مثل بنتك ويقول لا إلاأن طفح بي الكيل في كل مرة يأتي إلي يقول نفس الكلام ويريد مالايرضاه الله وكما يقول هو بأن هذا الشي ليس حراما وأنه لايريدمني سوى تقبيله وضمه تعبت نفسيتي كثيرا وكنت لاأرد عليه عندما يدق الباب المشكلة في زوجي وقوله لي لماذا لا تفتحين الباب لأبي لماذا أنتي متغيرة علية وكان يزعل مني ولا يعرف السبب رجعت أستقبله إرضاء لزوجي ولكنه كما هو لم يتغيرفي هذه الفتره ذهبنا لمكه كلنا في نفس الشقة وكانت المشكلة نفسها عندما يغيب زوجي وأمه يقول لي نفس الكلام الا أن قولت له بأني مزعوجه منه كثيرا ولا اريد هذا الكلام فقال لي بأنه سيقاطعني تماما فسكت تماما اريد ان ارتاح منه المشكلة الآن بانهم جميعا لايأتون إلي في بيتي مثل قبل مثل أمه وأخواته فهم يفكرون بأني لاأريدهم في بيتي ويعلم الله بأني أفرح عندما يأتون ولكن حسبي الله لا أدري ماذا أفعل
هل أكلمهم بأن يأتون إلي مثل زمان أو أسكت وأتركهم للزمن فأنا لا أريد هذه القطيعه ولا أريد في نفس الوقت كلام عمي وتصرفاته معي ساعدووووووني الله يخليكم