حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
ربي على الظالم
وهي بالأول والأخير الغلط منها
لأنها صادقت رفقة سوء
قال الرسول صلى الله عليه وسلم "إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة".
فعلينا أخواتي ان نقف وقفة صادقة مع أنفسنا وصداقاتنا
هل رفقتنا رفقة نافخ الكير أم رفقة حامل المسك؟؟
الله يحفظنا وإياكن أخواتي
