أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،
بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا
الجِدُّ شيمته وفيه دُعابةٌ طورا ولا جدّ لمن لا يلعب
إن النفوس تمل وتتسلل إليها السآمة والضيق، فتحتاج بين الحين والآخر إلى نوع من الترويح.
فالإنسان بطبعه إذا كثر عليه الجد ملّ وكلّ، فيلوذ إلى شيء من المزاح والدعابة، ولا بأس بهذا إذا لم يزد عن حد الاعتدال أو يحمل صاحبه على ارتكاب ما نهى الله عنه.
الجِدُّ شيمته وفيه دُعابةٌ طورا ولا جدّ لمن لا يلعب
إن المزاح المحمود كما بينا هو ما كان على سبيل الاعتدال ويجتنب فيه ما حرم الله تعالى ولا يكثر بحيث يجلب على صاحبه المهانة والاستخفاف. ومن ذلك ما يكون مع الإخوان بقصد تسليتهم وإدخال السرور عليهم.
وقد عُرف عن علي بن أبي طالب ومعاوية وغيرهما ممازحة إخوانهم والتبسط معهم، وكان إبراهيم بن أدهم يباسط إخوانه و يمازحهم فإذا حضر غريب أعرض وانقبض، لأن المزاح مع من لا تعرف ربما كان سببا في المهانة والحط من قدرك.
اخواتي الفاضلات
التىلف جميل والعلاقات الحلوه كثيره
والمزاح رااائع ولكن بحدود
لان في بعض المزاح قد تكون عواقبه سيئة