تناول أقراص القلويّات الّتي تباع في الصيدليّات تحت إشراف الطبيب المختص؛ حيث إنّ السبب في الشعور بالحرقة هو الوسط الحمضي ويتمّ معادلته عن طريق تناول القلويّات، ولكن يجب ألّا يتمّ تناول كميّات كبيرة من القلويات لأنّ المعدة سوف تفرز المزيد من الأحماض لمعادلة القلويات، والأفضل أن يتمّ امتصاص الحبوب القلوية عن طريق الفم؛ إذ يعمل ذلك على كسوة مجرى المريء بشكل مستمر بالسائل القلوي.
تناول حليب المغنيسيا، وخليط ألمنيوم هايدروكسيد، وخليط ماغنيسيوم هايدروكسيد؛ حيث تقوم هذه المواد بتغليف الغشاء المبطّن للمريء وتجعله غير قابل للشعور بالحرقان.
يجب تجنّب التوابل القويّة على الطعام، والابتعاد عن الوجبات الجاهزة والأطعمة المطبوخة بطريقة القلي، والمواد النشويّة.
الابتعاد عن تناول القهوة والمشروبات الغازيّة، والتقليل من تناول اللحوم.
العمل على تناول كميّات قليلة من الطعام في كل مرة، والابتعاد عن تناول وجبات دسمة خاصة قبل النوم.
العمل على شرب الماء بين الوجبات من أجل المحافظة على رطوبة الجسم، والامتناع عن شرب الماء أثناء تناول الطعام حتّى لا تزيد عصارة الهضم.
إدخال الثوم في جميع الطبخات، أو عن طريق تناول حبّة من الثوم يومياً في الصباح.
شرب بعض الأنواع من الأعشاب، مثل: شاي النعناع الّذي يساعد في عمليّة الهضم.
من الملاحظ أنّ حرقة المعدة تزداد في الليل عند الاسترخاء في الفراش، وللتغلّب على ذلك يتمّ وضع عدة وسائد تحت الرأس بدلاً من واحدة، حتى تمنع السائل الحامضي من الصعود إلى المريء.
تجنّب الأمور التي تساعد على خروج السوائل من المعدة مثل: الاستلقاء بصورة مستوية، وتحاشي تدنّي الرأس تحت مستوى الصدر.
في حال استمرار الحرقة طول الوقت وعدم استجابة الجسم لأيٍّ من العلاجات يجب مراجعة الطبيب المختص فوراً