۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان

[عاشقة الأمل]

الجواب الأول:

أول مسجد هو المسجد الحرام
قوله تعالى : { إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا ومن كفر فإن الله غني عن العالمين }

الجواب الثاني:

لحوم الابل وألبانها
إلا ما حرم إسرائيل على نفسه ) وهو يعقوب عليه السلام ( من قبل أن تنزل التوراة ) يعني : ليس الأمر على ما قالوا من حرمة لحوم الإبل وألبانها على إبراهيم ، بل كان الكل حلالا له ولبني إسرائيل ، وإنما حرمها إسرائيل على نفسه قبل نزول التوراة ، يعني : ليست في التوراة حرمتها .

[مجنونة بحبها]

بانتظار ندووووش

[ندوووش]

اسئلة الجزء الخامس



مالطريقة التي أمر بها الله الرجال أن يفعلوها لتصليح حال الزوجة ان تعالت على زوجها وتكبرت على طاعته ؟؟

مع ذكر الدليل؟؟



والله يوفقكم جميعآآآآآآآآ

[فوضت امري لله]

الايه هي

(وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فإن اطعنكم فلاتبغوا عليهن سبيلا--))

اولا يبدأأ الزوج تأديب زوجته ب
اعتزلوا إلى فراش آخر .

ثم يعظها باللتي هي احسن

ثم يضربها ضربا غير مبرح

[أسيرة زوجي]

معالجة الرجل لنشوز زوجته بهذه الطرق تتناسب مع قوامته .. كما تتناسب مع تحقيق المقصد الأعظم من هذه المعالجة وهو حصول ( الصلح ) و ( التوافق ) و ( الألفة ) ..
- يعظ .
- ويهجر .
- ثم يضرب !
على تفصيل في أدب هذه المعالجة وحكمة القرآن في الطريقة التي أشار إليها في استخدام هذه الأساليب التي لا يحدث معها بغي أو ظلم أو استعلاء ، إنما تكون وسائل إصلاح وليست وسائل ( انتقام ) .


قال الله تعالى في طـُـرق إصلاح الزوجة الناشِز { وَاللاّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا }
بينما قال سبحانه لـِـمَن أرادت إصلاح زوجها الناشِز { وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنْفُسُ الشُّحَّ وَإِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا }

[الجوهره المصونه]

أمرهم الله بالنصح بالكلمة الطيبة, فإن لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن.
قال الله تعالى
[ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) ]

[السماح]

إجابة الجزء الخامس

أولا 1-أن يعظها بالموعظة الحسنة
2- أن يهجرها فى المضجع
3- أن يضربها وليس ضربا مبرحا

الدليل الأية رقم (34) من سورة النساء

بسم الله الرحمن الرحيم
(الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله والاتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا *)

[ندوووش]

ماشااء الله عليكم ع طول بداات الاجااباات

الله يوفقكم يااااارب

[ندوووش]

بناااااااااااااااات كل خمس اياام راااح اعرض نقاااااطكم

عشاان تتحمسو وتتشجعوووووووو اكثر واكثر

واعذروني شرووطي كاانت واضحه مااقبلت التعديل ولا الاجااباات الي جااوبتو عليهاا بعد ماانزلت سواال اليوم الثااني

ولا الاجااباات الي اكثر من مره

[مـلاك الكون]

1- بتخويفهم من الله وتذكيرهم بما أوجب الله عليهن من حسن الصحبة وجميل العشرة للزوج

2- بهجرتهن إلى فراش آخر وعدم مضاجعتهن

3- بضربهن ضربا غير مبرح

فان رجعت واطاعته فلا يظلمها والله وليها وهو منتقم لها ان ظلمها بعد عودتها لطاعته

قال الله تعالى
[ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا (34) ]