مرحبا يا حوامل المستقبل
بصراحه انا خلال سنوات طويله بعتبر حالي فار تجارب من كثر ما كل شهر بشتري 4 او 6 كلير بلو للتحليل و تطلع النتيجه سلبيه مع هيك مااصدق هذا الاختراع الرقمي الكلير بلو و ااقول يمكن غلط معي و تلاقيني مجربه 100 تجربه من بول و ابر و اصبعي في الصره الخ الخ الخ ....و لقيت انها خزعبلات بس اليوم و انا بقرا في كتاب لقبلان مكرزل بعنوان الطب الشعبي لقيت طرق لابن سينا و اللانطاكي في كشف الحمل و حبيت انقلهم حتي نبتدي نجرب مع بعض و نشوف النتائج و نرحم انفسنا من فلوس التحاليل ...و هلا حنقلكم الطريقه و كلام ابن سينا حرفيا ... للطريقه لها شروط انك ماتكثري من اللحوم باليوم الي قبل يعني قللي من اللحوم والبقوليات لاتكثري بيوم ثاني الصبح بتتبولي وانتي بكرامه بوعاء شفاف لاحظي البول واقرأي ابن سينا ماذا يحلل لك*. وقد بلغ العرب في ذلك شأناً عظيماً، فقد استطاعوا بفحص البول بوسائلهم البسيطة التمييز بين بول الذكر والأنثى، حيث يقول ابن سينا في ذلك: (بول النساء على كل حال أغلظ وأشد بياضاً وأقل رونقاً من بول الرجال، وذلك لكثرة فضولهن ، وضعف هضمهن، وسعة منافذ ما يندفع عنهن، ولما يتحلل إلى آلات أبوالهن من أرحامهن. ثم اعلم أن بول الرجال إذا حركته فكُدِّر، مالت كُدْرَته إلى فوق، وهو في الأكثر يكدر. وبول النساء لا يكدره التحريك لقلة تَميُّزه، ويكون في الأكثر على رأسه زبد مستدير، وإن تكدر كان قليل الكدر. وبول الرجل على أثر جماعه فيه خيوط منْتَسِج بعضها في بعض)،[10] وفي ذلك يقول الرازي[11] نقلاً عن أحمد بن الطيب: (قال: بول الرجل إذا حركته كدر، وأخذ الكدر يصعد إلى فوق، وبول النساء فيه رقة، لا يتكدر إذا حركته، وعلى رأسه زبد مستدير)،[12] وبين بول الأنثى الحبلى وبول غير الحبلى وبول النفساء، حيث يقول ابن سينا في ذلك: (وبول الحَبالى صافٍ عليه ضباب في رأسه، وربما كان على لون ماء الحمّص وماء الأكارع أصفر فيه زرقة، وعلى رأسه ضباب، وكيف كان فيرى في وسطه كقطن منفوش، وكثيراً ما يكون مثل الحب ينزل ويصعد. وإن كانت الزرقة شديدة الظهور، فهو أول الحمل، وإن كان بدلها حمرة، فهو آخره، وخصوصاً إذا كان يتكدّر بالتحريك
اما عن طريقة العسل من الاطباء اليونانين يقولو تتعشى المرأه وتشرب ماي فيه عسل وتنام واذا جاها مغص حول السره يعني حامل بس اهم شي ماتكوني متعوده على العسل*
و الله اعلم ....