إتيكيت التحدث باللغات والألفاظ المبتكرة ، اتيكيت الكلمات الجديدة ، اتيكيت اللغات
إتيكيت التحدث باللغات والألفاظ المبتكرة ، اتيكيت الكلمات الجديدة ، اتيكيت اللغات
إتيكيت التحدث باللغات والألفاظ المبتكرة ، اتيكيت الكلمات الجديدة ، اتيكيت اللغات
إتيكيت التحدث باللغات والألفاظ المبتكرة ، اتيكيت الكلمات الجديدة ، اتيكيت اللغات
الإتيكيت لم يترك مجال إلا وتحدث فيه، والتحدث بكلمات ومصطلحات للغة أخرى أمام الآخرين له قواعد تحكم ذلك، كما أن الإتيكيت الدولي حدد متى تتكلم مع الغرباء بلغة أخرى في بلدك أو خارجها.
كما حدد خبراء الإتيكيت لمن يمكن أن توجه الألفاظ والمصطلحات الجديدة والمبتكرة وهذا لمراعاة شعور الآخرين حتى لا يشعر الآخر بالجهل وحتى لا تقع في الإحراج.
التحدث بكلمات أو جمل بلغة غير لغتك المتعارف عليها كقولك كلمة الشكر بالإنجليزية thanks أو الفرنسية merci وما إليه من الجمل الأخرى، فيمكنك أن تقول هذه الكلمات أو العبارات مادام من أمامك سيفهم ما تقوله جيدا.
ويمتنع ذلك مع من تعرف جيدا أو تشك أنه ممكن ألا يفهمك مثلا عامل التنظيف أو حارس المنزل وغيرهم من أشخاص ممكن أن يكون مستواهم التعليمي والاجتماعي لم يسمح لهم بمعرفة معاني تلك الألفاظ، فهنا يجب أن لا تحدثهم بها ذوقيا، وأن تتنقي ألفاظك وكلماتك بما ترى أنه يتلاءم معهم.
التكلم بلغة أخرى مع الغرباء الذين يتحدثون لغة غير لغتك في بلدك ليس مطلوب منك، وإنما سيكون منك على سبيل التواضع واللطف، ولكن عندما تكون خارج بلدك في دولة تتحدث بلغة أخرى فهنا يأتي الإتيكيت الدولي الذي يتطلب أن تحدثهم بلغتهم أو معك مترجم أو يمكنك التحدث بلغة عالمية يتحدثها الجميع كاللغة الإنجليزية، لأنها اللغة الأولى في العالم.
التحدث بالألفاظ والمصطلحات المبتكرة والتي غالبا ما تكون جديدة ومنتشرة فقط في أوسط معينة ويعتبرها البعض رموز وشفرات لا يفهمها كثيرون، فلا يصح أن تقولها لوالدك أو لكبار السن أو حرس المنزل وأن تعي أنهم لا يعرفون معنها أو من الممكن ألا يفهموها فلا تنسى القاعدة التي تقول لا تتحدث بألفاظ مع من تعرف جيدا أو تشك حتى أنه ممكن ألا يفهمك ويمكنك أن تقول ما تشاء مادام من أمامك سيفهم ما تقوله جيدا