عرض مشاركة واحدة

قديم 03-01-2011, 11:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
الفراشه المؤمنة
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الفراشه المؤمنة

البيانات
التسجيل: Feb 2011
العضوية: 20037
المشاركات: 656 [+]
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 61
نقاط التقييم: 602
الفراشه المؤمنة is a name known to allالفراشه المؤمنة is a name known to allالفراشه المؤمنة is a name known to allالفراشه المؤمنة is a name known to allالفراشه المؤمنة is a name known to allالفراشه المؤمنة is a name known to all
 

الإتصالات
الحالة:
الفراشه المؤمنة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الاسلامي العام
e5 اقوال السلف في المصيبه





السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
نعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا،
من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له.
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد
وهو على كل شيء قدير.

بسم الله الرحمن الرحيم
تعريف المصيبة: كل ما أساءك مصيبة،
ولما انقطعت نعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه استرجع وقال: (كل ما أساءك مصيبة)

إنّ الأمراض والآلام والهموم والفقر والشدة كلها خير للعبد علم أو لم يعلم
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "تأملت المرض فوجدت فيه أكثر من مائة فائدة فهو كفارة للخطايا ورفع للدرجات كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((مايصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلاّ كفر الله بها من خطاياه)). متفق عليه
فالنصب: التعب، والوصب: المرض.
فإنّ الأمراض ونحوها من المؤذيات التي تصيب المؤمن،
مطهرة من الذنوب, وأنه ينبغي للإنسان أن لا يجمع بين المرض
أو الأذى مثلاً وبين تفويت الثواب.


وقال لقمان لابنه: يا بني الذهب والفضة تختبران بالنار، والمؤمن يختبر بالبلاء،

قال ابن الجوزي في (منهاج القاصدين): (وإن كانت المصائب مما يمكن كتمانها فكتمانها، من نعم الله عز وجل،

قال علي رضي الله عنه: من إجلال الله ومعرفة حقه أن لا تشكو وجعك،
ولا تذكر مصيبتك).


فالمؤمن الموفق من يتلقى المصيبة بالقبول ويجتهد في كتمانها ما أمكن، وأما إذا كان الأخبار على سبيل الاستعانة بإرشاده أو معاونته والتوصل إلى زوال ضرره وليس للشكوى فقط فلا يقلل ذلك في الصبر.
قال ابن جريج في قول الله يعالي ((وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ)) إنهما معونتان على رحمة الله.


يقول ابن الجوزي رحمه الله في صيد الخاطر:
البلايا على مقادير الرجال، فكثير من الناس، تراهم ساكتين،
راضين بما عندهم، من دين ودنيا، وأولئك قوم، لم يرادوا لمقامات الصبر الرفيعة، أو أن الله سبحانه علم ضعفهم عن مقاومة البلاء، فلطف بهم.

اللهم تقبل منا خير اعمالنا وتجاوز عن اخطائنا






من مواضيع الفراشه المؤمنة
0 اقوال السلف في المصيبه
0 من الاحاديث المكذوبه
0 اقوال حكيمه
0 ما قل ودل عن كم انت عجيب يا ابن ادم....
0 دعاء كفاره المجلس
0 صفات الرجولة في القران
0 ايه تجعلك تبكي خوفا من المعصيه
0 قصه البخيل والرجل الظريف
0 امور متعلقه بالطهاره
0 الحسنه بعشر أمثالها
0 هل يجوز قول امانه عليك او امانه في عنقك ؟
0 بطاقات أدعيه لرمضان ( مجهود شخصي )
0 قول ابن القيم في المراه الشؤم
0 وقفه مع نهايه العام وتذكر وصيه لرسول
0 ما من مسلم يدعو بهذه الصلاة إلا جاء يوم القيامة ووجهه يمتلأ نوراً
عرض البوم صور الفراشه المؤمنة   رد مع اقتباس