فـتوى اللجنة الدائمة للبحوث الإسلامية بالسعودية لما سئلت من قبل متزوجة تقول أنها زوجها يجبرها على مص ولعق ذكره أجابت : أنها من الأمور غير السليمة ومن الأفكار الدخيلة على كل أصحاب الفطر السليمة لذا نفتي بعدم جوازها حيث انه لايضمن نظافة عضو الزوج وكذلك فرج المرأة من القذارات التي هي محلها الأساسي 000
فتــوى الشيخ القرضاوي الذي سأله أحد الدارسين في الخارج عن مص الزوجة لعضوه وذلك للإثارة حيث أن البلاد الكافرة معروف عن نسائهم التبذل والعري بحيث يصير الجنس أمراً طبيعياُ والإثارة تصير معدومة فأفتى بجوازه مع كراهية الأمر لذلك السبب ثم عرّج على أنه لايجـــــــــوز إكراه المرأة على فعل ذلك 00000
فتوى معلقة ومشروطـــــــــــــــــــــــــة 0000
أما قول الله عز وجل (( نســـــــــاؤكم حرثٌ لكم فأتوا حرثكـم أنّى شئتــم ))
فهو واضح أشد الوضـــــــوح وللآية سبب نزول لعل الحميع اطلع عليه وهو أن المهاجرين لما قدموا إلى المدينة تزوج رجل من المهاجرين امرأة من الأنصار والأهل قريش كانوا يشرحون المرأة ويأتونها في الفرج مقبلة مدبرة أما الأنصار فلا يأتي الرجل امرأته إلا بالوضع الطبيعي فأنكرت عليه ذلك الفعل وكذلك اليهود قالوا أن الذي يجامع زوجته عن شق ياتي المولود فيه لوثة فنزلت الاية الكريمة بجــــــــواز فعل الزوج ما يشاء بزوجته على ان يكون في فرجها كما وضحت ذلك الأحاديث الشريفة 00000000
سؤال لابد من إجابته : أين موضع الحرث بالنسبة للمرأة ؟؟؟ وكذلك أين أداة الحرث بالنسبة للزوج ؟؟؟؟
هل هــــــــــــــــــــــو الفم ؟؟؟؟
أترك لكم الإجابـــــــــــــة على السؤال السابـــــــق 00000000
أما الطب فسآتي لكم بنموذج واحد وهو ليس بمسلم إنه البرفسور الفرنســــــي هاورد بروس
استاذ كلية الطب بجامعة ليل الفرنسية حيث ان رد على سؤال ألقاه عليه أحد طلابه وهو يقول :
طبيـــــــــــــــــاً نحذر من لعق المرأة لقضيب الرجل لما يترتب عليه من خروج جراثيم توذي الفم مع مادة المذي الذي يخرج من الرجل لمجرد الشهوة 00000000 أما لحس الرجل لفرج امرأته فهذا يمنع منعاً باتــــــــــاً لأن السوائل التي ترطب فرج المرأة معروف عنها بكتيرية تحمي الفرج من التعفن والبكتيريا خطيرة على الفم وكذلك بلعها خطير 000 انتهى كلامه !!!
فلا أدري لما نصر على فعل ماهو مخالف لما تقره الفطرة السليمة ؟؟؟؟
إنما خلق الله عضو الرجل لأداء مهام محددة وكذلك فرج المرأة ويكفينا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في تعامله جنسياً مع زوجاته رضي الله عنهن أجمعين 00000
حيث ان الأحاديث التي ذكرتها عائشة رضي الله عنها وعن أبيها لهي في قمة الرومانسية السليمة والقويمة حيث ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبلها في فمها ويمص لسانها وكذلك بقية زوجاته 00000000
ولا بأس من تقبيل ومص جسد المراة الظاهر للإثارة كالرقبة النهدين والبطن والصدر والظهر وغيره من الأماكن الطاهرة وهي كذلك ليستمتع كل منهما بالآخر وفــــــــــــق الغريزة السليمة وأتمنى ان أكون قد وفقت في إفادة جميع الإخوة والأخوات وألا أكون قد أطلت عليكم 00000000 وما كان من توفيق فمن الله وحده وماكان من تقصير فمني ومن الشيطان
هذا والله الهـــــــــــــــــادي إلى سواء السبيـــــــــــــــــــــــل ؛؛؛؛؛؛؛؛