تمر معظم السيدات المتزوجات بفترات لعدم انتظام الدورة الشهرية، نتيجة للتوتر أو المرض، وهذه الحالة من عدم الانتظام غالبًا ما تنتهي تلقائيًّا بانتهاء السبب.

أما في حالات عدم الانتظام المزمنة، فغالبًا ما يكون هناك سبب متعلق بالهرمونات (الإستروجين والبروجستيرون)، ما يؤثر على عدد مرات التبويض، وعادةً لا يمكن التعرف على سبب الخلل الهرموني الموجود.
من أهم الأسباب المعروفة طبيًّا:
• تكيس المبايض.
• اضطرابات الأكل.
• التمارين الرياضية المكثفة، خصوصًا عند لاعبات السباحة والجمباز وغيرها من الألعاب التي يلتزمن فيها بتمارين يومية لساعات طويلة.
واضطرابات الدورة الشهرية تعني عدم حدوث التبويض بصفة منتظمة، وأحيانًا عدم حدوثه على الإطلاق.