حقيقة مرض داء القطط وتاثيره على الحامل - العضوة So-Lo هي صاحبة المشاركة
السﻼم عليكماكيد علشان الموضوع دا مخوفنا كلنا وراعبنا كمان حبيت انقلكم حقيقة مرض داء القطط او التوكسوبﻼزما*وايه ممكن يعمله في الحامل والجنينوازاى نعرفه في التحليلالموضوع منقول من موقع طبي ومعاه اسئلة واجوبة كمان*التكسوبﻼسموز Toxoplasmose أو داء المقوسات و الحملد. لؤي خدامالتكوسوبﻼسموز أو داء المقوسات. و شاعت تسميته مرض القطط . أصابة المرآة الحامل بهذا الطفيلي أثناء الحمل قد يسبب مشاكل عند الجنين. و لكن فقط أن كانت السيدة ﻻ تمتلك مناعة ضدهلماذا نتحرى عن أثاره أثناء الحمل؟يعتبر طفيل التوكسوبﻼسموز واحداً من أكثر المكونات المجهرية تأثيراً على الجنين، وكثيرا ما وجهت إليه اﻻتهامات في التسبب بالعديد من الحاﻻت المرضية، حتى أن البعض يعتبره ـ بشكل خاطئ ـ أحد أسباب العقم ومنهم من يعتقد أنه يتسبب في حدوث بعض السرطانات. الحقيقة الوحيدة التي ثبتت علمياً عنه، أن خطره الكبير يكمن عند إصابته للجنين أثناء الحمل أو الوليد في أشهره اﻷولى، مما يؤدي لعواقب قد تكون وخيمةً تودي بحياة الطفل حديث الوﻻدة أو تصيبه بآثار جانبية غير قابلة للشفاء.*- دورة تكاثر طفيل التوكسوبﻼسموزيصاب اﻹنسان بهذا الطفيلي عندما يتناول الخضار الملوثة به أو عند استهﻼك اللحم النيئ لحيوانات مصابة وحاوية على اﻷشكال الكيسيّة. قد تمر اﻹصابة دون أن تحدث أي أعراض سريرية، وقد تؤدي لحدوث تناذر إنتاني غير مشخص مترافق أحياناً بتضخم بالغدد البلغميّة. يبقى الطفيلي في الدورة الدمويّة لمدة قد تصل ﻷربعة أسابيع ويختفي منها مع ظهور مضادات اﻷجسام بكمية كافية، فيقتصر وجوده على اﻷشكال الكيسيّة في الغدد البلغميّة وفي اﻷنسجة اﻷخرى، هذا الوجود ﻻ يسبب أي أعراض مرضية إﻻّ في اﻷنسجة النبيلة مثل شبكية العين أو الدماغ.تشخيص المرض عند الحاملإصابة اﻷم بالتوكسوبﻼسموز هي إصابة غير مرضّية و ليس لها تظاهرات نوعية في الغالبية العظمى من الحاﻻت، أحيانا تمر بشكل "كريب" أي ارتفاع حرارة ووهن. و قد تعطي أنتفاخات بالعقد اللمفاوية.و لهذا فإن اكتشاف اﻷصابة عند اﻷم يعتمد بشكل أساسي على المراقبة الدورية للنساء الحوامل غير المتمتعات بالمناعة ضد هذا المرض، وتبدأ هذه المراقبة مع بداية الحمل بالتحري عن اﻷجسام الضديّة للتوكسو، إذ أن وجود الـ IgG يعبّر عن المناعة المكتسبة، في حين أن وجود الـ IgM يدل على إنتان حديث، وتستمر هذا التحري بالمتابعة والمراقبة شهريا وطوال أشهر الحمل.الخﻼصة:*التوكسوبﻼسموز ذو انتشار واسع في منطقة الشرق اﻷوسط، لهذا فإن أغلب النساء اللواتي يصلن لسن اﻹخصاب يتمتعن بالحماية المناعيّة منه، وخطره يكمن في إمكانيّة إصابة المرأة الحامل به ﻷول مرّة أثناء حملها، واحتمال إنتقال اﻹصابة للجنين ضئيلة في بداية الحمل ولكن عواقبها وخيمة، وينعكس اﻷمر في نهاية الحمل.التشخيص ممكن عند اﻷم ومن ثم عند الجنين بفضل التطور الذي وصل إليه طب اﻷجنة.العﻼج الدوائي ممكن إن لم تُحدث اﻹصابة أضرار في دماغ الجنين أو في جهازه البصري، بسبب تأخر التشخيص أو لحدوث اﻹصابة في بداية الحمل.