ويوم أرسلت إليه إحدى بناته تخبره أن صبياً لها يوشك أن يموت ، لم يكن موقفه مجرد كلمات توصي بالصبر أو تقدّم العزاء ، ولكنها مشاعر إنسانية حرّكت القلوب وأثارت التساؤل ، خصوصاً في اللحظات التي رأى فيها النبي – صلى الله عليه وسلم - الصبي يلفظ أنفاسه الأخيرة ، وكان جوابه عن سرّ بكائه : ( هذه رحمة جعلها الله ، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء ) رواه مسلم .
فداك أبي وأمي ونفسي يا رسول الله
موضوع رائع يا روز مبدعة كعادتك يا قمري
يعني أنا أكتر شي ببكي لما إشتاق لحدا أو لما شوف حدا ادامي عميتعذب أكتر شي بيبكيني الظلم
أو إنو حدا يفهمني خطأ أو إكتشف إني غلطت بحق حدا وسببتلو ألم من دون قصد
ببكي لحال أمتنا اليوم وضعفا وهوانا
تسلم إيدك يا روز موضوع أكتر من رائع