في الآيات القرآنية كان هذا برهان و دليل وجود حمل و ليس سبب الحمل
أي أن الله تعالى قال له ألا يكلم الناس 3 أيام ليتأكد أن زوجته حامل بالفعل, و لم يكن ذلك بإرادته و إنما لم يكن يستطيع الكلام (بتفسير الشيخ الشعراوي رحمه الله)
لكن الاستغفار و ذكر الله بشكل عام من أسباب الرزق و الذرية الصالحة
فالإكثار من الذكر و الصدقة بنية خالصة مع الدعاء يكون له أثر مستجاب بإذن الله