تنصح كل سيدة حامل ﻻ تعرف حالتها المناعية ضد الـ التوكسوبﻼسموز تجنب القطط وتغسل خضارها جيدا، و تمتنع عن أكل اللحم النيئ. ﻻ يتوفر لقاح ضد هذا المرض و لكن كل سيدة عندها مناعة ضد هذا الطفيلي نتيجة ﻻصابة سابقة، ﻻ تتعرض ﻷي خطر لدى تعرضها لهذا الطفيلي. إذ ﻻ يصاب اﻷنسان به سوى مرة وحيدة بحياته*************************اسئلة واجوبة بخصوص المرض والحملالسﻼم عليكم تعاني زوجتي من اﻻسقاط المتكرر اثناء الحمل وقد شخص المرض داء المقوسات ارجو التفضل بتقديم شرح مبسط حول كيفيه القضاء على هذا المرض وماهي نصيحتكم لنل في الؤقت الحاضر*الـــــرد:داء المقوسات، أي التكوسوبﻼسموز ﻻ يسبب اﻻسقاط المتكرر.أن اصيبت به المرأة ﻷول مرة بحياتها أثناء الحمل، قد يؤثر على الجنين. و لكن المشكلة ﻻ تتكرر بالحمول القادمة___________انا حامل فى الشهر السادس وفى الشهر الخامس من الحمل اكتشفت فى تحاليلى ان تحليل التكسوبﻼزما موجب لكل من IGG ونسبه Titre كانت 1/320وكذلك IGM موجب ايضا .الطبيبه طمانتنى على الجنين ولم تذكر لى اى من تاثيرات هذا الميكروب على الجنين ووصفت لى الروفاك كمضاد حيوى .ولكنى مع بعض البحث فوجئت ان لهذا الميكروب تاثير على اﻻجنه وقد يسبب تشوه فى اﻻجنه او اجهاض فى اشهر الحمل اﻻولى .سؤالى هو هل من المحتمل حدوث تشوه للجنين بعد هذه الفتره من الحمل السته اشهر ام انى بسﻼم وهل نسبه المضادات هذه 1/320 عاليه ام منخفضه وما هو التحليل او اﻻشعه التى يمكن ان اقوم بها للتاكد من ان الجنين بخير ولم يصبه اى تشوه اتمنى ان تفيدونى ولكم جزيل الشكر.*الـــــرد:*كتبت موضوع خاص عن التكسوبﻼسموز >> التكسوبﻼسموز أو داء المقوسات و الحملشرحت أن الـ IgG تدل على التهاب قديم، و غالبا على مناعة ضد المرض و حماية منه. المقدار العالي منها دليل على توفر الحماية من المرض.أما الـ IgM فهي تدل على اﻻصابة الحديثة.أن كانت اﻻصابة قبل الحمل ﻻ يوجد خطر على الحمل و ﻻ يوجد أي مبرر للعﻼج._____________سؤالي عن داء المقوسات هل ينتقل من اﻷم عن طريق الرضاعة؟ واذا كان ال IgM موجب يحتاج عﻼج؟*الـــــرد:*شرحنا اﻻمر هنا >>> التكسوبﻼسموز أو داء المقوسات و الحملخطورة المرض تكمن فقط أن حصلت اول اصابة اثناء الحمل/ انتقال المرض الى الجنين الذي لم يكتمل جهازه المناعي بعد، قد يشكل خطورة عليه.احتمال انتقال المرض بالحليب قليل. أن لم يكن الطفل مصاب بمشاكل أو أمراض تنقص مناعته، فﻼ خطر عليهكون الـ IgM أيجابي، أثناء الحمل... يتطلب متابعة طبية للتأكد من سﻼمة الجنينكونها أيجابي خارج فترة الحمل ﻻ يتطلب عﻼج*اتمني يكون افادكم الموضوع واطمنتمخﻼصة كل الكﻼم اللي فوقلو الحامل كانت مصابة بيه من قبل الحمل فجسمها كدا اخد مناعه ضد الطفيل طول العمر ان شاء اللهولو الحامل اتنقلها المرض ﻻول مرة في حياتها اثناء الحمل هنا بيشكل خطورة على الجنين خاصة في اول 3 شهور وتحتاج لعﻼج وبعد كدا مش هتحتاج عﻼج تاني في حياتها حتى لو حملت كذا مرةتقييم الموضو ع*